تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية |
اضطهاد القرآنيين:
الإفراج عن الباحث الأزهري متولي إبراهيم بعد قرابة ثلاث سنوات من الاعتقال بسبب آرائه الفقهية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٧ - يوليو - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المبادرة المصرية للحقوق الشخصية


المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
برنامج الحق في الخصوصية
بيان صحفي- 23 ابريل  2006

الإفراج عن الباحث الأزهري متولي إبراهيم
بعد قرابة ثلاث سنوات من الاعتقال بسبب آرائه الفقهية

مقالات متعلقة :

أعلنت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية اليوم أن وزارة الداخلية قد قامت بإخلاء سبيل السيد متولي إبراهيم متولي بعد أن قضى قرابة ثلاثة أعوام رهن الاعتقال بموجب قانون الطوارئ بسبب معتقداته الدينية التي سجلها في أبحاثه في علوم القرآن واللغة.

وكانت مباحث أمن الدولة قد ألقت القبض على متولي إبراهيم، الحاصل على درجتي الليسانس في اللغة العربية والشريعة من جامعة الأزهر، في يوم 18 مايو، 2003 وأحالته بعد قرابة شهرين من الاحتجاز غير القانوني إلى نيابة أمن الدولة العليا التي قامت بالتحقيق معه بشأن آرائه حول حكم الردة في الإسلام وجواز زواج المسلمة من الكتابي. وفي يوم 29 أكتوبر 2003 أصدرت النيابة قراراً بإخلاء سبيله دون توجيه أي اتهام، غير أن وزارة الداخلية أصدرت قراراً باعتقاله بموجب قانون الطوارئ في نفس اليوم ليبقى متولي إبراهيم سجيناً بين معتقلي وادي النطرون والوادي الجديد حتى إخلاء سبيله في يوم 7 إبريل 2006.

وقال حسام بهجت، مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية: "على الرئيس مبارك وغيره ممن يدعون أن قانون الطوارئ لا يطبق سوى في قضايا الإرهاب والمخدرات أن يشرح لنا كيف بقي عالم أزهري رهن الاعتقال لما يقرب من ثلاث سنوات دون تهمة أو محاكمة لأن آراءه الفقهية لم تعجب ضباط مباحث أمن الدولة."

يذكر أن محكمة أمن الدولة العليا طوارئ كانت قد أصدرت ثمانية أحكام نهائية بإنهاء اعتقال متولي إبراهيم كان آخرها في شهر يناير الماضي. إلا أن وزارة الداخلية كانت كعادتها ترفض تنفيذ هذه الأحكام وتقوم بإصدار قرار اعتقال إداري جديد في كل مرة يحصل فيها على حكم بإخلاء سبيله.

وقد جاء الإفراج عن متولي إبراهيم بعد خمسة أشهر من تقديم شكوى ضد الحكومة المصرية بشأن اعتقاله أمام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، والتي كانت قد حددت موعداً لنظر الشكوى في الشهر القادم. وكانت الشكوى التي قدمتها المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بالاشتراك مع المركز الدولي للحماية القانونية لحقوق الإنسان (إنترايتس) قد اتهمت الحكومة بانتهاك التزاماتها القانونية بموجب خمسة من مواد الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، والذي صدقت عليه الحكومة المصرية وأصبح جزءاً من التشريع الداخلي منذ عام 1986.

اجمالي القراءات 16365
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   السبت ١٤ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[180]

ماذا قال متولي إبراهيم؟

قبل الإدلاء بأي رأي في هذا الموضوع يجب أن أعرف أولاً ماذا قال (متولي إبراهيم) عن القرآن واللغة، فلربما قال ما يهدم به الإسلام دون دليل أو حجة أو علم، فيكون ما قال إذن من باب الكذب والزور والكيد، وبالطبع فهذا مناف تماماً لحرية الرأي، إذ أنه في هذه الحالة يندرج تحت بند (ضرب الإسلام من الداخل وإشاعة الفتنة والتشكيك بين أهله)، وبالطبع فهذا يستوجب أشد العقاب كما قال القرآن (المائدة 33)

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق