اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٢ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع
ويكيلكس": ثلث مسلمى بريطانيا يؤيدون الجهاد..و40% يريدون حكم الشريعة
ويكيلكس": ثلث مسلمى بريطانيا يؤيدون الجهاد..و40% يريدون حكم الشريعة
الأربعاء، 22 ديسمبر 2010 - 14:44
كتبت إنجى مجدى
نشرت صحيفة الـ"ديلى ميل" إحدى البرقيات الدبلوماسية السرية التى سربها موقع ويكيلكس ضمن 250 ألف وثيقة تابعة للخارجية الأمريكية. وتكشف هذه البرقية عن أن طالبا من بين كل 3 طلاب مسلمين بريطانيين يؤيدون العمليات الجهادية، وأن 40% يريدون حكم الشريعة الإسلامية.
البرقية الصادرة عن السفارة الأمريكية فى لندن بتاريخ يناير 2009، تضم نتائج استطلاع أجراه مركز التماسك الاجتماعى على 600 طالب مسلم بـ 30 جامعة فى أنحاء بريطانيا، يشير إلى أن ثلث هؤلاء الشباب يؤيدون "الجهاد"، التى أشارت الصحيفة إليه بـ"القتل باسم الإسلام".
كما أعرب 54% ممن خضعوا للاستطلاع عن رغبتهم فى تكوين حزب إسلامى يعبر عن آرائهم فى البرلمان وأن 40% يريدون التعامل مع المسلمين بالمملكة المتحدة تحت حكم الشريعة الإسلامية، وهى النتائج التى تشير إلى زيادة التطرف بين البريطانيين الشباب من المسلمين.
وذكرت برقية أخرى بتاريخ 5 فبراير 2009، أن الوصول إلى الجالية المسلمة ببريطانيا تمثل أولوية قصوى للسفارة الأمريكية.
وأضافت: "على الرغم من أن المسلمين فى بريطانيا يشكلون فقط حوالى 3 -4 % من السكان، إلا أن الوصول إليهم يمثل مفتاحا حيويا لمصالح السياسة الخارجية الأمريكية فى المملكة المتحدة وخارجها".
لو كنت مسؤول في بريطانيا لأقمت بترحيل كل مسلم يثبت عليه انه تابع ألي فكر القاعدة هذا ما يجب أن تقوم به الحكومة في لندن تجاه هؤلاء المخربين أينما ذهبوا
دعوة للتبرع
الطلاق والخُلع: هل من حق الزوج أن يمتنع عن منح الطلا ق لأنه ليس...
محنة مفكر قرآنى: ---------- ---------- ---------- ---------- ---------- السل ام ...
للتى هى أقوم : أريد شرح لهذا المقط ع من الاية ، ( إِنَّ...
المحراب: • فيم ا يخص كلمة المحر اب, فشخصي ا لا أريد...
الأنفال والغنائم: أريد من فضلك أن توضح لي الفرق بين الأنف ال ...
more
لأن الجهاد جاء فى الأساس من نفس الشريعة الأرضية التي يؤمن بها من يريدون تطبيق الشريعة وهذه النسبة التي تريد تطبيق الشريعة هي تشبه الشريحة التى توافق على العمليات الجهادية ولكن الفرق بينهما هو أن من يوافقون على تطبيق الشريعة لا زالوا محدودى الثقافة ولا يزالون في بداية الطريق ويبدو أن من يعلموهم ثقافة الوهابية لا يقومون بعملهم كما ينبغي ، ولذلك هو يكتفون بتطبيق الشريعة الآن ولكن في القريب العاجل سيكون الجميع موافق على العمليات الجهادية بنسبة مائة في المائة وسيحدث هذا حين يحصل الدارسون على نسبة معينة من التلقين والتحصيل من الدعاة المتخصصين الذين أقنعوا أطفال وطلاب وشباب بالجهاد وهم يعيشون في أوروبا وسط مجتمعات راقية عادلة تأمر بالعدل والتسامح وحقوق الإنسان