.التحالف الشعبي الاشتراكي: بأوامر من السيسى الأمن يلغي عزاء شيماء الصباغ بـ«عمر مكرم

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٧ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


.التحالف الشعبي الاشتراكي: بأوامر من السيسى الأمن يلغي عزاء شيماء الصباغ بـ«عمر مكرم

التحالف الشعبي الاشتراكي: الأمن يلغي عزاء شيماء الصباغ بـ«عمر مكرم»

 
 
 
 
الشروق نشر فى : الثلاثاء 27 يناير 2015 - 2:37 م | آخر تحديث : الثلاثاء 27 يناير 2015 - 2:37 م



أكد محمد بدر، أمين المالية بحزب التحالف الشعبي الاشتراكي، أن حجز قاعة عمر مكرم لعزاء شيماء الصّباغ قد تم إلغاؤه بناءُ على أوامر الأمن، وذلك وفقا للبيان الذي أصدره الحزب قبل قليل.

اجمالي القراءات 6843
التعليقات (12)
1   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الأربعاء ٢٨ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77342]

فى خبر جريدة الشروق لم يذكر شيئا عن السيسي ، فلماذا زج باسمه فى موقعنا؟!!!!


 



السلام عليكم..



 



لفت نظرى فى الخبر أعلاه أن أمر إلغاء حجز قاعة العزاء جاء بأمر من السيسي ، لأن الأمر –فى تقديري- لا يستدعى أبدا تدخلا من رئيس الجمهورية ، وعند الرجوع إلى صفحة الخبر الأصلى فى موقع جريدة الشروق لم أجد أى شئ مذكور عن السيسي ..



 



فما هو الهدف وراء الزج باسم الرئيس على موقعنا؟!!!



 



هذا مجرد استفسار ...



 



إليكم رابط الخبر على جريدة الشروق...



 



http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=27012015&id=5477f018-c83c-4b0c-85ed-e21bce27b3b1



 


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٢٨ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77345]

لأنه الامر الناهى فى كل شىء فى مصر ألآن .


لأن الواقع فى الباطن  والظاهر للعلن يقول أن كل صغيرة وكبيرة أمنية وقضائية تحدث بناءا على اوامر مباشرة منه هو شخصيا .فما بالك بعزاء لشيماء التى قتلوها هم بأيديهم  والذى سبب سخطا عارما عليهم حتى بين مؤيديهم ،هل سيسمح السيسى بإقا مته فى عمر مكرم بميدان التحرير ؟؟؟؟؟  اعتقد تجميل الواقع  المر الأليم ليس فى مصلحة مصر العليا ..



3   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الأربعاء ٢٨ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77348]

إذن الزج باسم السيسي فى سياق الخبر لم يأتى فى أصل الخبر و أضيف بمعرفة الدكتور عثمان


لأن الزج باسم السيسي هو مجرد استنتاج و رأى خاص بالدكتور عثمان ، كنت اتمنى لو أضيف فى صيغة تعقيب أو إضافة فى نهاية الخبر و ليس ضمن العنوان ليعطى بعد "غير حقيقي" للقارئ.



ثم أقول تعقيبا على تعليق الدكتور عثمان، طبعا حضرتك لك مطلق الحرية فى أن تتصور ما تشاء ، لكن أرجوك لا تتهم الرجل بأنه يتدخل فى شئون القضاء كما جاء فى سياق تعليقك ، لأنه تهام عظيم ولا أعتقد أن تحت يديك أى دليل عليه..



مع خالص مودتى..



4   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٢٨ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77354]

العالم كله يعرف ذلك يا استاذ وجيه .


اهلا بك استاذ وجيه -الحبيب . بغض النظر عمن سرب تسريبات مكتب السيسى . إلا انه لا يستطيع أن يُنكرها هو ولا مدير مكتبه ،ولا من كانوا يتلقون اوامرهم .. وتلك التسريبات يا عزيزى الوجيه محمد بك وجيه .جُلها كانت اوامر مباشرة للتدخل فى سير اعمال القضاء ولا إيه ؟؟؟



على فكرة انا من النوع الذى يؤمن بأن الذى لا يُسأل عما يفعل هو الله جل جلاله وحده لا شريك له سبحانه القدوس . ولا أؤمن بقداسة منصب ولا وظيفة دنيوية لأحد . فلا القضاء عندى مُقدس ،ولا منصب رئيس الدولة مُقدس ، ولا أحكام القضاء مُقدسة ولا تعقيب عليها كم يوهمون البسطاء بذلك ،  لا لا لا والف لا . كل أولئك بشر (يأكلون الطعام ويمشون فى الأسواق ) ويُخطئون ،وعلى المُجتمع كله مراجعتهم ونصحههم ،وعزلهم ومُحاكمتهم إذا لزم الأمر .



..وتحياتى لك .



5   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77361]

ما دخل تقديس الحاكم بأن تفترى أمرا لم يحدث؟!!!!!!!!!!!


أهلا و مرحبا بك د. عثمان ، يا أستاذى الكريم .. أنت تصر على الخطأ ولا تتراجع عنه و هذا أمر غير محمود، إذا تقولت على الرجل شيئا فإما ان يكون لديك دليل أو تتراجع عنه و تقر بخطئك ، و الخطأ ليس عيبا ، فجميعنا بشر نصيب و نخطئ ، بل العيب أن نتمادى في الخطأ و نصر عليه إلى ما لا نهاية كمن تأخذه العزة بالإثم.



يعنى ، إذا حضرتك بتكتب وجهة نظرك لازم تذكر أنها وجهة نظرك، لكن لا تكتبها ضمن سياق منسوب لمصدر آخر لأن فى ذلك تقول و افتراء لا يليق بك أو بنا.



إذا كنت حضرتك بتظن أن السيسي أصدر اوامره بوقف العزاء، فيبقى حديثك مجرد "ظن و ترجيح" ، و إذا كنت تظن أن الرجل يتدخل و يملى أوامره على القضاء ، فيبقى حديثك ايضا مجرد "ظن و ترجيح" ، و الظن هو نقيض منهج أهل القرآن تماما ، لأننا نتبع النص المؤكد من الإله و ننبذ ما دونه وراء ظهورنا لأننا لا نتبع الظن كما يفعل الآخرون.



إذن ما كتبته حضرتك هنا ينافى سياسة الموقع و كان لا يجب أن يحدث من الأساس ، خاصة و إن حضرتك ممن يحملون أمانة الكلمة على الموقع فى أعناقهم ، يعنى الموضوع لا علاقة له بالرئيس و انتقاده أو تقديسه كما تفضلت ، و لكن المقصود به تحملك الأمانة و أدائها.



أرجو أن تتقبل رأيي بصدر رحب ، تحياتى



6   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77365]

المُفترون هم الذين يقتلون الناس ويغتسلون بدمائهم ببرود شديد ..


المفترون هم الذين يقتلون الناس  ويغتسلون  بدمائهم ببرود لا نظير،ولا مثيل له ،وليست لديهم أدنى مبادىء الإنسانية ..يقتلون الفتاة ،ويحرمون اهلها وذويها وأحبابها  حتى من إقامة عزاء فى المكان التى قُتلت فيه ..وهذا دليل كبير على خوفهم وذعرهم منها حتى بعد ما قتلوها ،فهى إنتصرت عليهم حية وميتة ..



..الغريب انك عندما تتحدث عن تعاونهم على الشر والسوء والمكر بأهل هذا البلد الطيب ،يقولون لك اين دليلك؟؟ وانت كُنت معاهم ؟؟طيب يا سيدى خلى صاحبك يتقى الله ويعيد الحق لأصحابه بشهادة حق موثقة بالأدلة وبكاميرات المتحف المصرى وغيرها  والتقارير التى كات تكتبها مخابراته عندما كان رئيسا لها عما حدث فى 25 يناير،وعمن قتل شهداء 25 يناير ؟؟؟ ولا إيه رأيك فيمن يكتم شهادة الحق ؟؟



..يا ناس يا هو الشر واضح للعيان ،السوء والسوءات رائحتها ازكمت الأنوف ..لا اريد الحديث فى امور كلنا يعرفها ويلمسها وعايش فيها ...وسأظل ضد الظلم وضد الفساد وضد القتلة وضد المُدافعين عنهم  .سواء كان زعيمهم مبارك او مرسى او السيسى او غيره او غيره ..نحن ننصر الحق والمظلومين ونُدافع عنهم بما نملكه وهو إشهار كلمة الحق فى وجه الظلمة والمُستبدين والمُجرمين ،ولا نخشى فى الله لومة لائم .ومن يخاف ويرتعب ويرتعش من مجرد قول الحق فهى مسئوليته هو وليست مسئوليتنا ،ولن يرهبنا ولن  يمنعنا من كشف عوار وعورات الطغاة والغلاة .



7   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77367]

يا د. عثمان أنا لم أطلب رأيك فى تعريف من هم المفترون..


كالعادة تأخذنى شرقا و غربا بعيدا عن الموضوع الاصلى .. يا استاذى الحبيب لا داعى لكل هذا، فأنا أعرف قدرك الحقيقي و أعرف أنك تحاول مناصرة الحق أينما كان ، لكن مناصرة الحق لا تتأتى بالتقول على الناس و اتهامهم بالباطل ، و يبدو أن هذا أمر متكرر ، لأنى وجدت اليوم خبرا آخر عن ماليزيا تم زيادة كلمات فى عنوانه ليتحول من كونه خبرا اقتصاديا فى المقام الأول إلى خبرا يثير حفيظة القارئ نحو موضوع التجارة بالدين ، فهل كنت ترفع الظلم عن مظاليم ماليزيا فى الخبر الآخر أيضا؟!!



كل ما أطلبه منك أن تتوخى الأمانة فى النقل و أن تلزم كلمة الحق ، و دع كل قارئ يبنى قناعاته بذاته دون توجيه أو إملاء.



مع الشكر



8   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77368]

التجارة بالدين


استاذ وجيه .لكى لا نُثقل على القراء -هذا هو آخر تعقيب لى على ما تعترض حضرتك عليه ، وانا أتفهم انك تنظر للموضوع نظرة تجارية ، وأن الماليزيين واليهود الذين إستشهدت بهم ينظرون له بطريقة (اللى تغلب به إلعب به ، والمهم البيع وكم سنربح من الموضوع ) .وانا أنظر للموضوع على أنه دجل ونصب فى طريقة البيع ،واخطر وأقذر انواع الدجل هو الدجل بإسم الدين ،ولا يعنى أن اليهود يفعلون هذا فلا بأس أن نكون مثلهم .لالالالالا. نحن نحارب بالكلمة  كل من يستغل الناس ويخدعهم بإسم الدين ،سواء فى السياسة ،فى التجارة ،فى مؤسسات التعليم ،فى الصحة والعلاج فى كل شىء ..وهذا هو الهدف إذا كنت حضرتك تعترض على هذا وتعتبره (إفتراء ،وتقول فى غير موضوعه وموضعه ) فانا أعتبره لفت نظر ، وتنبيها لمخاطره ،وتبرأة لدينى  منه  وأن دينى اسمى وأرقى واعظم من مثل تلك الأساليب الرخيصة الماكرة الخادعة للبسطاء .. وكل يختار وجهة نظره .وتحياتى



9   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77369]

الاختيار بين الكرم و بين صحة الموقف....


هناك مقولة إنجليزية تقول:



If you have to choose between being kind and being right, choose being kind and you will "always" be right



لذا سأعمد لأن أكون كريما عن أن أتمسك بموقفى الصحيح ، وأقول هداك الله و إيانا... 



 


10   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77376]

لا إله إلا الله


لا إله إلا الله . الله يرحمك يا شيماء ..



عندنا فى مصر بنقول / من غير يمين _على أن الموضوع لا يحتاج إلى توكيد .. من غير يمين إن من خرج للثورة على مبارك فى يومها الآول (25) كان فيهم على الأقل (500الف ) يصلحوا لقيادة الدولة بكل مفاصلها من الرئيس ،وحتى الخفير ،ولكن بما أنهم نُبلاء ،وعقلاء ،ومحترمين ،ويؤسسون لنظام محترم (وليس حاكم فقط ) .فأختاروا أن نبدأ الصفر ومن أول خطوة صحيحة ،وهى مجلس رئاسى مدنى يتكون من 4 أو 5  من قيادات الثورة ،ووزير الدفاع .ولم ينقضوا عليها ،وربما هذا خطاهم الأول والذى نجنى متاعبه حتى الآن .وظنوا خيرا فى العسكر ولكن خابهم ظنهم ،واتفق الوبائين (العسكر والإخوان ) على إقتسام تورتة الحكم ، ثم حدث ما حدث ...المهم ان الثورة كان ولا زال من ابنائها من يصلح لقيادة الدولة ، وانهم كانت لهم ولا زالت  برامج إصلاحية قابلة للتطبيق الآن .. ولكن هى عقدة العسكر فى ان الثورة لم تخرج من عبائتهم ،وأنهم فشلوا فى تسليم البلد لجمال مبارك كما كان مُخطط لها منذ ان تولى طنطاوى وزارة الدفاع منذ 94.فكادوا لمصر وللثوار ولا يزالون ..,هذه هى الحقيقة الموجعة التى يعرفها الناس جميعا ولا يعترف بها بقايا انصار مبارك ومبايعى تلاميذه .....مرة اخرى الله يرحمك يا شيماء ،ويرحم كل شهداء ثورة يناير العظيمة ..



11   تعليق بواسطة   شكيب راشدي     في   الخميس ٢٩ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77377]

Mme Nihad Haddad


Bonsoir je m'attendais pas a votre intervention aujourd'hui puisque vous avez quitté ce site je voudrais  juste vous demandé votre compte facebook si vous le désirez je vous ai déjà donné le mien mais je vais le répétez a l'écrire



Rachedi Chakib 



e-mail princechakib@live.fr



12   تعليق بواسطة   محمد وجيه     في   الجمعة ٣٠ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77393]

وجهة نظرك صحيحة أستاذه نهاد و تجربتنا العملية فى مصر تؤكد صحتها..


ما ضيع الثورات من قبل هو عدم جاهزية المجتمع للتغيير، و التخبط الواضح فى اتخاذ القرار لعدم وجود منهجية ذات ملامح محددة للمسار بعد قيام الثورة، و يبدو أن الكثيرين -من الهواة- ينغمسون فى حالة الهدم و يستغرقون فيها حتى تعمى أبصارهم عن البناء. أما المحترفين، فيطرحون المشكلة و الحل و يعلمون أن التوازن بين عمليتي الهدم و البناء هام جدا حتى يتحول المجتمع إلى حالة قابلة للتغيير فكريا وعمليا باستخدام آليات التغيير المتاحة و بأقل خسائر ممكنة.



أذكر أنه بعد قيام ثورة يناير 2011 انفجرت الشعارات عن وجود كفاءات ظلمت و طمست فى عهد مبارك، و بعد بحث و مداولات مع الثوار تم التوافق على رجل اسمه عصام شرف ليكون رئيسا للوزراء ، و الذى كان وزيرا للنقل فى عهد مبارك لفترة اقل من شهرين حيث استقال لأسباب لا أعلمها تحديدا. المهم أن الرجل عندما تولى رئاسة الوزراء كانت أولى المهام على جدول أعماله أن ذهب إلى ميدان التحرير ليؤكد للمعتصمين أن ولاءه الأول للثوار الذين جاؤوا به إلى القيادة حيث ألقى اليمين أمامهم، و بعد التهييص و الهتافات و الذى منه، وبعد أن راح كل حى لحاله، مرت الشهور وتوالت الأحداث والرجل لا حس ولا خبر، و كأنه فى غيبوبة أو سبات عميق، يخرج علينا بين الحين و الآخر ليلقى كلميتن عن الثورة و عظمتها ثم لا يلبث أن يغرق فى سباته مرة أخرى، حتى أن الناس راحوا يعلقون كلما تحدث فى سخرية قائلين "انت صحيت يا حاج؟!!" فالرجل الذى تمخضت عنه الثورة فى غيبوبة متواصلة، و للأمانة فإن الإنجاز الوحيد الذى اذكره له، عندما خرج مع عائلته ليتناول وجبة الإفطار فى أحد محال الفول الشهيرة فى القاهرة، فراح الإعلام يتحدث عن مصر الجديدة التى يخرج فيها رئيس الوزراء ليتناول وجبة إفطار شعبية بين الناس، فكان هذا هو الحدث الأكبر أبان عهده.



كانت هذه تجربة فريدة للشعب المصرى عندما اختار قيادة من الميدان بعد أن صدع معتصميه رؤوسنا بشعارات جوفاء لم تلد لنا إلا شخصيات كرتونية عديمة الفائدة، لتؤكد عمليا ما ذهبت إليه فى تعليقك، ولا أعتقد أن الشعب المصرى سيكرر هذه التجربة مرة أخرى.



تحياتى 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق