مراد الخولى Ýí 2016-07-29
يا ريت لو الحكومة تتبع سنغافورة وتطبق غرامات على الأفراد اللذين يرمون زبالتهم فى الشوارع . بالتأكيد ستجمع الحكومة فلوس كثيرة جدا ثم سيتحسن الوضع كثيرا. للأسف الناس الواطية كثيرة ومعهم فلوس ولكن الواطى يظل واطى. حتى تصرفاتهم فى الأكل مقرف فمثلا كان هناك سيدة عمالة تأكل بلا توقف حتى إنها أخذت قطعة حلوى من حفيدتها !!تصرفاتها تؤكد انها كانت فى حالة فقر شديد ثم بقدرة قادر أصبحت غنية. حتى أطفالهم لا تربية لديهم فمثلا كنا نحاول أن ننام بعد يوم طويل ولكنهم يصرخون فى عز الليل كما لو كانت الدنيا نهار حقيقي ولاد XXXX. كل هذا الكلام فى فندق قريب من الغردقة.
إنسان عزيز علي مات منذ سنين وفى هذه الرحلة الأخيرة لمصر جاءت سيرته وموته. المهم لأول مرة سمعت التفاصيل الدقيقة المتعلقة بموته. فى اللحظات الأخيرة الإلتهاب الرئوى قد تمكن منه زائد عدم القدرة على الأكل وعينيه تنظر إلى لا شيء ، وفجأة إستيقظ النظر وإرتفع إلى الناحية اليسرى كأنه قد رأى شبحا !!! ثم وقعت رأسه على كتفه وإنتهى الأمر. الواضح لى إنه أصيب بالخضة الهائلة عندما رأهم لأن كل واحد مننا غير مستعد لهذه اللحظة. أو كما قال الدكتور أحمد فى كتاب الموت ان الموت غير مؤلم لكنها اللحظة الرهيبة مع ملائكة الموت والخوف اننا لم نعمل صالحا بالقدر الكافى.
مع انى ضد الرقابة على الإعلام والفن بشكل عام ،ومع الحرية لأقصى مدى . ولكن على الأقل تكون هناد حدود دُنيا من الرقابة الذاتية ،والحُرية المسئولة ...ولو كُنت فى موقع وزير الإعلام ،او الثقافة . لشكلت لجنة رقابية لمُراجعة المادة الإعلانية ،والأفلام والمُسلسلات لتهذيب أو حتى لمنع عرض ما بها من دجل فاضح ،وعُنف ومُخدرات ومناظر جنسية فاضحه .من امثال افلام السُبكى ، ومسلسلات محمد رمضان وما شابهها ...... فى سينما الفن الجميل الراقى كانت هناك لقطات وحوارات للشر وللمخدرات .ولكن بشكل مُختلف لا تشعر فيه بأنها دعوة للعنف ولا للفجور ،ولا لإفساد المجتمع . مثل أدوار محمود المليجى ، توفيق الدقن ، عادل أدهم ، صلاح منصور ...لكن الآن الإعلانات والدراما تقول للطفل المصرى والعربى (إسترجل وإشرب مخدرات ،وإمسك لك سكينة سيف ،او مُسدس ، ورافق 5 ستات ، و30 رقاصه ، وبلطج زى ما انت عايز ) وللبنت ( موضوعات الشرف والعفة والطهارة بقت موضة قديمة ومُتخلفة . وعيشى العصر .روحى قابلى اللى انتى عايزاه فى شقته عادى ،وعيشى، ومفيش مانع من شوية خمور على الماشى وتوابعها ،ماهو خطيبك بقى ومفيش مشاكل )...ثقافة الفساد إنتشرت بشكل مُخيف . وللأسف لايسمحون لثقافة ودراما الإصلاح أن ترى النور ويسجنون اصحابها ..
لك الله يا مصر .
إنطبعاتى السريعة لرحلة مصر ٢٠٢٢
التشابه بين عيسى ومحمد فى القرءان (2)
دعوة للتبرع
لا تتعب نفسك معهم: احاول نصح بعض البشر العاص ين في مواقع...
الحشرات أمثلة : ان الله لا يستحي ي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما...
لست متخصصا فى التشيع: انا قارئ وباحث مجتهد اقرأ للجمي ع واحب تكوين...
صلاة الصبح.!: هل نقول صلاةا لفجر أم صلاةا لصبح؟ ...
Rashad again: Dr. Mansour, I am sorry for stirring painful memories but this is important for me...
more
أما عن المشادات الكلامية فقد سألتنى قريبتى عن صاحبى الذى نازل عربدة يمين وشمال فقلت لها على الفور" أنتم عندكم اعمل ما شئت فإن النبى سيشفع لهم يوم تقوم الساعة" فقالت لى" عندنا " ?! فردت عليها أليس هذا فى دينكم? فقالت لى إننى لم أقرأ!! قلت لها لا يوجد فى القرءان أى شئء من هذا...فقالت إننى لا أعرف شيئا فقلت لها " فعلا أنا جاهل" وانتهى الأمر عندها. وقريب ءاخر أعلن الحرب على الدين وأن الإرهاب سببه القرءان وءايات الحرب فيه! فقلت له أن النبى محمد لم يهاجم أحدا بل إنه كان ضعيفا الخ الخ قال لى إن سورة النمل مليئة بأيات الهجوم! وجاء ذكر الخلفاء وفتوحاتهم فقلت له إننى لا أؤيد ما فعلوه . أيضا ذكر الأحاديث وتأثيرها الفعال فى الإرهاب فقلت له إنها كاذبة وmanmade.
وأيضا هاجم القرءان بالذات فى ءايات الوراثة للأنثى فقلت له اعمل وصية كى تقلل من نصيب قرباءك المعفنين. فقال لى ممكن يموت قبل الوصية! فقلت له يا أخى ضيعت سنين من غير وصية والأن جاي تشتكى!! وعملت له حركة قبيحة كى يتحرك ويبطل كسل قعد يضحك!! الخلاصة قال إنه يؤمن بالله ولكن لا قرءان ولا أحاديث. وجاء ذكر أن النبى كان لا يعرف القراءة فقلت لهم أمى معناها لم يسبق نزول كتاب سماوى وجادلتهم كيف هذا وهو كان تاجر. مفيش فايدة. فى نهاية الأمر رقيب وعتيد كتبا كل هذا وقريبا جدا سنرى هذا الفيديو.
وقريب ءاخر تحول من سنى إلى صوفى!! وقال لى اننا محتاجين للأولياء كى يشفعوا لنا يوم القيامة لذلك يجب الدعاء لهم!! قلت له إن الأنبياء داخلين الجنة لذلك هم ليسوا محتاجين لنا ولهذا أنا أدعو الله أن يغفر لى وهكذا. وظل يحكى لى انه من كثر قراءة القرءان قد رأى النبى من غير وجه ولكنه رأى مريم أم المسيح وكان جمالها خرافى، ظللت أضحك بسخرية عندها غير الموضوع. تذكرت الدكتور أحمد ومقالاته عن الصوفية وأحلامهم هههههههه.