الأمعاء الخاوية» تكتسح ..والعاملون بالـ«صحة» يضربون عن الطعام 17 الجاري
اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٥ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: بوابة يناير
الأمعاء الخاوية» تكتسح ..والعاملون بالـ«صحة» يضربون عن الطعام 17 الجاري
الأمعاء الخاوية» تكتسح ..والعاملون بالـ«صحة» يضربون عن الطعام 17 الجاري
كُتب في: 14 2014 , ( 45 : 20 ) |
مقالات متعلقة
:
- كتب و مقالات الدكتور أحمد صبحي منصور بال(بي.دي.أف)
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا.
- إنهم يضربون داعش
- الفقه المعتمد للمرأة بالأزهر
- بالأزهر الذي تسمونه شريفا ؟؟
- في البحث عن الإسلام - الطعام والطيبات في القرآن الكريم
- في البحث عن الإسلام - الطعام والطيبات في القرآن الكريم - الدخان والخمر
- علاقة الطعام بالإيمان
- ما بال الصحف الأولى ؟
دعت رابطة العاملين بالصحه نشطاء الأطباء والعاملين بالقطاع الصحى لإضراب عن الطعام للتضامن الرمزى مع سجناء الرأى و المعتقلين السياسيين فى قراراهم بالإضراب عن الطعام ، وذلك يوم الأربعاء الموافق 17 سبتمبر 2014 بدار الحكمه – شارع القصر العينى.
وأشارت الرابطة فى بيانها إلى أن الإضراب الرمزى يهدف لجذب الاهتمام لقضيه سجناء الرأى و مطالبهم العادلة والتركيز على حقوق المعتقلين السياسيين وضرورة التعامل مع إضرابهم عن الطعام بالجدية والمسئولية اللازمة واتباع المعايير الطبية الدولية فى توفير أكبر قدر من الرعاية الطبية لهم خلال فترة الإضراب عن الطعام.
كما وجهة الدعوة إلى النقابة العامة للأطباء كجهة رقابية لتشكيل لجنة طبية محايدة للوقوف على الأحوال الصحية للمعتقلين المضربين على الطعام داخل السجون و أماكن الاحتجاز بالتعاون مع السلطات التنفيذية المسئول .
اجمالي القراءات
3063
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
��� �������
more
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
إقتراح رائع ولكن .!: أرسل لك هذه الرسا لة من سوريا التي عانت ولا...
الفرقان : ما معنى الفرق ان ؟...
سادتنا وكبراءنا: وقالو ا ربنا إنا أطعنا سادتن ا وكبرا ءنا ...
لا تناقش الكافرين : كنت اناقش احد البخا ريين في موضوع الصلا ة ...
حلقاتنا على اليوتوب: فينك يا دكتور منصور بقال ك كام يوم مفيش...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)