تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية | خبر: التنقيب غير المشروع وإهمال المواقع الأثرية... أزمة متجدّدة في مصر | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ |
مشاهدات من حمص: المدينة تعيش تحت رحمة القناصة

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٩ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN


مشاهدات من حمص: المدينة تعيش تحت رحمة القناصة

مشاهدات من حمص: المدينة تعيش تحت رحمة القناصة

الخميس ، 29 كانون الأول/ديسمبر 2011، آخر تحديث 18:27 (GMT+0400)

 

(شاهد الصور)

حمص، سوريا (CNN) -- لأشهر عدة، كانت مدينة حمص السورية إحدى أهم معاقل الثورة ضد نظام بشار الأسد، ومؤخرا، تحرك الكثير من الجنود المنشقين في المدينة، وبدأوا بتشكيل حركة مقاومة مسلحة، بينما يزيد النظام من حصاره على المدينة خصوصا تلك الأحياء التي تسيطر عليها المعارضة.

ومؤخرا، تمكن مصور صحفي، لن يتم الكشف عن هويته حفاظا على سلامته، من الدخول إلى المدينة، ليقدم جانبا جديدا من حمص، التي تعيش تحت رحمة القناصة في الأيام الحالية.

فبين جدران المدينة التي امتلأت بآثار الرصاص والقنص المستمر، تابع المصور قناصة النظام وهم يستهدفون السكان بشكل عشوائي، من فوق أسطح المباني، ويختارون أوقاتا محددة معظمها يتركز ما بين الساعة الرابعة عصرا والثامنة صباح اليوم التالي، ليكون بمثابة حظر تجول "غير رسمي."

وقد تحدث المصور إلى إحدى السيدات، التي أصيبت ابنتها الحامل في شهرها السابع بطلقة في الرأس بينما كانت تهم بالخروج إلى الشارع لشراء بعض الحاجيات. وقد استمر القناصة بإطلاق الرصاص فيما كان أقرباؤها يحاولون إعادة جثتها إلى منزل والدتها.

ولتصوير ما يحدث، كان على المصور تعريض حياته للخطر عبر السير في شوارع حمص، التي يصل عدد سكانها إلى نحو مليون ونسمة، وتعتبر ثالث أكبر المدن السورية.

وأضاف المصور بالقول: "كان علي السير لأكثر من مرة في طرقات استهدف فيها مدنيون، كما كان علي التواجد في بأماكن قتل فيها أشخاص قبل دقائق من وصولي، وكنت عند سيري في الشارع، أشعر أن هناك من يراقبني وينتظر اللحظة الملائمة لاستهدافي."

ويصف سكان المدينة معاناتهم اليومية في الحصول على احتياجاتهم الأساسية، واضطرار بعضهم لرمي الخبز وأغراض أخرى للقاطنين على الطرف المقابل من الشارع لعدم مقدرتهم على الوصول إلى بقالة قريبة للتبضع.

وكانت لجنة المراقبين التابعة للجامعة العربية قد وصلت إلى حمص الثلاثاء، وسط تخوفات من أن أعضاء اللجنة لن يتمكنوا من رؤية حقيقة ما يجري على الأرض، والذي أدى إلى مقتل نحو خمسة آلاف شخص، وفق تقديرات الأمم المتحدة.

ويرى المصور أن المتظاهرين وصلوا إلى نقطة اللعودة، فالكثير منهم قتل، وبقية المتظاهرين يؤكدون أن الموت بانتظارهم عاجلا أم آجلا.

وتعتبر مشاهدات هذا الصحفي واحدة من قلائل حول الوضع في المدينة، فالنظام السوري يمنع الصحفيين من الدخول إلى البلاد منذ بدء الاحتجاجات في مارس/آذار الماضي، فجميع المعلومات الواردة من داخل سوريا مصدرها جماعات ناشطة، أكدت أن عدد من قتلوا نتيجة عنف النظام تجاوز الستة آلاف.

اجمالي القراءات 3840
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more