تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
حفيد الخميني يدعو لأحزاب حرة وفصل الدين عن الدولة بإيران

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٩ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية نت


شكك في جدوى الانتخابات الرئاسية
حفيد الخميني يدعو لأحزاب حرة وفصل الدين عن الدولة بإيران







حسين الخميني يشير إلى نفسه كـ"شخصية دينية ليبرالية"

دبي- حيان نيوف

دعا حسين الخميني، حفيد زعيم الثورة الإيرانية روح الله الموسوي الخميني، إلى تأسيس أحزاب حرة في إيران تقوم بفصل الدين عن الدولة، مشككا في جدوى الانتخابات الرئاسية الإيرانية المزمعة 12 يونيو/حزيران القادم.

مقالات متعلقة :


ومن مقره في مدينة قم الإيرانية، اعتبر أن عن العملية الانتخابية إنه يجب على إيران أن تحتكم إلى علماء الشيعة الأوائل الذين فصلوا الدين عن الدولة، وذلك في سياق حوار مع "العربية.نت" أدلى به من مقره في مدينة قم، بالتزامن مع التحضير للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 يونيو المقبل، مشككا في الشعارات الإصلاحية المطروحة،


وشكك حفيد الخميني في العملية الانتخابية من أساسها، قائلا: إن "الحكومة تقرر من سيفوز فيها وليس الشعب"، مشيرا إلى أن الأمر كان مختلفا إبان فترة خاتمي "الذي أوصله الشعب للحكم، لكنه لم يستغل ذلك استغلالا حسنا، لأنه لم يمتلك القدرة على إيجاد ما يريدون".

ورغم رفع المرشح البارز مهدي كروبي لشعارات إصلاحية تنتقد النظام السياسي والفساد وتدعم حقوق النساء؛ إلا أن حسين الخميني لا يعترف بها. ويقول "هناك مثل فارسي يقول البيت من أساسه خراب فيما صاحبه يفكر في نقوش السقف، وكلام كروبي ينطبق عليه هذا المثل".

وأضاف "المطلوب هو أن تكون هناك أحزاب حرة يسارية ويمينية ووطنية تعمل لفصل الدين عن الدولة".

ورأى أن الحل يكمن في "انتخابات حرة نزيهة لمجلس تشريعي تشارك فيها جميع فئات الشعب، ووضع دستور جديد مصحح حسب رؤية الإسلام حقا".

وأوضح "أقصد بدستور مصحح وفق الإسلام، أي أن يصحح المشاكل الموجودة، ويكون وفق الفكر الإسلامي الصحيح الذي نشأ عليه علماء وأئمة الشيعة منذ بداية التاريخ حتى الآن، ومختصره فصل الدين عن الدولة".

وإذا كان بذلك ينقلب على فكر جده زعيم الثورة الإيرانية، أشار إلى أن "هذا اختلاف في الآراء بين فقهاء الشيعة، وأكثرهم يقول بفصل الدين عن الدولة، وهذه رؤية فقهية عكس ما جاء به الإمام الخميني".

وبخصوص ما أثير بأن جدته سبق لها أن هددت بأنه إذا ما تم اعتقاله عقب عودته من زيارة للولايات المتحدة فإنها ستخلع حجابها وتخرج للشارع، قال "لا علم لدي بهذا المطلب".

وعن سر التركيز من قبل عدد من المرشحين على القوميات العربية والأذربيجانية والكردية وغيرها في حملاتهم، اعتبر أن "هذه القوميات لديها ظروف ومشاكل ومطالبات بحقوقها استدعت هذا الاهتمام".

وولد حسين الخميني في طهران 1958 قبل أن يهاجر وعائلته إلى العراق عام 1965 إبان حكم عبد السلام عارف.

ولما حصل انقلاب البعثيين عام 1968 وأطاحوا بنظام عبد الرحمن العارف -شقيق عبد السلام- عاد إلى إيران ودرس في الحوزة، وحضر دروس العلماء عند محمد باقر الصادر، وأبو القاسم الخوئي، والخميني لمدة سنتين. وبالرغم من أنه يرتدي زي رجال الدين إلا أنه يشير إلى نفسه كـ"شخصية دينية ليبرالية".

اجمالي القراءات 5516
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق