الإثنين ٠٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
السلام عليكم كان لدي نفس الرأي الا انه بعد تفكر قليل و قد اكون مخطئا بل و قد ينزعج بعض القراء مما توصلت اليه و هو لو كان فقدان البكارة عيب بالفتاة مند صغرها......لو كان خطا اصابها.......و لو كانت قد اخطأت فعلا و تابت بعدها..بل الأغرب لو تاب الله عليها.....كيف نحكم عليها و امرها الى الله....بل وكاننا نتهمها بالزانية من غير قصد و بدون شهود...الم يتحدث القرآن الكريم عن من اتت الفاحشة من النساء بان يمسكن حتى الممات او يتزوجن بعد التوبة وامرهن الى الله.....ربما ارادت الفتاة توبة و اصلاح او نرفضها في مجتمعنا و الله قد يقبلها..... بل كل ما اخشاه ان تكون قد فقدت عدريتها عن عيب في صغرها و نحملها مآسيه و ربما كان حكمنا عليها قد يؤدي بها الى رفض لدينها بسبب حكم لم ينزل عليه سلطان.....و بالمناسبة اعرف بعض الفتايات الاتي قد اعدن غشاء البكارة قبل زواجهن و قبلنا بهم فارى و الله اعلم اننا قد نكون قد ظلمنا بعض الفتايات باجتهادنا الغير عقلاني بل هي دعوة لهن بان يتحايلن علينا باعادة غشاء البكارة
استسمحكم لكنني ادليت بكلمة حق و الله المستعان
كم وددت ان يعلق على ما اوردت حتى يتبين الحق فهل من مجيب
لا ‘عرف والله ماذا أقول ولا أتخيل أن هناك من لا يزال يحكم على أخلاق المرأة بغشاء بكارتها والذي يخلق مرة أخرى وينخدع الرجل بوجوده! لا أستطيع أن أقول إلا أن الرجل العربي يحب أن يخدع!!
شكرا لك على هدا الأدلاء و نصرتك للحق و نور الله قلبك و انار به
اننا برفضنا الفتاة التي تفقد عدريتها نكون قد ظلمناها و ظلمنا انفسنا بافتراء و لو غير معلن " الزانية"
فلنحاسب انفسنا عن سبب رفضنا لها لمادا نرفضها؟
ان بعض الظن اثم
فاين الأربعة شهود و الا فنحن من يستحق الجلد لا هي بما ظننا بها
فليحاسب كل منا نفسه و ما ينجر عنها من مآسي و مظالم لبناة المسلمين
و الله المستعان
الأخوة و الأخوات
مرحبا ومهلا ..
الموضوع هنا علاقته الأساس هى عقد زواج جرى بين طرفين أساسه أن العروس بكر عذراء ، فاذا ظهر أنها غير ذلك أصبح من حق الطرف الآخر إلغاء العقد ، ولا شأن له إن كانت قد فقدت عذريتها بسبب الرياضة و الجمباز أم بسبب رقص الديسكو وموسيقى الجاز .
لا أحب أن أعلق على هذه المواضيع و أحاول أن أتجنب تدفق الحديث فيها و لكن أحيانا أجدنى مضطرا أن أكتب كلمة أدعم بها قيمة الإنسان التى أؤمن بها و كم أتمنى أن أعيش في مجتمع لا توجد فيه مثل هذه الأسئلة
مثلما أعطى الله للناس آية خلق المسيح من غير أب و آيده بمعجزات لكى يؤمنوا بالإله الحقيقى الذى أرسله فإذا بالناس تعتبر المسيح إلها و تعبده من دون الله و في ذلك قال الله تعالى (أنظر كيف نبين لهم الآيات ثم أنظر أنى يؤفكون) فكذلك أيها الأخوة وقع كثيرين في الفهم الخاطيء في إستيعابهم لذلك الشيء الذى خلقه الله في أنثى الإنسان
في رأيي أن فائدة خلق هذا الشيء في أنثى الإنسان إنه يصلح لفائدة تحرى الإعتداء على الأطفال الإناث إذا لا قدر الله و حدث إعتداء ثم إنه حاجز توقف يصلح في إيقاف التطور أو التمادى في العلاقة لكى لا تأتى بتبعات حمل أو تدفع لإرتباط إما في غير أوانه المناسب أو بشخص سيتبين فيما بعد إنه غير مناسب
و عن نفسى أتمنى أن البشر لا يهتمون بهذه الأمور الخاصة و الشخصية و لا يعلقون عليها قراراتهم و لا يوقعون عليها فى عقد
شكرا يا دكتور على التوضيح إن قصدك هو فكرة الصدق عند التعاقد و أتمنى من عندى أن أوضح للزوج أنه لا شأن له بحياة زوجته قبل إرتباطه بها و ما له هو الإخلاص فيما بعد ذلك , و الله يوفقه معها
استادي العزيز كان ردي من باب النصح فلا تنزعج مني فاستسمحك و اقول لك اني لست مقتنعا بما اوردت في ردك المنطقي لو كان هنالك ما ينص في العقد عن غشاء البكارة و ما اوردت في تعليقي هدا ما اؤمن به انا و لا يخص احدا سواي ان اردتم الأخد به باقتناع فمرحبا و ان لم تقتنعو فالخطأ مني اني لم اكن واضحا بما فيه كفاية و ادعوكم ثانية الى كتاب الله للتحري مرة اخرى حتى لا نظلم بناتنا و لكم مني فائق التقدير و الأحترام
اللهم فاشهد انه كان من باب النصح والدعوة للتدبر
و الله المستعان
عندما أقرأ مثل هذه المواضيع ، لا أرغب في أعطاء الرأي ،ولكن أحيانا تدفعني الرغبة في أن اقول راي الشخصي المتواضع
. اولاً . الدكتور أحمد فعلا أعطى رأيه في حالة عقد الزواج ، وهنا أعيب على الفتاة موقفها هذا كونها أخفت الموضع على زوج المستقبل وهي تعلم بذلك .كان من المفروض أن توضح له الامر وتطلب منه الستر.الاسلام أمر بالستر .وحتى المسيح عليه السلام قال قولته الشهيرة "من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بالحجر" وابتعد القوم.وكذلك القرآن ،وضع للزنى طوابط لايمكن أن تكشف عملية الزنى بهذه السهولة.وكأني أفهم من الاية أن رب العالمين لايريد أن تشيع الفاحشة العلنية. لكن في الوقت نفسه لا أقبل موقف شيخ الازهر الذي فضح زوجته دون أن يتأكد من واقع الامر.أنا من عائلة 70% من أفرادها يزاولون مهنة الطب . بكل الاختصاصات. سمعت في أكثر من مرة
عن حالات يكون غشاء البكارة مطاطي التركيب ،فعند الولوج يتحرك بدون أحداث ثقب وتدفق للدم.كان عليه التعامل بالحكمة .وحتى لو انها أخطأت كان عليه أن يستر المرأة ويستر أهلها في مجتمع شرقي.كان عليه أن يتفق معها على الطلاق بعد فترة .لا أدري ما ذا حل به وبأهلها. الدين يا أخوات مع الستر ، والحساب عند رب العباد.وقد يعفوا عنها ويرحمها.وشكرا
اشكرك على تبيينك للأمر و ارجو ان نكون على صواب و وفقنا الله و اياكم لما فيه خير و جزى الله الجميع على المشاركة لأحقاق الحق و الله المستعان
علي الرغم من أنني مقتنع أن التبعة تقع حينئذ علي الزوجة لعدم مصارحتها الزوج بما حدث لها، وأنها بذلك قد أخلت بعقد الزواج الذي يعطي الحق للزوج بطلاقها فوراً بموجب هذا الإخلال، وأنه ليس من حق الزوج أن يفضح زوجته بهذه الطريقة الهوجاء التي فعلها الشيخ الأزهري لأنه قد يجوز أن يكون غشاؤها مطاطياً كما علق أحد الأخوة الأفاضل، أو أنها لم تفعل سوءاً طيلة حياتها ولكن فض غشائها جاء نتيجة لسبب ما بعيداً عن الزنا أو الخطيئة أو حتي تابت وأقلعت عن خطأ كانت قد ارتكبته في لحظة عابرة، إلا أنني أتعرض لنقطتين هامتين غير مألوفتين لدي البعض، ألا وهما:
1- من الذي يضمن للزوج أن زوجته تعرضت لما تعرضت لها رغماً عنها؟؟.... إنها قد تكون عفيفة حقاً، ولكن هل هذا سوف يمنع الشك من التسرب إلي قلب الزوج؟؟...... لا أعتقد، إذ أن مرارة الشك سوف تقتل الزوج مرات ومرات في اليوم الواحد، وبالتالي فهذا سوف ينعكس سلباً علي الزوجة من جراء تصرفه معها بما لا يرضيها نتيجة لهذا الشك، إذ أن الله تعالي يقبل التوبة عن عباده ويسترهم ويغفر لهم، ولكن للأسف الشديد فإن المجتمع لا يغفر مثل هذه الأمور، إذ أن شبح العار سوف يلاحقها مهما تابت وأنابت أو حتي أصبحت من أولياء الله الصالحين!!
2- في مثل هذه الحالات أشجع الزوجة التي تعرضت لفض غشائها قبل الدخول بها لأي سببب خارج عن إرادتها أن تجري عملية استعادة غشاء آخر ليس لأن الرجل الشرقي يحب أن يخدع ((كما قالت آية محمد))، ولكن لأن الرجل إذا عاش مخدوعاً في زوجته التي لم تلتزم الحياء والشرف فهذا أهون عليه بكثير من أن يعيش مع زوجة شريفة في شك دائم يقلب حياته إلي جحيم.
لماذا تعيس الدول الاسلاميه بازدواجيه واضحه مع الدين \\ عندما يزني الرجل يترك وعندما تزني المراة \\\ جريمه
نسال العريس هل حاسبت نفسك لربما قد زنيت ولم تبالي لان العرف
المجرم يحميك \\ لان العرف عشائري وليس ديني
لاعار على الرجل اذا زنا \\ وتقتل الزانية في حجر زانيها
المراهقه تسبب مشاكل للرجل والمراءه وجميع هذه الاخطاء سببها الجهل وان الله لايحاسب عليها مادم هناك توبه وندامه واستقامه
ورجوع الى الله قال الله
{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }النساء17
{وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً }النساء18
وجزاكم الله خيرا
ما زلنا نعيش مع ثقافة موروثة ذكورية حتي أهل القرآن ما زالوا متأثرين بها يمضي الشباب في حياة عابثة مجنونة فإذا أرادوا الاستقرار بحثوا عن العرب الأبكار فاذا تقاطع مع ضحية لغيره يأتي الفقيه الذكر ليعطيه الحق في فضحها وتطليقها
شكرا للأستاذ أحمد لاهتمامه بتعليقي
وعذرا فأنا لا أعترض علىالفتوى فأنت أهل لذلك
أما تعليقي فهو ينطر للموضوع من زاوية أخرى كما يدل العنوان والله أعلم
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5181 |
اجمالي القراءات | : | 59,113,174 |
تعليقات له | : | 5,485 |
تعليقات عليه | : | 14,878 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
التقصير فى الصلاة: كثيرا ما يؤرقن ي يا سيدي اهمال ي وتقصي ري في...
زكاة الفطر: ما هي زكاة الفطر و ما مشروع يتها؟ ...
حمار شيعى مخطط: الشيع ة اصل دين لاسلا م ملة ابراه يم لذي كان...
الأذان للصلاة: ماهي اذکار الأقا مة للصلو ة؟ الأذا ن = الله...
يقنت ، قانت ، قانتون: السيد الفاض ل احمد صبحي منصور المحت رم ...
أسماء النساء : لماذا لم يذكر القرآ ن النسا ء اللات ي وردن...
أخطأت وتم التصحيح : سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
خمسة أسئلة : السؤ ال الأول : ما معنى القصص و ( قصّ...
تسميتهم بالمحمديين: لايعج بني تسمية السنة بالمح مديين .. اذ كنتم...
زينة الفراعنة: حينما دعا موسى على فرعون وملإه وقال:� �بنا ...
اسطورة تفضيل النبى: انا قرأت ما كتبته حضرتك في عدم القول بتفضي ل ...
الخمر والخمر .!!: ماالف رق بين الخمر فى (الما� �دة اية 90) ....
سؤالان : السؤا ل الأول : ممكن دكتور اعرف الفرق...
مسألة ميراث: ام توفت وليه ميراث وليه 3بنات و3أول� �د منهم 2...
سؤالان عن موسى : 1 ـ هل فرعون موسى الذى ربى موسى هو نفسه فرعون...
moreالباب الرابع : منهج التشريع القرآني : التشريع الجديد والتشريع المتوارث:
الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الحقيقى والمجاز
دعوة للتبرع