تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ | خبر: نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة | خبر: الجبهة الشعبية: مشروع قانون الإيجار القديم خروج على الدستور وتهديد للسلم الاجتماعي | خبر: الورقة البيضاء البريطانية تهدد الكفاءات العربية | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً | خبر: إيلون ماسك يغادر منصبه كمستشار في إدارة ترامب | خبر: محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة بالعالم | خبر: اكتشاف رائد لتشخيص وعلاج الفشل الكلوي المزمن | خبر: العراق نحو إنهاء الحظر البحري... أسطول السفن مكبّل منذ 30 سنة | خبر: الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا |
تجاوزت 50 عاماً وأم لـ5 أولاد:
"أم هيثم" نجت من انفجار مكتب العربية عام 2004 وقضت في الثاني

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٦ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: "العربية.نت"


نجت من حادث الانفجار الأول الذي استهدف مكتب قناة العربية في بغداد الذي وقع نهاية اكتوبر عام 2004 لكنها قضت في انفجار الاثنين 26-7-2010.

أم هيثم إحدى عاملات الخدمة التى عملت طوال عشر سنوات في مكتب (ام بي سي) والعربية في العراق من بين الضحايا الذين سقطوا نتيجة التفجير.

أم هيثم واسمها (أميرة حاتم) تجاوزت الخمسين من العمر وأم لخمسة أولاد , وتسكن مدينة الصدر, تعمل من أجل إعالة عائلتها لكون زوجها يعاني مرضا عضالا. واليوم قضت في التفجير.

أم هيثم، يسميها العاملون في مكتب العربية في بغداد، راعية الجميع التي لاهم لها غير أن يدخل الضيف ويغادر مكتب العربية "أبيض الوجه" وأن الواجب قد تمت تأديته على الوجه الأكمل.

هذا ليس الانفجار الأول في حياة أم هيثم التي لم تتوقع أن تكون نهايتها صباح الاثنين 26 تموز يوليو 2010. أفلتت أم هيثم من الانفجار الأول الذي تعرضت له العربية في أيلول سبتمبر 2003 والذي أدى إلى مقتل عدد كبير من العاملين في المكتب لكنها لم تفلت من الانفجار الأخير الذي دخل هذه المرة إلى مطبخها حيث كانت تحضّر الفطور للعاملين في المكتب ذلك الصباح.

جواد كاظم، المراسل والمقدم الذي تعرض لمحاولة اغتيال في بغداد قال بألم حين سمع بوفاة أم هيثم: أتحدى أي شخص عمل أو دخل إلى مكتب العربية ولم يشرب أو يأكل من يد أم هيثم.

وأوضح أن التفجير الذي استهدف مكتب العربية عام 2004 في حي المنصور نجت منه أم هيثم رغم أن عاملتين اثنتين توفيتا في الحادث.

وتركت وفاة أم هيثم ظلا ثقيلا لدى الزملاء العاملين في مكتب العربية ببغداد، الذين اعتادوا على أكل الطعام وشرب الشاي وتناول القهوة من يديها.

اجمالي القراءات 3417
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق


فيديو مختار
خطبة د أحمد صبحى منصور فى مظاهرة الأقباط أمام البيت الأبيض للإحتجاج على حوادث إلمنيا الطائفية