تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: حلّ الاتحاد العام للشغل أو تجميد دوره.. سيناريوهات الصدام غير المسبوق بين قيس سعيّد وأكبر منظمة نقاب | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق |
أحمد داوود أوغلو: أشعر بالخجل باسم وطني وأمتي

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٣ - نوفمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً.


أحمد داوود أوغلو: أشعر بالخجل باسم وطني وأمتي

بينما كان الرئيس أردوغان البارحه يلقّن الألمان درساً في اتخاذ المواقف ، غادرت الموانئ التركية في نفس اليوم ٥ سفن تشحن إلى الكيان المحتل حاجياته من البضائع المتنوعة و١٢ سفينه أخرى على الطريق
أحمد داوود أوغلو: أشعر بالخجل باسم وطني وأمتي

علق رئيس الحكومة التركية الأسبق، أحمد داوود أوغلو، على تصريح الرئيس رجب طيب أردوغان عن أن تركيا ليست مديونة لإسرائيل، متسائلا: "فلماذا تستمرون في إرسال المواد الغذائية والنفط؟".

وكتب داوود أوغلو عبر منصة x: "حديث الرئيس التركي أردوغان خلال خلال المؤتمر الصحفي مع المستشار الألماني عن أن (تركيا ليست مديونة لإسرائيل) هو حديث صحيح، وأثني عليه".

وأضاف: "لكن عندما ننظر إلى الموقف العملي أشعر بالخجل باسم وطني وأمتي!.. إذا لم نكن مديونون لإسرائيل، فلماذا تستمر شحنات النفط من (ميناء) جيهان (جنوبي تركيا) إلى إسرائيل؟.. لماذا تستمرّون في إرسال المواد الغذائية، والأسمنت، والحديد والصُّلب إلى إسرائيل؟.. إذا ذهب من طرفنا (إلى إسرائيل) الوقود الذي تستخدمه الطائرات الإسرائيلية، وإذا ذهب من طرفنا (إلى إسرائيل) طعام جنود إسرائيل، فعار عليكم، عار عليكم !!"
اجمالي القراءات 2403
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   د.محمد العودات     في   الجمعة ٢٤ - نوفمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94854]

نهب القمح السوري


ساهم التركي بالحاق الضرر على الفلاح السوري 



 اولا : النهب بالشراء كشراء القمح باقل من التكلفه حيث يصل سعر الطن 450 دولار ودفع التركي واجهتها الأتلاف 330 دولار فقط .

 


ثانيا : النهب بالضرائب فقد فرضت تركيا ضريبة 130% على المنتجات الزراعية للترانزيت وقد قدم الفلاحين اعتراض للنظام التركي من اجل السماح للعبور فقام التركي بالسماح لدخول القمح الى انقرة وبعد وصولها الى انقرة  منع خروجها . علما ان الارض الزراعية تقدر ب 1.5 مليون وبسبب ارتفاع البترول بعد استيلاء قسد عزف الكثيرين عن الزراعه بسبب التكلفه التي كانت 6 دولار واصبحت 85 دولار نقص الانتاج الى الربع.


 


نتائج النهب : ساعدت بالقضاء على الثروة الحيوانية وخسر التركي  شعبية المزارع وعزف الاجئ عن العودة الى ارضة. 


 


الخلاصة :

شكرا لعمل متبر لكل المستضعفين بالارض ونقتبس مقوله  د.احمد صبحي منصور  أنهم ليسوا بشر وليسوا كالبقر بل هم شر الدواب

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٢٤ - نوفمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94856]

تحياتى دكتور -محمد .


أتفق مع حضرتك فى أن تُركيا فى عهد (اردوغان ) تعمل على إضعاف جيرانها من العرب وخاصة سوريا والعراق ،وإمتد هذا العداء إلى محاولة إضعاف مصر فى مُحيطها الدولى والإقليمى (وهذا موضوع آخر ) ... ولكن لماذا نلوم تُركيا ولا نلوم أنفُسنا ولا نُحاسب حُكامنا وأنظمتنا التى أضعفتنا إلى درجة لم تعد مقبولة نهائيا ؟؟  



وبخصوص موضوع القمح ::: لماذا لا يتم تصديرفائض منتجات سوريا الزراعية إلى مصر وإلى محيطها العربى بدلا من تُركيا ،فمصر فى حاجة إلى كل المنتجات الزراعية .وبالسعر العالمى الذى تستورد به القمح من روسيا وأوكرانيا وفرنسا وكندا ؟؟؟ مُشكلتنا (الوطن العربى ) مُشكلة داخلية ،فلو أخلصوا النوايا فيما بينهم للتعاون والتكامل فلن تتحكم فيهم تركيا ولا موزمبيق ،ولكن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق