تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ |
رئيس جامعة الأزهر: الفاتيكان و«الغرب العلمانى» متفقان على استهداف الحضارة الإسلامية:
رئيس جامعة الأزهر: الفاتيكان و«الغرب العلمانى» متفقان على استهداف الحضارة الإسلامية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٢ - يناير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


رئيس جامعة الأزهر: الفاتيكان و«الغرب العلمانى» متفقان على استهداف الحضارة الإسلامية

  كتب   أحمد البحيرى    ٢/ ١/ ٢٠٠٩

مقالات متعلقة :

انتقد الدكتور أحمد الطيب، رئيس جامعة الأزهر، ما سماه الدور الذى يقوم به «الفاتيكان» فى الهجوم المستمر على الإسلام والمسلمين وسعيه الدائم لزعزعة جذور الحضارة الإسلامية.

وقال الطيب فى كلمته أمس، فى المؤتمر الصحفى الذى عقده بمناسبة الملتقى العالمى لخريجى الأزهر: «حينما نتعامل مع الغرب نجد أمامنا الغرب الدينى الذى يمثله «الفاتيكان» والغرب العلمانى ونجدأنهما يتفقان فى النيل من الإسلام و زعزعة جذور الحضارة الإسلامية».

كما انتقد الدكتور الطيب مؤتمرات الحوار الإسلامية ووصفها بأنها تشبه «المجاملات واللقاءات العامة»، مما يؤدى لضعف النتائج التى تخرج بها بصورة واضحة.

ودعا الطيب إلى ضرورة أن يستغل المسلمون رصيدهم الفكرى بصورة جيدة من خلال خطاب إسلامى منظم، قائلاً: يجب أن نستغل هذا الرصيد بدلاً من سياسة «الصوت العالى»، التى تسود لغة الخطاب الدينى عندنا هذه الأيام.

وأشار الطيب إلى أن الأزهر ليس جهة تبشيرية، وإنما هو مؤسسة تعليمية حرة ولا يملك أجندة سياسية ولا تنظيمية لدولة بعينها.

اجمالي القراءات 5958
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٠٢ - يناير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[32062]

الشيخ الطيب -راجل طيب .

من تصريحات دغدغة مشاعر البسطاء ،تصريحات مثل التى أطلقها الرجل الطيب (احمد الطيب ) الذى ينتقد فيها الغرب والفاتيكان ،ويروى بها شجرة العداء والكراهية بين المسلمين وإخوانهم فى الإنسانية من أصحاب الديانات الأخرى . فلقد نسى الشيخ (الطيب) أنه حصل على الدكتوراه من إحدى جامعات الغرب العلمانى الفرنسى  (الساعى لزعزعة الحضارة الإسلامية ) على حد قوله ، وقد نسى الرجل (الطيب ) أن جامعة الأزهر ترسل سنوياً ما لايقل عن (ربع الف من المعيدين  ، والمدرسين  المساعدين ) للحصول على  الماجستير ،والدكتوراة، من جامعات ذلك الغرب العلمانى ،بل وصل بهم الأمر أن يرسلوا المبتعثين لنيل الدرجات العلمية فى (اللغة العربية ،والدراسات الإسلامية) من تلك الجامعات الغربية ،مع أنه من المفترض أن يأتى المبتعثون من كل أرجاء العالم إلى الأزهر  وجامعته لنيل الدرجات العلمية فى (اللغة العربية ،والدراسات الإسلامية ) فيهما وليس العكس .


ناهيك ايها الشيخ الأزهرى (الطيب) عن بقية المسلمين المقيمين بدول الغرب العلمانى ،والذين يتمتعون بكل حقوقهم فى االعبادة ،وحرية الفكر ،والعيش الكريم ،وكل ما لا تعرفونه عن حقوق الإنسان ،ووصول بعضهم إلى أعلى الدرجات العلمية ،والمناصب الدنيوية فى تلك البلاد الغربية دون تفرقة بينهم وبين أصحاب البلاد الأصلين ...فرجاءاً ايها الشيخ الطيب ، أن تبتعدوا عن سقاية شجرة الحقد والعداء والكراهية بين الناس ، ولتساهموا ولو بالنذر القليل فى زراعة شجرة الحب والسلام والتعارف بين الأمم والشعوب ،كما علمكم قرآنكم الكريم ( وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا) .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق