تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل |
فئه العملاء :
منتجات الديكتاتوريه ومخابرات سويسرا وبنوكها

على الغنام Ýí 2012-09-27


بالقاء نظره سريعه علي منتجات الديكتاتوريه نجدهم ينقسمون الي عده فئات أهمهم المنتفعين ويقابلهم فئه الخاسرين والمعارضين وهناك أيضا فئه المتطرفين ثم يجئ أشدهم خطرا وهم فئه العملاء ولايشترط للعميل أن يكون مقيما بدوله غير دولته بل هناك الكثيرون الذين يسمون عملاء الداخل أي مقيم داخل وطنه وعموما يتساوي عميل الداخل مع عميل الخارج في الدور المطلوب منه سواء كان المطلوب حقا أم باطلا فهو لايستطيع الرفض حيث أنه قد باع وقبض ولكن للأسف باع مالا يملك لمن لايستحق ، فالوطن ليس للبيع

 

ونري علامات العماله وقد أنطقها الله عز وجل علي ألسنتهم فينبري العميل مدافعا عن الدوله التي اشترته وكأنه يدافع عن المقدسات.
 
وسأضرب لكم مثلا بسويسرا ومخابراتها وبنوكها ومانشرته الصحف السويسريه بخصوص ارسال حكومتهم عربات مدرعه سويسريه لقتل شعب العراق ومقاومته التي تسعي لتحريره من الأحتلال , وليت الأمر قد اقتصر علي العراق فقط بل شاركوا في جرائم سرقه العديد من الشعوب باخفاء أموال الشعوب المنهوبه في بنوكهم وبتلك الأموال يعيش السويسريين معيشه الأثرياء رغم أن سويسرا لاتملك موارد طبيعيه تنم عن هذا الثراء بينما الشعوب المنهوبه تتسول رغيف الخبز ويسقط منهم قتلي في طوابير المخابز الطويله نزاعا علي كسره خبز كانت في الماضي من نصيب قطط وكلاب ضاله .
 
وعندما يرفض أحرارا الخيانه مثل شقيقي العقيد د محمد الغنام مدير البحوث القانونيه بوزاره الداخليه المصريه سابقا واللاجئ السياسي تقوم مخابرات سويسرا بقتله أو علي حد قولهم باعتقاله وباخفاءه بسجون سويسرا منذ ١٢ مارس ٢٠٠٧ ولا أثر له حتي تاريخه وذلك لرفضه التجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف ولرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابرات سويسرا لارتكابهم انتهاكات جسديه ونفسيه ضده خلال محاولاتهم الفاشله لتجنيده عميلا , كذلك يرفض القضاء السويسري الفاسد استدعاء الشهود الذين استشهد بهم شقيقي وكذلك يرفض ارسال الشكوي للمحكمه منذ عام ٢٠٠٥ وحتي ٢٠٠٧ وهو انتهاك صارخ لحقوق شقيقي وللقانون السويسري لحمايه جهاز مخابراته واخفاء ضحايا بوليس سويسرا السري .
 
فكيف يتقبل عاقلا أن يمدح سويسرا أو يحاول تجميلها وقد اشتركت سويسرا بمدرعاتها وبنوكها ومخابراتها في قتل وسرقه أبناءنا وأخوتنا وشعوبنا بل انتهكت القوانين الدوليه بتجنيد اللاجئين السياسييين وكيف ظهرت وحشيه وهمجيه مخابراتهم عندما قام شقيقي بشكواهم قانونيا مما كشف شبكه تجسسهم الدوليه ولا نعرف كم عدد جواسيس سويسرا بالعالم .
 
أيضا لم يقتصر خطر سويسرا ومافيا بنوكها علي دوله بعينها بل قامت بنوكها ببث سمومها داخل المجتمع الأمريكي باغراءهم بايداع أموالهم لديهم للتهرب من دفع الضرائب الأمريكيه ، وهو الأمر الذي لم تقبله الولايات المتحده والتجئت للقضاء واستردت من سويسرا تعويضا ماليا ضخما نظير التنازل عن الدعوي .
 
لذا نوضح لماذا الديمقراطيه مطلبا حيويا ؟ ذلك لأنه يحمي من الوقوع في فخ العماله ويحمي الدول من منتجات الديكتاتوريه ونتائجها من فساد وفقر وتدهور اخلاقي صحي اقتصادي سياسي علمي قانوني أمني كفيل بان يقود دول عملاقه كانت أم بسيطه وبكامل مؤسساتها الي أسفل سافلين.
 
اجمالي القراءات 10623

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2010-06-28
مقالات منشورة : 74
اجمالي القراءات : 843,446
تعليقات له : 23
تعليقات عليه : 45
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt