تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام |
17 باحثاً يتناولون إشكالية الإصلاح الديني وعلاقة الإسلام بالحداثة:
17 باحثاً يتناولون إشكالية الإصلاح الديني وعلاقة الإسلام بالحداثة

اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٦ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: محيط


17 باحثاً يتناولون إشكالية الإصلاح الديني وعلاقة الإسلام بالحداثة

بكتاب: 17 باحثاً يتناولون إشكالية الإصلاح الديني وعلاقة الإسلام بالحداثة


صدر عن المعهد الفرنسي للشرق الأدنى كتاب "حداثات إسلامية" وذلك من خلال مقاربات جديدة تتزامن مع الذكرى المئوية لرحيل رائد الإصلاح الديني الإمام محمد عبده، حيث أقام المعهد الفرنسي ندوة دولية موسّعة بهذا الخصوص أعادت طرح الأسئلة الملحّة عن تاريخية الحداثة العربية ابتداء من مسيرة الإمام عبده وصولاً الى محاولة رسم المعالم والتفاصيل عن ضرورات الإصلاح الديني وطبيعة العلاقة المفترضة بين الإسلام والمجتمع إضافة الى ماهية علاقته بالحضارة الغربية بشكل عام.‏



يقول زيد قطريب بجريدة "تشرين" السورية : الكتاب يلخص آراء أكثر من سبعة عشر باحثاً من اتجاهات مختلفة حول إشكالية الإصلاح الديني وعلاقة الإسلام بالحداثة، وقد قدر عبده أن تأخر المجتمعات الإسلامية لا يعود الى الإسلام كما يدعي بعض المستشرقين، إنما يعود الى المسلم الذي أخطأ في فهم معنى التوكل والقدر، فمال الى الكسل وقعد عن العمل ووكّل الأمر الى الحوادث تصرفه حيث تهبّ ريحها.

كذلك فقد اشتهر عن عبده تركيزه على اتجاهات رئيسية ثلاثة هي إصلاح فهم الدين، وإصلاح أساليب تحرير اللغة العربية، وإصلاح ممارسة السياسة وعلاقة الحاكم بالمحكوم، وقد رأى في التربية والتعليم الوسيلة المثلى لبلوغ هذه الغاية.

ووفق الجريدة السورية "تشرين" ، يحاول الكتاب مقاربة سؤال الإصلاح الذي طرحه الإمام عبده مرتبطاً بأسئلة الإصلاح المطروحة اليوم، وذلك بغية تحديد معاني الحداثة التي تحتاج إليها مجتمعاتنا العربية والإسلامية في ظروف الوقت الراهن من خلال إعادة النظر في المواقف التقليدية للفكر الإسلامي من قضايا العلمانية وتطبيق الشريعة ونظام الأسرة والنظام السياسي.

يطرح نصر حامد أبو زيد تحت عنوان "مقاربة جديدة للقرآن: من النص الى الخطاب نحو تأويلية انسانوية" ضرورة أن يحاول المسلمون التقدم من أجل انجاز منهج تأويلي ناجز وذلك ليكونوا مشاركين نشطين في صياغة معنى حياتهم في العصر الذي يعيشون فيه.

وتحت عنوان "مفهوم الجهاد بين الشيخين محمد عبدو وعبد الله عزام" يحلل ماهر الشريف معنى الجهاد من خلال تيارين رئيسيين في الفكر الاسلامي الحديث هما الاصلاح الديني من جهة وما اصطلح على تسميته بالاسلام السياسي من جهة ثانية ، فيرى ان هذين الاتجاهين قد اختلفا في التعامل مع هذه القضية بصورة جذرية فالمصلحون الاسلاميون وعلى رأسهم محمد عبده لم يخلفوا نتاجاً فكرياً خاصاً عن الجهاد وانما قاربوا هذا الموضوع في إطار تفسير آيات القرآن أو في إطار تناولهم بعض القضايا.

أما أنصار الاسلام السياسي ومن ضمنهم عبد الله عزام ، ووفق نفس المصدر، فقد انطلقوا من ان الاسلام يتمايز عن الديانات الأخرى في كونه «نظاماً كلياً شاملاً» لا يقتصر على المناسك والشعائر بل يهدف الى نشر الدعوة الاسلامية بين البشر قاطبة وانقاذهم من الكفر وصولاً الى هدم كل نظم الحكم القائمة على غير قواعد الاسلام، أما الجهاد فقد رفضوا تقسيمه الى دفاعي وهجومي واعتبروه «فرض عين» على كل مسلم يعادل في قيمته الصلاة والصوم مكفرين من يحرمه.

اجمالي القراءات 7963
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ١٠ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[6840]

التكفير من تاني تاني تاني تاني , وسبق صحفي خطير

من الخبر اعلاه:
((أما الجهاد فقد رفضوا تقسيمه الى دفاعي وهجومي واعتبروه «فرض عين» على كل مسلم يعادل في قيمته الصلاة والصوم مكفرين من يحرمه)))

والان اخر خبر علمي:
اعلن قبل ساعات قليلةعن اكتشاف غربال جديد لفرز الكفار من غير الكفار بمميزات خاصة وعالية الجودة والنوعية والتي تفتقت عنها عقلية المغفل عبد الله عزومي وبطانته .
من مميزات الغربال الجديد :
1-انه ذات ثقوب كبيرة
2-المادة المصنوعة منه شبكة الغربال مستوردة من ارقى معامل الانسجة العالمية .

وقد تاكدالان, بان اهل المعمورة جميعهم كفار بعد ان تم غربلتهم ثلاث مرات :
1- مرة بغربال شيخ الازهر
2-مرة بغربال السيستاني
3- واخيرا بغربال عبد الله عزام وشلته
...........
سؤال على الماشي:
وهل بعد اذاعة الخبرهذا , سيلام الاخرون فيمااذا ظهرت منهم ردة فعل سلبيةاتجاه ما صرح به عبد الله عزام وشلته؟؟!!!!
لا اعتقد .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more