تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | خبر: حرائق تلتهم قمح العراق.. من أشعلها؟ | خبر: بعد تراجع منسوب دجلة والفرات مخزون المياه العراقي بأدنى مستوى في 80 عاما | خبر: معركة الوثائق السرية في مواجهة التاريخ الاستعماري المظلم لبريطانيا | خبر: هجرة 76٪ من الأطباء المصريين تهدد بانهيار المنظومة الصحية الوطنية | خبر: استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يشكون من التأثير السلبي لرسوم ترامب | خبر: العراق يكشف اتفاقاً مع تركيا لإطلاق كميات من المياه في نهر الفرات | خبر: 500 مليون دولار حجم عمليات غسل الأموال سنويا في مصر | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا |
فزع وفرار.. مساجد بولاية هندية تتعرض لهجمات من قبل هندوس متطرفين

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٤ - أغسطس - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


فزع وفرار.. مساجد بولاية هندية تتعرض لهجمات من قبل هندوس متطرفين

تعرض مسجدان للهجوم في بلدة ذات أغلبية مسلمة في الهند في ولاية هاريانا، التي تشهد أعمال عنف طائفية منذ بداية الأسبوع.

وبحسب الشرطة الهندية، قدم شبان على دراجات نارية إلى المنطقة وألقوا زجاجات حارقة على المباني، في وقت متأخر من ليلة الأربعاء.

وتضررت المساجد لكن لم يصب أحد بأذى.

وفرضت السلطات الهندية حظر تجول، الاثنين الماضي، في منطقة نوح بعد مقتل ستة أشخاص على الأقل، خلال مرور موكب في البلدة قام به قوميون هندوس، وأدى إلى اندلاع أعمال عنف شديدة.

وأدى وجود ناشط يميني مطلوب بتهمة الضلوع في مقتل اثنين من تجار الماشية المسلمين في المنطقة إلى غضب السكان المحليين. وقتل في تلك المواجهات إمام مسجد وأصيب موظف بجروح خطيرة.

وتقول وسائل إعلام محلية؛ إن الوضع في "نوح" لا يزال متوترا للغاية.
اقرأ أيضا:

مقتل 5 على الأقل باشتباكات بين الهندوس والمسلمين بولاية هاريانا الهندية

وكان العديد من العائلات المسلمة قد غادر المنطقة مؤقتا للإقامة مع أقاربهم في دلهي، أو العودة إلى مسقط رأسهم؛ خوفا من خروج الأوضاع عن السيطرة.

والثلاثاء، قال مسؤولون بالشرطة الهندية؛ إن خمسة أشخاص على الأقل بينهم شرطيان قتلوا في اشتباكات بين الهندوس والمسلمين في ولاية هاريانا المجاورة للعاصمة نيودلهي، حسب وكالة "رويترز".

واندلع العنف في أثناء مرور موكب ديني نظمته جماعات هندوسية يمينية تابعة لحزب "بهاراتيا جاناتا" القومي المتطرف الحاكم، متوجها نحو معبد عبر منطقة تقطنها أغلبية مسلمة في منطقة "نوح"، التي تقع على بعد حوالي 50 كيلومترا من نيودلهي.

وقال كريشان كومار المتحدث باسم شرطة "نوح": "كان من المفترض أن ينتقل الموكب من معبد إلى آخر، لكن الاشتباكات اندلعت في الطريق بين الجانبين، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص".

وأضاف أن اثنين من القتلى من أفراد قوة حراسة من المتطوعين، تساعد الشرطة في السيطرة على الاضطرابات المدنية.

وبحلول مساء الاثنين، امتد العنف إلى مدينة جوروجرام المجاورة، حيث أُضرمت النيران في مسجد في حوالي منتصف الليل، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخر.

وأكد مسؤول بارز في الشرطة أن أعمال العنف استمرت نحو 3 ساعات، قبل أن تتم السيطرة على الوضع. وجرى نشر قوات إضافية وفرض حظر تجول ببلدة نوح، كما عطلت خدمات الإنترنت. كما تم في المناطق المجاورة حظر تجمع 5 أشخاص أو أكثر، وأغلقت جميع المدارس أبوابها.

وتتهم أحزاب المعارضة القادة المحليين للمنظمات القومية الهندوسية بإثارة التوترات مع المسلمين، الذين يمثلون أكثر من 14 في المائة من سكان الهند، البالغ عددهم نحو 4.‏1 مليار نسمة.
اجمالي القراءات 1026
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٠٤ - أغسطس - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94624]

على المُجتمع الدولى القيام بدوره فى حماية الأقليات.


الأقليات الدينية والعرقية تتعرض لإضطهادات فى الدول المُقيمة فيها .وقد رأينا هذا وعايشناه فى العقود الأخيرة فى تعرض الشيعة فى الخليج للإضطهاد ،والأيزيدين والصابئة والمسيحيين فى العراق (لدرجة أن باعت أسراهم داعش جوارى ) والمسيحيين فى مصر (حتى لو نفت الأجهزة الرسمية والأقباط هذا فهم كاذبون ) والفلسطينيون والسوريون فى لبنان .والآن الأقليات المُسلمة فى الصين والهند وبعض دول آسيا .. فأين المُجتمع الدولى من هذا ؟؟  وأين قوات حفظ السلام من حماية المُستضعفين فى الأرض ، وأين قوانين ولوائح وقرارات العقوبات الدولية وتطبيقها على الدول التى لا تحمى الأقليات فيها ؟؟؟   أنا أعتبر أن هذا الإضطهاد يقع تحت قاعدة الإقتتال بين طائفتين ولابد من تدخل المجتمع الدولى سياسيا لمنعه ،وإن لم ترتدع الدولة التى يتعرضون على ارضها للإضطهاد وجب التدخل العسكرى الدولى لحمايتهم وحماية أملاكهم إلى أن تستطيع دولتهم حمايتهم حماية كاملة ومُستمرة ، مع تكثيف تعليم معنى المواطنة وقيمتها فى التعليم الإلزامى والعالى وفى الإعلام .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق