آحمد صبحي منصور Ýí 2008-03-27
مقدمة :-
1 ـ أشار القرآن الكريم الى التواتر فى آية تلخص معناه فى ايجاز واعجاز، يقول تعالى: (ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا : المؤمنون 44 ) فالآية تشير الى تواتر الرسالات السماوية وتواتر التكذيب لها فى كل عصر.
أخي ومعلمي الدكتور أحمد
بارك الله فيك ، لقد وضعت النقاط على الحروف في هذه المقالة الشارحة
أعجبني قولكم (ومن هنا فإن إنكار التواتر جملة وتفصيلا يعتبر جهلا قد يؤدى بصاحبه إلى الخروج عن ملة الإسلام ) والذي لم يخالف الحقيقة قيد أنمله
أسمح لي مقالتكم هذه زهرة في بستان علمكم الواسع
تقبل شكري وتحياتي
شريف هادي
السلام عليكم ورحمة الله
السيد الفاضل سامر إبرهيم
أليس الأولى أن نسأل هنا حول هذه الأية الكريمة :
((( سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله لنريه من اياتنا انه هو السميع البصير ))
وكيف كان هناك مسجد إسمه الأقصى قبل المسجد النبوي الذي ذكرت وقبل الهجرة ؟؟؟
سيدي الفاضل ..ألرجو أن يتسع صدركم لتعليق تلميذ .. فأنا بعد إذن سيادتكم أري نبرة تعالي وامتلاك للحقيقة في هذا المقال ..
وأري في الفقرة التي أعجبت سيادة المستشار " (ومن هنا فإن إنكار التواتر جملة وتفصيلا يعتبر جهلا قد يؤدى بصاحبه إلى الخروج عن ملة الإسلام )" تشابها يصل الي حد التطابق مع من اتهمكم بالشرك حين اعترضتم علي مقاله عن الصلاة .. وتشابها مع متطرفي السنة الذين يخرجون المسلمين من الملة عندما يختلفون معهم ..
ارجو أن يتسع صدركم لتعليق جاهل مثلي .. يري أن الله هو من حفظ كلمات كتابه وهو الوحيد القادر علي ذلك ... وفي نفس الوقت لا يرفض التواتر في نقل الأحداث والأعمال البشرية التي يمكن نقدها ونقد هذا التواتر ..
من تواضع الي الله رفعه .. فكلنا تلاميذ في محراب العلم ... والعالم الحقيقي هو من يعترف أنه مازال جاهلا وأمامه الكثير ليتعلمه ..
بالمناسبة الكاتب التركي يوكسل الذي سيحضر معك مؤتمر المهرطقين .. يرفض التواتر ويفسر الصلاة علي أنها ثلاث في اليوم .زأتمني أن تنقل له رأيك أنه جاهلا وقد يؤدي جهله هذا الي إخراجه من الملة ..
تحياتي
السلام عليكم
كأنك وصلت الى هذا الحديث العالي السند ثلاثي السند ...
ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني )) .
الاستاذ احمد منصور تحياتى و سلامى الى شخصكم الكريم و نشكركم على مجهودكم الرائع و بعد.. أشرتم أن القرآن قد أشار الى التقويم الشمسى و الهجرى و ذلك فى أية(وَلَبِثُواْ فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِاْئَةٍ سِنِينَ وَٱزْدَادُواْ تِسْعاً) فجعلت التقويم الشمسى 300 و التقويم الهجرى 309و لما لا يكون 309 سنة شمسيه أو قمرية وصيغت بذلك لتفرد القرآن الكريم اللغوى و لا أعرف ما هو الاساس الذى بنيت عليه هذا فكلمة أزدادو تدل على الزيادة من نفس الجنس و ليس المختلفة له فننظرالى قوله (إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ٱزْدَادُواْ كُفْراً لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلضَّآلُّونَ )الا تعنى الزيادة هنا من نفس حنس اعمال الكفر المشار اليها ...قلت (ولله جل وعلا حرم مكانى هو الكعبة ،وصلته بالزمن أنه أول بيت وضعه الله تعالى للناس فى هذا الكوكب ( آل عمران 96 ) واسماه البيت العتيق ( الحج 29 ) ، وإلى جانب هذا الحرم المكانى هناك الحرم الزمانى الذى حدده رب العزة يوم خلق السماوات والأرض .. من الواضح أن الحرم المكانى ثابت و لكن الحرم الزمانى لم يثبت بعد الايكون قد اعتراه التحريف و ان ذهابكم فى النسىء غير دقيق فيا ترى اى ثبات فى الحرم الزمانى حينما تأتيك اشهر الحج فى الصيف و الشتاء و الخريف و الربيع..و هذا يقودنا الى ليلة القدر و هى ليلة معلومة نزلت فى شهر معلوم و هو شهر رمضان فليلة القدر فى أى رمضان تكون (رمضان الذى يأتيك فى ينار أو مايو أو أكتوبر أو ديسمبر )الا أذا كان التقويم الهجرى نفسه قد أعتراه التحريف و التزوير بالتفسير الغير صحيح للنسىء..ثم جزمت جزماً قاطعاً أن التقويم الميلادى ٌقد أعتراه التزيف أيضاً مع العلم لم ينل تقويم من الدراسة الانسانية و التقويم قدر ما نال التقويم الشمسى ...اليس التقويم الميلادى من المتواترات ايضاً فلماذا ترفضه و تقبل التواتر فى التقويم الهجرى الذى لا يثبت على حال و لا يفى مطلقاً مطلقاً بمتطلبات الحياة فى الزراعة و فصولها و الحياة اليومية.....رأى المتواضع أنك قد كتبت ذلك المقال لسبب فى نفس يعقوب ...و لم تستطيع أقتاعى أنا شخصيا برأيكم حول النسىء فما زال رأى الاستاذ نيازى عز الدين فى النسىء هو الاقرب الى الصواب و المنطق و العقل اما رأيكم فى التواتر ما زال فيه الكثير من الثقوب و اعتقد أن الاستاذ عمرو اسماعيل قد أشار الى بعض منها... و نتمنى من سيادتكم أن تكتبوا مقاله متخصصة فى النسىء و يا حبذا لو تناولتم النقاط التى اشار اليها عز الدين فى مقالاته حتى يكون الرد علمياً نستطيع المقارنه بينهم .و رحيله عن الموقع ليس عذراً لأن الحقيقة تعلو فوق الحوادث
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أستاذي سامر أبراهيم
السلام عليكم ورحمة الله .
أعود وأركز مرة أخرى على أية ( الإسراء ) وعلى المسجد الذي سار بتجاهه سيدنا محمد عليه السلام ليلا .
وماهوا هذا المسجد وأين يقع ؟؟؟
وأصدقك القول سيدي بأنني لم أخرج عن الموضوع .
وأرجوا الإستشهاد من القرأن الكريم في حالت وجود الشواهد .
انا ايضا مِن من جهلتهم دكتور احمد
و هناك عودة مع ما كتبت بالتأكيد في الوقت المناسب
تحياتي
أستاذنا الدكتور أحمد منصور أخوتي الأفاضل رواد موقع أهل القرآن
لا أعـرف لماذا يحتاج موضوع محسوم أصلاً بالقرآن الكريم ونحن أهل القرآن هذا الحجم من الأخذ و الـرد, ألا نقول أننا لا نقبل بغير ما أنزل الله في كتابه حكماً في ديننا وأننا لا نعتمد أي مصدر آخر , الأمر وبكل بساطة حسم بآية واحدة حيث قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم - إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون - صدق الله العظيم ماذا تريدون بعد ذلك ألا تعتبر هذه الآية طالما نحن نؤمن بحكم الله في القرآن الكريم هي قول فصل وضمانة من الله تعالى جل وعلا , مالذي يهمني كيف يقوم الله تعالى بالعمل على ضمانته أليس هو بديع السموات والأرض واذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون ؟؟؟ كيف يقبل أحدنا بمقارنة عمل الشيطان وتواتر البشر في نقل ما يسموه الحديث بعمل الرحمن الذي هو أعلم به , يا أخوتي أنتم تناقشون أمور بديهية وليست تحتاح من أحدنا أن يكون راسخاً بالعلم كل ما يحتاجه هو قراءة كتاب الله تعالى ببساطته وسلاسته والإيمان أنه من عند الله وستجدون كل الأجوبة التي تبحثون عنها أبسط مما تتوقعون وننهي حالة الجدل الدائم التي أصبحت عامل ينفر الناس من الاندماج معنا. أتمنى من الله تعالى الهداية للجميع والكف عن الجدل وشكراً لك أستاذنا منصور على سعة صدرك . والحمد لله رب العالمين
بعد التحية والسلام أيها القارئ الكريم ..
لكى تُفهم معانى كلمات القرآن بلسانه العربى المبين :
{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ } .. النحل 103.
هذا اللسان الذى لا نتداوله على لساننا فى الزمن الحالى فنحن مأمؤرون بأتباع الآية التالية:
{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } .. إبراهيم 52.
وبالتالى فلا يمكن لأنس أو جن فهم معانى كلمات القرآن إلا بالرجوع إلى ما تناقل عن لسان قوم الرسول الكريم ..وقد كانوا أميين وقت نزول القرآن ( لم ينزل عليهم كتابا من قبل ) ..
أننا سانستشهد بلسانهم لفهم معانى للـ " لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ" مما نقل عنهم تواترا لنا ..
وقد يطعن جاهل كالعادة بقوله فى أن كلمات القرآن تفسر بعضها البعض !! .. فمن الأن أرد على هذا الجاهل المتوقع بأن بالقرآن كلمات عدة لم يأتى ذكرها إلا مرة واحده بالقرآن أيها الجاهل ..
وقد وصل الجميع الخبر اليقين .. ورفعت الأقلام وجفت الصحف ..
والسلام ..
التواتر أشار إليه القرآن في : ثمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا : المؤمنون 44 ) فالآية تشير الى تواتر الرسالات السماوية وتواتر التكذيب لها فى كل عصر.
التواتر هو المتوارث الذى تتمسك به الأغلبية من عبادات وثقافات ، وفيه الصحيح والفاسد ، لذا يكون مرجع الحكم فيه لله تعالى فى القرآن الكريم. المشكلة هنا أن الاحتكام الى القرآن الكريم مهمة علمية لا يقوم بها إلا الراسخون فى العلم ، فاذا تدخل فيها غيرهم ضلوا وأضلوا ، وضاعوا واضاعوا.نزل القرآن فى بيئة تراكمت فيها الموروثات من ملة إبراهيم ومن الثقافة العربية المحلية والوافدة ، وتعامل القرآن مع هذه الثقافة وعالج المتوارث – أو المتواتر – من ملة إبراهيم بالتصحيح ... لو أنكر القرآن الكريم كل التواتر لكان مطلوبا منه أن يبدأ من الصفر ليوضح كل شيىء من البديهيات والأولويات من المعارف والثقافة إلى أن ينتهى لما فيه إشارات علمية معجزة وبلاغة فى البيان وإعجاز فى القصص والتشريع. ومعنى أن يبدأ القرآن الكريم من الصفر إلى النهاية أن تتكاثر سور القرآن الكريم لتصبح ملايين السور ومئات الملايين من الآيات ، فهل يتفق ذلك مع كونه ميزانا يحتكم اليه الناس؟ وهل يتفق ذلك مع قيام الدين الالهى على التيسير والتخفيف ، وترك حرية البشر فى الاجتهاد ؟. إن القرآن الكريم نزل يبنى على تواتر سابق فى ملة إبراهيم وفى ثقافة البشر وحضارتهم ولذلك تراه مع التكرار والشرح والتفصيل جاء محددا فى عدد السور والآيات ، وأكد على أنه ما فرط فى شىء ( من الدين ) يكون تركه تفريطا ، وأنه نزل تبيانا لكل شىء (فى الدين يحتاج إلى بيان) وأنه فصل كل شىء (فى الدين)، وجاء تفصيله على علم وهدى وليس عن ثرثرة ولغو.
والواقع أن عناصر الهداية واحدة ومتواترة فى كل عصر لأن مصدرها دين الله تعالى الحق، كما أن عناصر الغواية متواترة أيضا لأن مصدرها واحد هو إبليس ، أى أن هناك تواترا فى الخير وتواترا فى الشر ، حدث هذا قبل وبعد نزول القرآن ولا يزال يحدث ، وسيظل يحدث الى آخر يوم فى هذه الدنيا. ويوم القيامة سيقول الله تعالى لأغلبية البشر أن الشيطان أضلهم جيلا بعد جيل دون أن يتعقل جيل بما حدث لسابقيه (وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ه؟ : يس ـ 63 )، أى سيظل تواتر الخير وتواتر الشر مستمرا إلى قيام الساعة. مقابل هذا التواتر البشرى الذى يختلط فيه الحق و الباطل يقف القرآن الكريم حكما ، فهو الميزان الذى أنزله الله تعالى قبيل قيام الساعة ( اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ : الشورى 17 ) وإلى هذا الميزان الإلهى يحتكم الراسخون فى العلم فى معرفة التواتر الصحيح والتواتر الباطل ( أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً : الأنعام 114 ) ونلاحظ أن رقم الأية هنا 114 وهى إشارة إلى عدد سور القرآن الكريم . إن من إعجاز القرآن الكريم فيما يخص التواتر أن محور الإرتكاز فى دعوة القرآن الكريم هى فى تصحيح العقيدة ، حيث تركز التواتر الإلهى على أنه لا إله إلا الله بينما دار التواتر البشرى على تقديس غير الله مع الله ، ومشكلة البشر قبل وبعد نزول القرآن أنهم دائما يتخذون الهوى إلها مع الله تعالى ، قد يكون ذلك الهوى تقديسا لنبى أو لولى أو إمام او للمال أو للشهوات أو لمجرد حيوان أو حجر ، يقول تعالى ( أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا : الفرقان 43 : 44 ) . وفى تركيز القرآن الكريم على مشكلة تصحيح العقيدة ـ التى لا تزال مشكلة حتى الأن ـ فإنه لم يذكر كيفية الصلاة ومواقيتها ، لأنها لم تكن مشكلة قبل نزول القرآن ولم تكن مشكلة بعد نزول القرآن . المشكلة فى عبادة الهوى ، وبعض الناس أفلت من عبادة البشر والحجر ولكن أوقعه الشيطان فى عبادة هواه ، فانطلق يؤول آيات القرآن الكريم ليقوم بتشريع صلاة وحج وصيام ما أنزل الله به من سلطان ، فجعل نفسه إلاها من حيث لا يدرى ، وهو بذلك أسوأ ممن يتخذ آلهة مع الله .
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5118 |
اجمالي القراءات | : | 56,904,487 |
تعليقات له | : | 5,451 |
تعليقات عليه | : | 14,828 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
تدبر آيات 32 : 34 من سورة الشورى
جريمة الإبادة الجماعية بين ( إسرائيل ) والعرب والمحمديين
القاموس القرآنى : ( البشر والانسان )
( من مات قامت قيامته ) تلك الأُكذوبة السلفية الكافرة بالقرآن الكريم
حالة الثبات أو عدم التطوير في القراءات المعاصرة للنص القرآني
هل محمد البوعزيزي قتل في سبيل الله؟
هل كان النبى محمد (أمى) لا يكتب و لا يقرءا من كتابة
لماذا لا ندفن الحيوانات الميتة..؟
دعوة للتبرع
فى الركوع: في الركو ع أقول دائما :(الْح َمْدُ ...
الدعاء للكافر رحمة: هل يجوز الترح م وهو:-( رحمه الله...
السماء والسماوات: يقول القرآ ن الكري م اذا السما ء انشقت فهل...
شهاب الجنّ: عندى سوال شاغل فكرى وا نا لا اتصور التفس ير ...
عقوبة السرقة والتوبة: عندي سؤال حول عقوبة قطع يد السار ق . ادا سرق...
more
أجدت فأحسنت