تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
فزع وفرار.. مساجد بولاية هندية تتعرض لهجمات من قبل هندوس متطرفين

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٤ - أغسطس - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


فزع وفرار.. مساجد بولاية هندية تتعرض لهجمات من قبل هندوس متطرفين

تعرض مسجدان للهجوم في بلدة ذات أغلبية مسلمة في الهند في ولاية هاريانا، التي تشهد أعمال عنف طائفية منذ بداية الأسبوع.

وبحسب الشرطة الهندية، قدم شبان على دراجات نارية إلى المنطقة وألقوا زجاجات حارقة على المباني، في وقت متأخر من ليلة الأربعاء.

وتضررت المساجد لكن لم يصب أحد بأذى.

وفرضت السلطات الهندية حظر تجول، الاثنين الماضي، في منطقة نوح بعد مقتل ستة أشخاص على الأقل، خلال مرور موكب في البلدة قام به قوميون هندوس، وأدى إلى اندلاع أعمال عنف شديدة.

وأدى وجود ناشط يميني مطلوب بتهمة الضلوع في مقتل اثنين من تجار الماشية المسلمين في المنطقة إلى غضب السكان المحليين. وقتل في تلك المواجهات إمام مسجد وأصيب موظف بجروح خطيرة.

وتقول وسائل إعلام محلية؛ إن الوضع في "نوح" لا يزال متوترا للغاية.
اقرأ أيضا:

مقتل 5 على الأقل باشتباكات بين الهندوس والمسلمين بولاية هاريانا الهندية

وكان العديد من العائلات المسلمة قد غادر المنطقة مؤقتا للإقامة مع أقاربهم في دلهي، أو العودة إلى مسقط رأسهم؛ خوفا من خروج الأوضاع عن السيطرة.

والثلاثاء، قال مسؤولون بالشرطة الهندية؛ إن خمسة أشخاص على الأقل بينهم شرطيان قتلوا في اشتباكات بين الهندوس والمسلمين في ولاية هاريانا المجاورة للعاصمة نيودلهي، حسب وكالة "رويترز".

واندلع العنف في أثناء مرور موكب ديني نظمته جماعات هندوسية يمينية تابعة لحزب "بهاراتيا جاناتا" القومي المتطرف الحاكم، متوجها نحو معبد عبر منطقة تقطنها أغلبية مسلمة في منطقة "نوح"، التي تقع على بعد حوالي 50 كيلومترا من نيودلهي.

وقال كريشان كومار المتحدث باسم شرطة "نوح": "كان من المفترض أن ينتقل الموكب من معبد إلى آخر، لكن الاشتباكات اندلعت في الطريق بين الجانبين، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص".

وأضاف أن اثنين من القتلى من أفراد قوة حراسة من المتطوعين، تساعد الشرطة في السيطرة على الاضطرابات المدنية.

وبحلول مساء الاثنين، امتد العنف إلى مدينة جوروجرام المجاورة، حيث أُضرمت النيران في مسجد في حوالي منتصف الليل، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخر.

وأكد مسؤول بارز في الشرطة أن أعمال العنف استمرت نحو 3 ساعات، قبل أن تتم السيطرة على الوضع. وجرى نشر قوات إضافية وفرض حظر تجول ببلدة نوح، كما عطلت خدمات الإنترنت. كما تم في المناطق المجاورة حظر تجمع 5 أشخاص أو أكثر، وأغلقت جميع المدارس أبوابها.

وتتهم أحزاب المعارضة القادة المحليين للمنظمات القومية الهندوسية بإثارة التوترات مع المسلمين، الذين يمثلون أكثر من 14 في المائة من سكان الهند، البالغ عددهم نحو 4.‏1 مليار نسمة.
اجمالي القراءات 1085
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٠٤ - أغسطس - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94624]

على المُجتمع الدولى القيام بدوره فى حماية الأقليات.


الأقليات الدينية والعرقية تتعرض لإضطهادات فى الدول المُقيمة فيها .وقد رأينا هذا وعايشناه فى العقود الأخيرة فى تعرض الشيعة فى الخليج للإضطهاد ،والأيزيدين والصابئة والمسيحيين فى العراق (لدرجة أن باعت أسراهم داعش جوارى ) والمسيحيين فى مصر (حتى لو نفت الأجهزة الرسمية والأقباط هذا فهم كاذبون ) والفلسطينيون والسوريون فى لبنان .والآن الأقليات المُسلمة فى الصين والهند وبعض دول آسيا .. فأين المُجتمع الدولى من هذا ؟؟  وأين قوات حفظ السلام من حماية المُستضعفين فى الأرض ، وأين قوانين ولوائح وقرارات العقوبات الدولية وتطبيقها على الدول التى لا تحمى الأقليات فيها ؟؟؟   أنا أعتبر أن هذا الإضطهاد يقع تحت قاعدة الإقتتال بين طائفتين ولابد من تدخل المجتمع الدولى سياسيا لمنعه ،وإن لم ترتدع الدولة التى يتعرضون على ارضها للإضطهاد وجب التدخل العسكرى الدولى لحمايتهم وحماية أملاكهم إلى أن تستطيع دولتهم حمايتهم حماية كاملة ومُستمرة ، مع تكثيف تعليم معنى المواطنة وقيمتها فى التعليم الإلزامى والعالى وفى الإعلام .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق