تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: تسخير الشياطين للنبي سليمان عليه السلام | تعليق: مقال ممتاز دكتور مصطفى | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: ربنا يبارك فى عمرك عمى العزيز وأستاذى . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | خبر: دعوة لدعم المركز القرآني العالمي (IQC) والتبرع له . | خبر: د. منى مينا تنتقد طرح وحدات صحية للاستثمار: خصخصة الخدمات الصحية تصرف خاطئ يزيد معاناة المرضى | خبر: انتقادات لإخراج حفل افتتاح المتحف المصري الكبير | خبر: كاتب إيطالي: هل تحقق القاعدة سابقة وتسيطر على دولة مالي؟ | خبر: يونسكو: المتحف المصري علامة فارقة في مسيرة مصر التاريخية | خبر: ترامب: وجهت البنتاغون بالاستعداد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. ما السبب؟ | خبر: منظمات حقوقية تدين استمرار حبس متضامنين مع فلسطين في مصر | خبر: في حدث تاريخي... افتتاح المتحف المصري الكبير بالقاهرة السبت | خبر: بعد سنوات من التأجيل، المتحف المصري الكبير يفتتح أبوابه لزواره أمام العالم | خبر: مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية | خبر: اتساع الاحتجاجات العمالية في مصر مع تصاعد أزمات المعيشة | خبر: هل بدأ الذكاء الاصطناعي فعلا في القضاء على الوظائف؟ | خبر: سباق محتدم بين العلماء لإنماء أسنان بشرية في المختبر.. هل من فائز؟ | خبر: حكام أفارقة في العقد التاسع.. هل يعيقون تداول السلطة؟ | خبر: مداهمات أمنية بريطانية لضبط العمالة والهجرة غير القانونية |
قوانين الصحافة والإعلام الجديدة: فك وتركيب لمزيد من السيطرة

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٧ - يونيو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مدى مصر


قوانين الصحافة والإعلام الجديدة: فك وتركيب لمزيد من السيطرة

في جلسة 6 مايو الماضي، سأل رئيس مجلس النواب علي عبد العال، أسامة هيكل، رئيس لجنة الثقافة والإعلام، عن مصير مشروع قانون تنظيم الصحافة والإعلام، ورد عليه هيكل بأنه بنهاية الأسبوع سيكون مشروع قانون تنظيم الصحافة والإعلام أمام رئيس البرلمان. ولكن في 10 يونيو الجاري، بدلًا من أن يحيل هيكل إلى الجلسة العامة للبرلمان قانون واحد لتنظيم الصحافة والإعلام، أحال ثلاث مشروعات قوانين.

ويوم الثلاثاء 12 يونيو، وافق البرلمان على إصدار القوانين الثلاث، كما وافق على مقترح هيكل بإلغاء قانون التنظيم المؤسسي للصحافة والإعلام، الذي أقره البرلمان في ديسمبر 2016، وأصدره الرئيس عبدالفتاح السيسي في الشهر نفسه، وشكل بموجبه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والهيئتين الوطنيتين للصحافة والإعلام.

القوانين الثلاثة الجديدة هي «تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام»، و«الهيئة الوطنية للصحافة»، و«الهيئة الوطنية للإعلام».

أثارت هذه التطورات جدلًا كانت بدايته مع إحالة الحكومة في 12 ديسمبر 2016 مشروع قانون الصحافة والإعلام الموحد إلى مجلس النواب، حيث طالبت لجنة الثقافة والإعلام بالبرلمان وقتها تقسيم القانون الموحد إلى قانونين، الأول لتشكيل المجلس والهيئتين الذين استحدثها الدستور، «المجلس الأعلى للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة والهيئة الوطنية للإعلام»، كبديل عن وزارة الإعلام والمجلس الأعلى للصحافة واتحاد الإذاعة والتليفزيون، والثاني لتنظيم مهنة الصحافة والإعلام.

وفي المقابل اعترضت نقابة الصحفيين والمجلس الأعلى للصحافة وعدد من أعضاء اللجنة التي شاركت  في إعداد مشروع القانون الموحد على التقسيم، غير أن رئيس البرلمان انحاز إلى رأي لجنة الثقافة والإعلام بحجة أن الدستور اشترط موافقة المؤسسات الصحفية والإعلامية على القوانين المرتبطة بعملها، ما يتطلب تشكيل المؤسسات، ثم أخذ رأيها في قانون تنظيم المهنة، وهو ما تبعه موافقة البرلمان بأغلبية ثلثي أعضائه، في 14 ديسمبر 2016 على إصدار القانون الأول، على وعد بأن يتبعه القانون الثاني في غضون شهر من تشكيل تلك المجالس.

وبعد مرور عام ونصف من الموافقة على القانون الأول، بدلًا من أن يقر البرلمان القانون الثاني، فاجئ هيكل الجميع بالتراجع عن القرار الذي اتخذه البرلمان بتقسيم مشروع قانون الصحافة والإعلام الموحد إلى قانونين، وبتقديم رؤية ثانية للتعامل مع مشروع القانون الموحد، تقوم على تقسيمه إلى ثلاثة قوانين. جاء ذلك مثيرًا لتساؤلات حول أسباب تغيير مسار تقنين وتنظيم المهنة وارتباط ذلك باختصاصات جديدة ضمها القانون للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ومصير المجالس التي تم تأسيسها بالفعل

اجمالي القراءات 3440
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more