ضـ،ـرب ظابط جيش فى قسم الإسماعيلية وحصار الجيش للقسم ووزير الداخلية اخفى الضباط فين؟

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٨ - ديسمبر - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن.


ضـ،ـرب ظابط جيش فى قسم الإسماعيلية وحصار الجيش للقسم ووزير الداخلية اخفى الضباط فين؟

ضـ،ـرب ظابط جيش فى قسم الإسماعيلية وحصار الجيش للقسم ووزير الداخلية اخفى الضباط فين؟
صراع مكتوم بين الجيش والشرطة نتج عنه أن ملازم أول مروان ضابط جيش ضاعت منه محفظته ،فذهب لعمل محضر في قسم في الإسماعيلية ،مرتديا زيا مدنيا ، فإستوقفوه بدون سبب،وهو ضابط جيش ،فقال لهم ضابط المباحث قاعد فاضى ،معطلينى ليه ؟
فدفعه أمين الشرطة داخل غرفة المباحث ،فضربه ضابط المباحث ومعاونه وأمين الشرطة علقة موت ،فقال لهم أناضابط جيش ،وهاتولى الشرطة العسكرية ، فنال من السباب له وللشرطة العسكرية والجيش ما ناله مع طريحة من الضرب المُبرح ،لدرجة إنه محجوز في المستشفى بسبب التعديات عليه وآثار الضرب ومحاولة خنقه ووفاته لولا أن أمين الشرطة دفع معاون المباحث عنه وهو بيموتوه بركبته على زوره وحلقه فقال له كفاية ياباشا الواد حيموت .فرموه برة القسم، وكان زميلة منتظرة بالخارج فإتصل بالمخابرات الحربية ووزيرالدفاع، والإسعاف وقوات من الشرطة العسكرية والجيش ، فحضرت قوات من الجيش وحاصروا قسم الشرطة . فإتصلوا بوزيرالداخلية فطلب منهم إرسال الضباط وأمين الشرطة بملابس مدنية وبسيارات مدنية للوزارة ليحميهم من قوات الجيش .وذهب مدير أمن الإسماعيلية لقائد الجيش الثانى ليسترضيه ويعتذرله ،فرفض إعتذاره ، وأصدرأمرا عسكريا بالقبض على ضباط الداخلية فورخروجهم من وزارة الداخلية ومحاكمتهم محاكمة عسكرية .
السؤال :::
إذا كانت هذه التعديات والإجرام حدثت من البوليس على ضابط جيش ،فماذا يفعلون مع المدنيين والبسطاء من الشعب ؟؟؟
بالتأكيد الضرب حتى الموت أو إحداث عاهات مُستديمة،ثم
تخرج تقاريرة وفاة للسجين أو المحتجز تقول أنه مات نتيجة لهبوط حاد في الدورة الدموية !!!!!!!!
اجمالي القراءات 81
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق