تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر |
«وعود» حملة «الرئاسة» لم تنفذ والمصريون يدركون خطورة مشكلاتهم

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٠ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


«وعود» حملة «الرئاسة» لم تنفذ والمصريون يدركون خطورة مشكلاتهم

يؤكد السلمي في مقدمة الجزء الثالث في الكتاب أن المصريين يدركون خطورة المشكلات التي يعيشونها ويتطلعون إلي الاصلاح والتغيير في الوقت الذي تتباعد فيه خطوات الإصلاح الدستوري بل وينقض النظام الحاكم ما وعد به من إصلاحات سياسية أثناء الحملة الانتخابية الرئاسية عام ٢٠٠٥ كما يقدم النظام اصلاحات جزئية ماهي إلا التفاف علي القضية وتمييع لها كما حدث في التعديل الممسوخ في المادة ٧٦.



ويتناول السلمي خلال الجزء الثاني من الكتاب «برنامج إعادة البناء والتغيير الديمقراطي ليضع تحت هذا العنوان» ١٢ برنامجاً حول تطوير البنية السياسية وإعادة صياغة الدولة والتطوير الاقتصادي الشامل وبرنامج حماية وترشيد مصادر الطاقة ورؤية للبرنامج النووي المصري وبرنامج للقضاء علي الفقر وتأمين الحق في الغذاء ومعالجة البطالة وبرنامج للتطوير الإداري الشامل وتطوير الإدارة المحلية وبرنامج للتطوير التعليمي الشامل وتطوير منظومة الخدمات الصحية والتأمين الصحي الاجتماعي وبرنامج تطوير المنظومة الوطنية للبحث العلمي والتنمية التكنولوجية وبرنامج التطوير الاجتماعي الشامل وبرنامج التنسيق الحضاري للبيئة المصرية وأخيرا مصر ٢٠٢٠ والمصريون ثروة المحروسة الحقيقية..

ويشترط السلمي لتحقيق التغيير الديمقراطي ١١ شرطاً أهمها تحقيق المساواة بين جميع أبناء الوطن وتداول السلطة وحرية تكوين الأحزاب وإصدار الصحف وحرية التعبير والمساءلة لجميع القائمين بالوظائف العامة وقبول الآخر.

كما يحدد المحاذير التي ينبغي إدراكها بوضوح فيحذر من التعامل مع التغيير الديمقراطي كرد فعل للضغوط الخارجية إضافة إلي التعامل مع التغير الديمقراطي من منطق الترميم والمسكنات الوقتية ومخاطبة مظاهر المشكلات دون أسبابها أو منطق إعادة الماضي وترسيخ القديم التقليدي.

ويؤكد السلمي أن الآليات الأساسية لتنفيذ هذا البرنامج هي الاستناد إلي القاعدة الشعبية في كل شيء وتبني المصارحة الوطنية والمكاشفة بالعيوب والممارسات غير الديمقراطية والاندماج في عالم اليوم والتفاعل الإيجابي مع نماذج التطوير الديمقراطي في المجتمعات الأخري.

ويتبني برنامج التغيير الديمقراطي للسلمي عدة مبادرات تتلخص في إعداد دستور جديد وتفعيل دولة المؤسسات الديمقراطية وضمان حقوق الإنسان والإفراج عن المعتقلين والإصلاح التشريعي وتحقيق تكافؤ الفرص وتأكيد الشفافية وتحريرالنقابات المهنية والعمالية ومؤسسات المجتمع المدني وتفعيل حرية تشكيل الأحزاب السياسية وتأكيد تداول السلطة وتطوير النظام الانتخابي وضمان حرية ممارسة الحقوق الانتخابية للمواطنين ٠

وتحت عنوان «مصر ٢٠٢٠» يحلم السلمي بصورة مختلفة تماما لمصر الجديدة «المحروسة فعلا» ويؤكد علي أهمية وجود مشروع وطني خالص يجمع عليه جميع أبناء الوطن.




 

اجمالي القراءات 3648
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق