الأحد ٠٢ - سبتمبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
نحن لم نقف عند دلاله "قطع" و دلاله "يد" بشكل سليم و لم نعرف المعنى جيدا:
1- "قطع" تدور معانيها في القران حول "المنع" و هنا البتر الحسي لليد الحسيه البشريه هي نوع من انواع الاعاقه للانسان او المنع و لكن هل هي الحل في قضيه السرقه , هذا هو السؤال ? ما الهدف من العقوبه ? الهدف هو بالتاكيد منع الفاعل من تكرار الجريمه
٢- "يد" تدور معانيها حول "الوسيله المستخدمه للقيام بفعل ما" و من ضمن هذه الوساءل هي اليد الحسيه للانسان , فهل المقصود في هذه الايه هي اليد الحسيه للانسان فقط ??
مشكلتنا اننا في بعض الاحيان نقظم دلالات الكلمات في القران و ينتج عن ذلك تطبيق خاطيء و فيه كثير من العوار.
دعنا نفترض ان المقصود هو البتر الحسي لليد الحسيه عند السرقه ... و نسرد العوار لتلك الفهم:
- لا عقوبه على المقطوعه يداه في الاصل او الذي لديه يد صناعيه و هذا لا يعقل
- ما هي القيمه الماديه التي يتم عندها توقيع العقوبه ? و التراث مليء بالتفاسير و القيم الماليه المختلفه
- و اذا افترضنا مبلغ ما مثلا "مليون دولار" , هل يعقل ان تكون العقوبه موحده بدا من ذلك القيمه و انت طالع ? و الاقل من ذلك لا عقوبه عليه مثلا ٩٩٩,٩٩٩ دولار
من الواضح ان هذا الطريق لا يؤدي الى تحقيق العداله او تحقيق المقصد التشريعي و هو القضاء على هذه الجريمه و المنع من تكرارها من نفس الشخص
اذا قمنا بتحليل الايه
يقول تعالى :
وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقۡطَعُوٓاْ أَيۡدِيَهُمَا جَزَآءَۢ بِمَا كَسَبَا نَكَـٰلاً۬ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ۬ (٣٨)
١- من هو السارق? و ما الفرق بين "الذي سرق" او "الذي يسرق" و "السارق" ? السارق هو المداوم على السرقه و المعروف بذلك في المجتمع و هو يصر على هذه الجريمه و لا يتوب عنها .... لذلك لم يقل جل و علا " الذي سرق و التي سرقت فاقطعوا ....." قال جل و علا " السارق و السارقه ..."
٢- لم تصف الايه الشيء المسروق !!! هل هو مال هل هو اكل هل هي فكره هل هو اختراع هل هو غش في الامتحان هل هي ما يعرف الان "HACKING" على شبكات الانترنت ? اذا هنا يتضح ان الايه تشمل جميع الاحتمالات التي تقع تحت نطاق السرقه ... و هنا يتضح تعدد السبل للقيام بالسرقه قد تكون اليد الحسيه للانسان او النظر او الصوت او العقل
٣- لا شعوريا قمنا بتقظيم الجريمه الى مال نقدي فقط و على الوسيله بانها اليد الحسيه فقط
٤- "فاقطعوا ايديهما" : اي فامنعوا عنهم جميع السبل التي تتيح لهم تكرار تلك الجريمه
٥- "جزاء بما كسبوا" : فيها اشاره لتراوح مقدار هذا المنع او نوعه مع حجم الجريمه , كلما زادت حجم الجريمه كلما زاد مقدار المنع و نوعه و العكس صحيح
٦- اذا ما يقوم به البشر الان من سجن السارق هو تطبيق سليم لهذا التشريع , لانه يحقق المقصد التشريعي و هو منع تكرار الجريمه من المجرم الذي يدمن تلك الجريمه , ويقوم البشر الان بتحديد مده حبس المجرم حسب حجم الجريمه و تتراوح المدد من دوله لاخرى و هذا امر طبيعي لاختلاف المعطيات الحضاريه لكل دوله و الى طبيعه البشر في كل دوله
كلمه اخيره: الذهاب الى البتر الحسي كتطبيق تشريعي لا يؤدي الا على تشجيع السارق على تقرار الجريمه لاننا نطلق صراحه بعد بتر يداه الحسيه و بالتالي لا يوجد شيء يبكي عليه السارق اذا كرر الجريمه و لا توجد اي عقوبه عليه اذا تكررت الجريمه ... في الماضي كان من الممكن ان يقول لك احد كيف سيسرق بدون يده و لكن في عصرنا من الممكن الاستعانه بيد صناعيه او استخدام الكمبيوتر باوامر صوتيه للقيام بسرقه اموال من حسابات بشر في البنوك و تحويلها لحساب السارق دون استخدام اليد الحسيه على الاطلاق !!!
الحمد لله و سلام على عباده الذين اصطفى
لو تأملنا في كلمة (أيديهما) لأدركنا أنه لو كان بترا حسيا لكان لليدين وليس يد واحدة , أي أن السارق تقطع يديه الإثنتين وليست واحدة وهذا غير معقول , فحرف الهمزة في (أيديهما) تدل على أنه أكثر من يدين باعتبار السارق له يد والسارقة لها يد فلو كان مقصود بتر لكانت الكلمة " يديهما " بدون همزة أي يد واحدة تعود على السارق ويد واحدة تعود على السارقة ,ولكنها جاءت (أيديهما) أي أكثر من يدين وأيضا ما ذكر عن داوود (واذكر عبدنا داود ذا الأيد انه اواب) , لم تأت " ذا اليدين إنه أواب" فجاءت كلمة (الأيد) بصيغة الجمع على داود المفرد أي وسائل التمكين والقوة لداود وليست يدا حسية
السلام عليكم يا دكتور منصور لكني تعلمت من خلال قرائة بعض تعاليقك انه علينا ان نفسر القرآن بالقرآن لكن القرآن يعني تقطيع اليد عندما يقولها بكلمة(قطع) بتشديد الطاء (فقطعن ايديهن)، (ان تقطع ايديهم وارجلهم).. كل هته الآيات بكلمة قطع بتشديد الطاء. اما كلمة قطع بلا تشديد الطاء فهي لا تعني في القرآن التقطيع الفيزيولوجي. ومن هنا نستفيد ان الامر بقطع اليد لا يعني تقطيعها.
فما رايك يا دكتور منصور؟
من يسرق ولو مرة واحدة فهو في هذه الحالة يعتبر سارقا، أي شخص ضبط متلبسا بالسرقة فإن الوصف الذي يطلق عليه في حالته هذه هو (سارق) ، فالتعبير القرآني جاء بصيغة (السارق والسارقة) لوصف الحالة المثبتة مما يعني أنه ضبط متلبسا بالسرقة لا شك في ذلك، والملاحظ أن الحكم جاء مطلقا لأي سارق، لم يستثن من الحكم السارق الجائع الذي سرق ليسد رمق الجوع أو سرق ليطعم أهله الذين لم يجدوا ما يأكلون، فالذي يسرق رغيف خبز يعتبر سارقا، أليس هذا هو الوصف لحاله؟ حتى لو كان شحاذا متسولا فإن الوصف المعبر عن الحال هو أنه سارق، وبناء على الحكم بقطع أيدي أي سارق وسارقة فإن المتسول الجائع إذا جاع وسرق رغيف خبز فإنه تقطع يده، ومن يعفيه من القطع نقول له : من أين لك هذا الاستثاء؟ والنص القرآني أتى بحكم السارق (مطلقا) أي سارق وأية سارقة تقطع أيديهما.
إذاً حسب التقييم العقلي لا يعتبر بتر يد الشحاذ في سرقة كيلو كباب حكما عادلا، فالذي كسب من السرقة ما قيمته 20 دولارا لا يصح أن يتساوى في الحكم مع من كسب 30 مليون دولار من السرقة، بدليل أننا لو حكمنا عليهما بسنة سجن لكل منهما إذا لم يعيدا ما سرقاه فإن سارق ال20 دولار سيعيدها فورا بينما سارق ال 30 مليون دولار لن يعيدها، وسيفضل السجن حتى لو كان 10 سنين على أن يعيد المبلغ المسروق .
مدير بنك القرض الفلاحي في المغرب شاب في الثلاثينات من عمره سرق 30 مليون أورو أي حوالي 35 مليون دولار، فحكم عليه ب 15 سنة سجن، وفضل السجن على إعادة ما سرق، لو حكم عليه ببتر يده وأحضروا له جزارا بسكين ليقص يده بدون بنج لهانت عليه ال 35 مليون دولار مقابل فقد يده، إذاً فالقطع الحسي هو الحكم العادل لمثل هذا المديرالسارق إذا بدد الأموال التي سرقها أو لم يرد أن يعيدها، والشيء الذي يجب أن ننتبه إليه في الآية هو أن القطع مرتبط بحيثية الكسب (بما كسبا) ، أي أن الجزاء العقابي يقدر حسب الكسب من السرقة من سارق إلى آخر، والسارق الذي ضبط في سوبر ماركت يسرق جاكيت فصودرت منه فهو في هذه الحالة يعتبر سارقا لكنه لم يكسب شيئا ، يجوز أن يوبخ شفويا ويخلا سبيله.
1 ـ إنها وجهة نظرى ، قد تكون مخطئة ، ولكننى مقتنع بها ولا أفرضها على أحد ، وليس من عادتى كثرة الجدل . ولو تبين لى خطؤها سأتراجع وأعلن ذلك ، فما يعنينى هو الحق ، وأنا ( باحث ) عن الحق .
2 ـ من الممكن الرد على كل تعليق هنا ولكن لا وقت لى للجدل . ولكن أشير الى نقطة أراها مهمة فى نظرى ، وهى أساس فى فهم آيات العقوبات فى القرآن الكريم بل وفى اللغة العربية أيضا . إنّ كلمة (أل ) إذا دخلت على إسم فاعل تكون موصولة بمعنى ( الذى ) . مثلا : ( قاتل ) إسم فاعل ، فلو أضيفت له ( أل ) يكون المعنى ( الذى يقتل ) وهكذا ( الزانية والزانى والسارق والسارقة ) ، ومثل هذا الاستعمال يأتى لفظ الموصول بمعنى (أل ) مثل ( الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الأرض فسادا ) . المستفاد هنا أن ( السارق والزانى ) تعنى الواقع فى السرقة والزنا والذى لا يزال مصمما على الوقوع فيهما بلا توبة . فإذا تاب زالت عنه صفة الزنا وصفة السرقة وأصبح ( التائب ) . ومن هنا أيضا تأتى التوبة فى الزنا وفى القذف وفى السرقة وفى القتل تمنع إقامة العقوبة . وإقرأوا ما جاء فى سورة النور ( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ (2) الزَّانِي لا يَنكِحُ إلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3) وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (4) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (5) ) و سورة الفرقان ( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69) إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً (71)
استاذى الدكتور منصور قولك الدائم بأنك لا تفرض رأيك على الأخرين لا يبرر مطلقاً ان رأى سيادتك لم يوافق صحيح القران الكريم حيث أنه لا يوجد ترادف فى القران الكريم وكلمة القطع لا تعنى ابداً البتر و لو اراد الله ذلك لقال السار ق و السارقة فابتروا ايديهما .... و لن اضيف اكثر مما اضاف الاستاذ مؤمن مصطفى حيث ان رأيه قد وافق صحيح القران الكريم فى أن القطع للسارق هو منعه عن ممارسه هذه الجريمة حتى لو توافرت كل سبل العدالة الاجتماعية او لم تتوافر ويكون المنع حسب مستوى الجرم الذى احدثه.
مع تحياتى للجميع
لماذا تنسون هذين الجزئين من الآية
جزاء بما كسبا
ونكالا من الله؟
إذا كان المراد من الآية ليس البتر أو القطع الحسي وكان معناها أن تقطع يد السارق أي يقطع الطريق عليه كإيداعه السجن أو تحديد إقامته أو مصادرة ما اكتسب من السرقة , ألا تعتبر هذه العقوبات نكالا من الله عز وجل وبذلك تقطع يده أي تسد عليه منافذ سلطانه أو نفوذه هذا إذا كان معنى اليد في القرآن السيطرة والنفوذ والسلطان (واذكر عبدنا داود ذا الايد إنه أواب)
آ {فَجَعَلْنَاهَا نَكَالاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ }البقرة66
آ {إِنَّ لَدَيْنَا أَنكَالاً وَجَحِيماً }المزمل12
آ {فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى }النازعات25
ثم الآية موضع البحث: {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }المائدة38
ثم ابحث معنى: جزاء بما كسبا
وهل قطع الطريق على السارق بإحدى هذه العقوبات ليست (جزاء بما كسبا) ؟
أريد إجابة محددة على سؤالي لو كان المراد من الآية بتر لليد فهل ستقطع يد واحدة أم 2 ؟ إذا كانت الإجابة يد واحدة فهذا مخالفة صريحة لأمر الله لأنه لم يقل " يديهما " بل (أيديهما) فالهمزة تدل على أنه أكثر من يد .. ولو كانت الإجابة بأن القطع لليدين فكيف سيصلي هذا السارق ويسجد لله تعالى إن تاب ؟!
يقول تعالى: {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }المائدة38
لاحظ الفتحة على الياء بعد الدال
أيْدِيَهُِمَا = اليدين (أي تُقطع يد لكل واحد)
أما
أيْدِيِهُِمَا بكسر الياء بعد الدال فهذا يعني الجمع (3 أو أكثر أي تُقطع الأربعة أيدى)
(فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا) الفتحة على الياء لأن كلمة (أيديهما) مفعول به منصوب بالفتحة ولا تفيد التثنية بل إن الهمزة تؤكد الجمع أما القول بأن الكسرة على الياء بعد الدال (أيْدِيِهُِمَا)تفيد الجمع فهذه الآية تنفي صحة هذا الكلام ( فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حاشا لِلَّهِ) فجاءت بالفتحة على الياء بعد الدال في (أَيْدِيَهُنَّ) كما جاءت في آية السارق والسارقة فأيادي النسوة هي جمع ..(وَقُلْنَ حَاشَا لِلّهِ)لم تأت الآية "وقالتا حاشا لله"
والآن أكرر السؤال لو كان المراد من الآية بتر لليد فهل ستقطع يد واحدة أم 2 ؟ إذا كانت الإجابة يد واحدة فهذا مخالفة صريحة لأمر الله لأنه لم يقل " يديهما " بل (أيديهما) فالهمزة تدل على أنه أكثر من يد .. ولو كانت الإجابة بأن القطع لليدين فكيف سيصلي هذا السارق ويسجد لله تعالى إن تاب ؟!
لأنهن كُن يُمسكن السكين باليد الأُخرى
والآن
هل تدبرت معنى كلمتي نكال وجزاء؟
أعلم أن كل واحدة من النسوة مسكت سينا بيد وقطعت الأخرى ولم تقطع اليدين ولكن الجمع يفيد أن عدد النساء أكثر من 2 فجاءت (أَيْدِيَهُنَّ) أي أن عدد الأيادي المقطعة أكثر من 2 لأكثر من امرأتين ولكنك قلت في تعليق لك أن الفتحة على الياء بعد الدال تفيد التثنية وعدد النسوة أكثر من 2 (وقلن حاشا لله) وليس " وقالتا " فكيف جاءت الكلمة (أَيْدِيَهُنَّ) بالفتحة على الياء بعد الدال ؟ فهل كانتا امرأتين فقط أم أكثر ؟ وماذا عن (وقلن) أليست تفيد الجمع ؟
ففي سورة يوسف جاءت بالهمزة في بداية الكلمة والفتحة على الياء بعد الدال"للجمع" = عدد النسوة أكثر من 2 = عدد الأيادي التي قطعت أكثر من 2
كما في سورة المائدة جاءت بالهمزة في بداية الكلمة والفتحة على الياء بعد الدال"للجمع" = عدد الأيادي أكثر من يدين = قطع نفوذهما وسلطانهما كما أقول أو = قطع اليدين للسارق وليست يدا واحدة كما تقول
والآن أريد إجابة على السؤال الذي سألته مرتين
.......................
البينة على من ادعى فمن يدعي بعقوبة بتر اليد عليه أن يأتي بالبينة , ومن خلال تدبر آيات الله تعالى وخاصة كلمتي (أيديهما) و(أيديهن) في سورتي المائدة ويوسف وتدبر الآية التي تحدثت عن داود المفرد بصيغة الجمع في (الايد) يثبت لنا خطأ القول ببتر اليد
أما الجزاء والنكال فهو في قطع يد السارق , بالبلدي كده زي ما حصل في أحمد عز محتكر الحديد , اتقطعت ايده واتجمدت أمواله-ده إذا كان حصل-
أتمنى أن أجد ردا على سؤالي في التعليق القادم
لو كان المراد من الآية بتر لليد فهل ستقطع يد واحدة أم 2 ؟ إذا كانت الإجابة يد واحدة فهذا مخالفة صريحة لأمر الله لأنه لم يقل " يديهما " بل (أيديهما) فالهمزة تدل على أنه أكثر من يد .. ولو كانت الإجابة بأن القطع لليدين فكيف سيصلي هذا السارق ويسجد لله تعالى إن تاب ؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
وبعد,ارى في هذا الامر ما يلي (والله اعلم):-
1-السارق والسارقه تقطع يديهما(الاثنين)وحسب الايه القرانيه الكريمه.القطع يكون من الرسغ لقول الباري عزوجل(الا من اغترف غرفه بيده)
الايه 249- سورة البقره ولا شئ يمنعه من الصلاة.
2-الفعل (قطع) المشدد في قصة النسوه مع النبي يوسف عليه السلام يدل على ان الفعل هو جرح اليد وليس فصلها.
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
أ/موسى , تدبر القرآن هو تتبع الآيات التي تذكر قضية معينة في كامل النص القرآني حتى نصل إلى نتيجة, فلماذا نتجاهل هذه الآية (واذكر عبدنا داود ذا الأيد انه اواب) هل كان نبي الله داود له أكثر من يدين ثم كيف يعيش هذا الإنسان السارق بيدين مقطوعتين ؟! لو لم تكن آية داود موجودة والتي نستشف منها معنى آخر لليد لسلمت دون مناقشة بقطع اليدين فهذا حكم الله تعالى ولا نملك نحن البشر الإعتراض عليه ولكن هذه الآية طالما ذكرت في الكتاب العزيز فهذا دليل وبرهان على معنى آخر لليد إلا إذا تقبلنا فكرة أنه يوجد إنسان نبي اسمه داود لديه 3 أيادي أو أكثر !!!!!!!!!!!!!!!!
اعذرني لعدم استئناف النقاش حتى أعيد النظر في الآيات وأتدبرها جيدا
وعندما أصل إلى فهم واضح بين للقطع ولجزاء ونكالا سأرد
وشكرا
يبدو لي أن قطع يد السارق في الاية هو المقاطعة، أي ألا نثق بهم إلا بعد التوبة. لأن الله يتوب عليه إن تاب، لاكن هل ترجع إليه يده بعد توبته ؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ مصطفى نصار
السلام عليكم
وبعد,ارى ان كلمة (الايد) في الايه القرانيه (واذكر عبدنا ايوب ذا الايد انه اواب)الايه17-سورة ص وكذلك الايه(والسماء بنيناها
بايد وانا لموسعون)الايه47- الذاريات ماخوذه من(التاييد) وليس(الايادي) لغويا وتنسجم مع السياق مع خالص تحياتي وسلامي.
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
أشكرك على إضافتك ,تعريفك ل(الأيد)على أنه التأييد يحتاج إلى مزيد من التدبر قبل إبداء الرأي وعامة لا يختلف كثيرا عما أعتقد فما أعتقده أن تعريف (الأيد)هو النفوذ والسلطان والحكم حيث أن داود آتاه الله ملكا عظيما وألان له الحديد وسخر معه الطير والجبال يسبحن (وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ ) وبفرض أن قولك صحيح فإن الجذر اللغوي واحد أي أنه لو أسقطنا هذا التعريف على آية السارق والسارقة لكان معناها أن عقوبتهما هي منع تأييدهما وتضييق سلطانهما (جزاء بما كسبا) أي يختلف مقدار منع التأييد وتقليص النفوذ والسيطرة باختلاف مقدار المسروق وأرى والله أعلم أن الله تركها لنا لحساب مقدار الكسب ومقدار الجزاء ليقدره أولو الأمر لتناسب كل عصر بمستجداته وما تفضلت به أجده متماشيا مع ما تفضل به الأخ الماضي بشأن المقاطعة
والله هو العليم
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ مصطفى نصار
السلام عليكم
وبعد,الكلمتان مختلفتان ف(الايد) من الفعل(اد) الف ممدوده ودال مفتوحه و(ايدي)من الفعل(ايدى) اي اعطى.لذلك فانني ارى قطع اليدين
(الاثنين وفصلهما عن الذراع) جزاء نكالا(قيدا)على استخدامهما,والله اعلم.
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
(واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار )
(واذكر عبدنا داود ذا الأيد انه اواب)
الآية الأولى جاءت بالياء والثانية بحذف الياء فهل السبب نحوي أم الكلمتين مختلفتين بالفعل ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ مصطفى نصار
السلام عليكم
وبعد,من الواضح في تعليقك الاخير ان الايدي جمع للايد الثانيه مع خلص تحياتي وسلامي.
واخر دعواننا ان الحمد لله رب العالمين.
أ / موسى زويني
إذا كانت الكلمتين (الأيد)و(الأيدي) بنفس المعنى فإن المفرد "اليد" والمثنى "اليدين" والجمع "الأيدي"
المفرد:(لَئِنْ بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ) يَدَكَ - يَدِيَ
التثنية:(وَإِذْ قَالَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ)يَدَيَّ
الجمع: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ) أَيْدِيكُمْ
ولكن في آية داود جاءت بدون حرف ياء مما يعني أن الكلمة (أيد) تختلف عن معنى كلمة (أيدي) إلا إذا كان هناك سبب نحوي لذا أرجو ممن هم ملمون بقواعد النحو أن يفيدونا في هذا الأمر
انتبهوا إلى الآية التي تلت حد السرقة والتي يقول الله تعالى فيها: فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، فالسارق الذي قطعت يده لا تكفيه التوبة وحدها بل مطلوب منه أن يصلح لكي يغفر الله له، والإصلاح في هذا السياق هو أن يعيد ما سرق إلى المسروق منه، فمع أن يده بترت فلن يغفر الله له بالتوبة وحدها، بل مطلوب منه أن يصلّح غلطته، والسارق الذي قطعت يده أصبح إنسانا غير مؤهل للإصلاح، فهو أصبح مقعدا عاطلا لن يجد أحدا يوظفه، وصار متسولا يسأل الناس، فكيف سيعيد ما سرقه وأكل ثمنه ليصلّح غلطته!!
(أيديهما) جاءت بالجمع بدلا من (يديهما) لأن السارق إما أن يكون ذكرا وإما أن تكون أنثى، وكل سارق وكل سارقة له أو لها دافع دفعها إلى السرقة، فهناك من امتدت يده إلى السرقة بدافع الفقر والجوع، وهناك من امتدت يده إلى السرقة بدافع الجشع، وهناك من امتدت يده إلى السرقة بسبب آخر... إذاً فاللصوص ليسوا فقط اثنين (سارق وسارقة) بل هم أصناف متعددة من اللصوص بتعدد الدوافع، فمن الحكمة أن يقول تعالى (فاقطعوا أيديهما) وليس (يديهما)، أي اقطعوا أيدي السُّرَّاق من الذكور ، واقطعوا أيدي السُّرَّاق من الإناث، ولم يستثن أي سارق مهما كان دافعه إلى السرقة، لم يقل : إلا السارق الفقير الذي لم يجد ما يأكل، بل جاء الحكم على كل سارق بقطع الأيدي.
وهل من العدل أن تقطع يد الجائع السارق؟!!
كلا، كل سارق تُكَفّ يده بما يناسب الدافع الذي دفعه إلى السرقة، وبما يناسب المكسب الذي كسبه بالسرقة، فالذي سرق كبشا لا يستوي في العقوبة مع من سرق الملايير كزين العابدين بن علي.
والقاعدة الفقهية في الحدود هي : درء الحدود بالشبهات، هذا يعني ألا يطبق الحد إلا إذا كانت النتيجة متيقنة 100% ، وما دام النص يحتمل معان مختلفة غير البتر فيدرء الحد الأشد الذي هو بتر يد السارق لوجود معاني أخرى متشابهة.
بسم الله الرحمن الرحيم
1. اخالف تفسير الدكتور الكريم احمد بارك الله فيه فيما اورد بانه قطع جسدي لليد واتفق اتفاقا كاملا مع اخي الكريم نصار لانه تفسيره هو الصحيح والذي يتناسق مع ايات القران الكريم ولا يعارضها
2. برأيي ليس علينا ان في هذه الحالة فقط ان نتدبر الايات الاخرى والتي تم ذكرها من قل الاخوة وانما علينا ان نلم بما هية الرسالة التي يريد ان يوصلها الله سبحانه وتعالى عن طريق القران:
أ. اذا قرأنا الايات القرانية نرى ان الله لا يعاقب الكافر والمشرك في حياتهما وانما عقابهما في الاخرة. فهذا دليل واضح جدا ولا جدال فيه على ان من يعاقب عقاب جسدي هو الله، إلا في الحالات التي تم ذكرها بشكل واضح ولا لباس فيه وهي سورة النور " الزاني والزانية ..... " عقابهما بالجلد لان الفاحشة من اقبح الاعمال التي خصها الله بالقران وركز عليها ولا يمكننا ان نساوي الزنى بالسرقة (من يسرق قطعة حلوى كمثل من يزني؟!)، طبعا لا ومليون لا.
وهناك ايضا العقاب في القتل ولكن يحبذ الله الرحمة او المغفرة بدل القصاص، لكن هنا قضية قتل وليس قضية عقاب لسارق او سارقة.
ب. الرسالة الرئيسية في القران هي عدم الاشراك بالله، عدم الكفر به، اقامة الصلاة، اتاء الزكاة وعمل الخير والعمل الصالح مع الوالدين ومع الناس جميعهم حتى الغير مسلمين منهم ، إلا من يقاتل المسلمين او يظاهر عليهم، اما الاخرين فان الله لا ينهانا عنهم.
من هنا اذن السارق والسارقة يجب منع او حجب قدرتهما على السرقة وليس بتر اليد واعاقته او تشوية خلق الله: (وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّـهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّـهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا)؟ فقطع اليد من تغير خلق الله وتشويه مخلوقاته ومن هنا عدم صحة تفسير البتر او القطع الجسدي..
ج. كيف ستكون التوبة والسارقة او السارقة قطعت يده؟! اذن لما لم يتم قطع جهاز الرجل الزاني او تشوية المرأة الزانية كما يتم عن جهل لدى بعض قبائل افريقيا حاليا؟!
د. اوافق تفسير كلمة أيديهما بالمعنى التأيد او اعطاء النفوذ والقدرة على عمل الاشياء كما ورد في ايت تخص داود عليه السلام .. وانه لو تم القول بذكر يديهما او يديهما او يديهم لكان الامر يتعلق بالبتر ولكن هنا المعنى في الاية "فاقطعوا ايديهما: اي امنعوا يديهم عن قدرة السرقة وذلك بطريق الاصلاح او التوبة او حتى ممك ربط يد السارق مثلا بحبل او ما شابه لمنع من استعمال يديه مؤقتا.
هناك ايات كثيرة تدل عىل ضعف الانسان وان الله يخفف عنه ويري به الخير والاصلاح والهدياة وليس تعذيبه جسديا.
يُرِيدُ اللَّـهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ۚ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ﴿٢٨﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ ۚ وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ﴿٢٩﴾ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّـهِ يَسِيرًا ﴿٣٠﴾ إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا ---- النساء
" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " 38 المائدة
جَزَاء وِفَاقًا 26 سورة النبأ
( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ( 126 ) )
الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم 97 التوبة
الإجابة بالحكمة واستيعاب هذه الحدود وغيرها من حدود الله في ما أنزل الله حصريا.
فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
القطع يرد بمعنى الفصل و البتر والجرح
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ
ما يشتمل عليه، ما بحوزته...
وأظن أن الأحكام بكل التفاسير واردة حسب التدرج في إعادة السرقة وموضوعها وخطورتها وترك باب إمكانية الفطع الحسي واردا للإرتداع لأن هناك سرقات أخطر بكثير مما قد نتوقع. كسرقة المستشفيات وسرقة أموال اليتامى وسرقة أموال الضعفاء وقطع الطريق على المارة.
كلام سليم دكتور احمد في موضوع طالما حيّرني شخصيا وبحثت عن الاجابة عنه !
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5117 |
اجمالي القراءات | : | 56,871,273 |
تعليقات له | : | 5,451 |
تعليقات عليه | : | 14,828 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
تأبين الميت : قوله جل وعلا ولاتص ل على احد منهم مات ابدا...
موضوع لبحث الدكتوراة: أريد أن ترشدن ى لموضو ع للدكت وراة يجمع بين...
باحث عندكم : انا طالب فى كلية الحقو ق وقرأت فى موقعك م ...
المحرمات بالرضاع: إمرأة بأولا دها أرضعت طفلا وبعد وفاة زوجها...
سؤالان: السؤا ل الأول : نعر الصنا عة وهى من مظاهر...
إقرأ لنا لو سمحت: لوسمح ت مامعن ي قوله جل وعلا" ستمت وا ...
أربعة أسئلة: السؤا ل الأول : من خمس سنين دخلت السجن فى...
معنى القبيلة.: مامعن ى قبائل في القرآ ن؟ ...
هلا بك معنا : اخوكم مواطن تونسي مقيم بفرنس ا اريد...
ضد التشيع : عليكم السلا م استاذ ي العزي ز احمد صبحي...
ميراث ابن الأخ: هل صحيح أن القرآ ن يذكر أن الرجل الذي لم ينجب...
المتسول والنصاب : فى كتابك عن تشريع ات المرأ ة قرأت لك عن...
خديجة عند الشيعة: لماذا وضع حديث :أن جبريل نزل الى محمد عليه...
البيت العتيق: هل يمكن ان تكون الكعب ة اول مااتج ة اليها...
moreجريمة الإبادة الجماعية بين ( إسرائيل ) والعرب والمحمديين
القاموس القرآنى : ( البشر والانسان )
( من مات قامت قيامته ) تلك الأُكذوبة السلفية الكافرة بالقرآن الكريم
دعوة للتبرع