المحرر في الأحد ١١ - يناير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
الفاتيكان: الإيمان بالله لا يتعارض مع الاعتقاد بوجود "الفضائيين" |
||||
|
||||
الفاتيكان (CNN) -- قال كبير الفلكيين في الفاتيكان القس خوسيه غابريل فيونز إن الاعتقاد بوجود كائنات فضائية لا يتعارض أو يتناقض مع عقيدة الإيمان بالله. وأضاف فيونز الذي يدير المرصد الفلكي اليسوعي في الفاتيكان أن "ضخامة هذا الكون تعني أن هناك إمكانية لوجود حيوات أخرى خارج كوكب الأرض، وربما تكون هناك مخلوقات ذكية ومتطورة." وتساءل القس فيونز "كيف يمكننا الجزم بأنه لا توجد حياة تطورت في مكان آخر من الكون؟ فنحن نعتبر سكان الأرض إخوان وأخوات لنا، فلم لا نفكر في أن لنا أخوة في الفضاء؟ وهم جزء من خلق الله." وقال فيونز في حوار مع صحيفة "لو أسيرفاتور رومانو" الفاتيكانية إن "الاعتقاد بوجود مخلوقات فضائية لا يتناقض مع الإيمان بالله، ذلك أن تلك المخلوقات ستكون من صنع الله أيضا، وإنكار ذلك يكون كمن يضع حدا لقدرة الله ومشيئته." وفقا لما أوردته وكالة أسوشيتد برس. وزاد القس الكاثوليكي "العلم، وخصوصا علم الفلك، لا يتناقض البتة مع الدين،" موافقا بذلك رأي الحبر الأعظم البابا بينديكت السادس عشر الذي جعل من الربط بين العلم والإيمان أحد أسباب توليه منصب البابا. ولفت فيونز إلى أن "الإنجيل ليس كتابا للعلوم، وأنا أعتقد أن النظرية التي تقول إن الكون تشكل عقب انفجار كتلة ضخمة، من أكثر النظريات منطقية فيما يتعلق بنشأة الكون، لكنني على يقين بأن الله هو الخالق لكل شيء وأننا لسنا نتاج صدفة ما." ودعا فيونز الكنيسة والمجتمع العلمي إلى نبذ الانقسامات التي تسببت بها محاكمة العالم غاليليو قبل نحو 400 عام، قائلا "ذلك أمر سبب الكثير من الجراح والمتاعب." وفي عام 1633 اتهمت الكنيسة العالم غاليليو بالهرطقة وأجبرته على التخلي عن نظريته بأن الأرض تدور حول الشمس، إذ كانت تعاليم الكنيسة آنذاك تفيد بأن الأرض هي مركز الكون وكل شيء يدور حولها. إلا أنه في عام 1992 أعلن البابا يوحنا بولس الثاني أن حكم الكنيسة ضد غاليليو كان "خطأ جسيما نجم عن سوء فهم مأساوي." وقال فيونز "الكنيسة اعترفت بخطئها، وربما كان يمكن أن تفعل ذلك بشكل أفضل، لكننا الآن نقول أن الوقت حان لنبذ تلك الخلافات عن طريق الحوار الهادئ والتعاون المثمر." |
قصص ذات العلاقة
• هارفارد تبحث في نظرية التطور البشري
• روزويل: الاحتفال بالذكرى 60 لتحطم طبق طائر
قصص ذات العلاقة
ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة. CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى. |
|
|
|||||||
|
|
|
|
|
تمت طباعة الخبر في: السبت, 12-يناير-2008 الساعة: 01:54 ص |
|
Pages: 1
(انقر هنا ان احببت مشاهدة الموضوع الاصلي بالالوان و الصور )
Posted by: -imad-
الأطباق الطائرة بين الوهم والحقيقة
أعلن خبراء من عدة دول في سانتياجو عاصمة التشيلي أن الأجسام ( الأطباق ) الطائرة غير المحددة موجودة بالفعل، إلا انه من غير الممكن حتى الآن معرفة ما إذا كان مصدرها الأرض أو الفضاء الخارجي.
وفي ختام ندوة عقدت في العاصمة التشيلية على هامش المعرض الدولي الحادي عشر للفضاء التي انعقدت تحت إشراف سلاح الجو التشيلي قال الجنرال ريكاردو برموديز رئيس لجنة دراسة الظواهر الجوية غير الطبيعية أنها المرة الأولى التي تنكب فيها قوة جوية بشكل جدي على دراسة هذا الموضوع "ومناقشته بشكل منفتح لأن الأمر حقيقة واقعة".
وشارك في الندوة المستشار السابق لدى وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) ريتشارد هينز والفرنسي جان جاك فيلاسكو من المركز الوطني للدراسات الفضائية والاسباني جي جي بنيتز صاحب الكتاب الشهير "حصان طروادة" والتشيلي انطونيو هونوس المنسق الدولي في "ميوتشوال يو اف او نتوورك".
وقال الجنرال برموديز "بعد مناقشات طويلة توصلنا إلى خلاصة مفادها أن الظواهر غير الطبيعية موجودة وبينها الأجسام الطائرة غير المحددة" مضيفا أن "جميع الدراسات الجدية التي أجريت حتى الآن في العالم لم تتمكن من تفسير هذا العدد اللامتناهي من الظواهر غير المحددة والمرتبطة بهذا الموضوع".
وأوضح أنه مع التأكيد بان هذه الظاهرة حقيقة واقعة لا يزال من المستحيل تقديم تفسيرات لها على الصعيد العلمي. وأضاف "أن التقدم العلمي الكبير الذي تحقق وتنامي القدرات التقنية لا يتيحان حتى الآن تحقيق تقدم ملموس لهذه الدراسات".
وخلص الخبير التشيلي إلى القول "لا نستطيع القول أن الأطباق الطائرة غير موجودة أو أن أحدا لا يقوم بزيارتنا، إلا أننا لا نستطيع قول العكس في الوقت نفسه لأننا لا نملك دلائل علمية تدعم هذه الفرضيات"
مواجهات عن قرب
صنف مؤسس مركز الدراسات الخاصة بالأجسام الطائرة الغريبة في عام 1973 م الدكتور جي ألن هاينك المواجهات عن قرب في رواية مقياس ريختر كما يلي:
النوع الأول: الأخبار عن رؤية جسم طائر غريب على بعد 500 قدم تقريباً
النوع الثاني: جسم غريب يترك أثراً على الأرض كحرق أو تخويف أو تشويش على الآلات أو يتدخل في مجال التليفزيون والمذياع
النوع الثالث: مواجهة يشاهد فيها مخلوقات المركبة الفضائية
هذه الأنواع التي كان الدكتور "جي ألن هاينك" مقتنعاً بها ولكن هناك نوعين آخرين هما
النوع الرابع: يتم اختطاف إنسان من أجل الفحص بدافع الفضول
النوع الخامس: يتم اتصال بين إنسان ومخلوق غريب
في روزول بنيومكسيكو وبالقرب من قاعدة أمريكية سقط في عام 1947م شيء ما وخلال عدة أيام تم جمع قطع مختلفة من الحطام أعلن ناطق من القاعدة التابعة لسلاح الجو الأمريكي أنهم سعداء الحظ حيث عثروا على قرص طائر فتدخلت إدارة السلاح الجوي وسحبت الحطام ونقل إلى مركز القيادة في تكساس وأعلنت الإدارة أن الحطام عبارة عن منطاد جوي يستخدم للرصد الجوي وضاعت القصة بين الأخبار التي ترد يومياً ولكن في السبيعينات بدأت بعض أطراف القضية في الحديث عن طبق طائر وجثث لمخلوقات غريبة ومؤامرة لإخفائها وصدر كتاب المواجهة عن قرب من النوع الثالث لسبيليرج فصار ت القصة مقبولة بدون تحفظ ولأن الموقع كان هو الوحيد الذي توجد به أسلحة نووية وتجارب للمناطيد التي تقطع المسافات العالية والطويلة تضاربت الشهادات. وفي عام 1995 م إثر عرض فيلم عن الحادثة ويحتوي على تشريح لجثة مخلوق شبيه بالإنسان ظهرت القضية من جديد واعتبره الخبراء مجرد تزييف وبقي الأمر غامضا
اختطاف
ظهرت أخيراًَ قضية الاختطاف من قبل مخلوقات غريبة بشكل ملحوظ لدى المهتمين بدراسة الأطباق الطائرة ومن تلك القصص قصة اختطاف "بيتي اندرسون" وزوجها "بارني هيل" والتي وقعت لهما عند ما كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنجلاد وذلك في 19 سبتمبر 1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاً لم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه وقد أخبرا القوات الجوية بما شاهداه وكانت أجهزة الرصد لدى القوات الجوية اكتشفت التقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى مشاكل صحية و أخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته وكيف تعرض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشر الصحفي "جون جي فولر" كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ سيل ممن تعرضوا لاختطاف يذكرون ذلك ويصفون المخلوقات التي اختطفتهم والفحص الذي تعرضوا له
إعلان الحقائق :
وفي أمريكا انطلقت حملة إعلامية لإظهار حقيقة الأطباق الطائرة وقد عقد القائمون على الحملة مؤتمرا صحفيا استضافه نادي الصحفيين الأمريكيين في واشنطن واستمع الحاضرون في المؤتمر الصحفي لروايات أكثر من عشرين شاهدا بعضهم عسكريون سابقون، عن وقائع رصد سفن فضائية وكائنات غريبة
ومن بين هؤلاء الشهود رقيب سابق في الجيش الأمريكي "يدعى كليفورد ستون" قال: إن الحكومة الأمريكية حاولت إخفاء واقعة رآها بنفسه في ولاية بنسلفانيا في عام تسعة وستين
وقال ستون إنه شارك في عمليات رفع حطام أطباق طائرة سقطت على الأرض بعد وصولها من الفضاء الخارجي وذكر أنه قد عثر على بعض الجثث والكائنات الحية داخل حطام تلك السفن الفضائية وأكد أن الحكومة الأمريكية رفضت الإعلان عما حدث
وقال إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا مختلفا من الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من أخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها
وكان من بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة
وسألها أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها وعلى الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف خلف إخفاء المعلومات (إن وجدت) كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم ما لديهم من معلومات لا يمكن وجودها عند أي دولة أخرى وكذلك يحاولون عدم الكشف عن مخططاتهم السابقة واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغير ووقوف منظمات وجماعات في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو استلزم الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية الأطباق الطائرة في نيويورك "كالمن فانكفيثكي" للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر فيها من الأطباق الطائرة ويطالب الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر
دراسة الظاهرة :
و بدراسة الظاهرة واستعراض الآراء المتداولة حولها نجد أن أقوال المتخصصين في دراسة هذه الظاهرة تتلخص فيما يلي :
القول الأول : أنها مجرد خداع وأهواء وقوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي
القول الثاني : أن مصدر هذه الظاهرة هو قوى وأحداث الطبيعة كسحب أو توترات كهربائية في مناطق التصدع الجيولوجي وتأين الهواء استناداً لنظرية التوتر الناتج عن حركة قشرة الأرض
القول الثالث : أنها مؤامرة حكومية لإخفاء تكنولوجيا عسكرية
القول الرابع : أنها سفن فضائية حقيقية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لاكتشاف الأرض وربما تكون الآن موجودة بيننا
القول الخامس : أنها مؤامرة بين الحكومات والمخلوقات الغريبة
القول السادس : أنها حقيقة ولكن مصدرها قوى روحية خارقة
ويبقى الأمر مجرد ظاهرة، وتبقى الحقيقة غائبة.
Posted by: Nada1981
مرحبا جميعا
شكرا عماد على الموضوع الحلو الثاني بمنتدى العلوم و الثقافة العامة. مابعرف بس مواضيعك هي من المواضيع الي انا بحبها و اوقات كتيرة بقعد فكر فيها, مثلا الاطباق الطائرة. المرة الماضية انا ذكرتلك فيلم Armagadon لمى حكينا عن النيزك و لمى قريت موضوع اليوم تذكرت فيلم Signs. انا عندي قناعة انه الافلام الخيالية هي كلها عندها خلفية حقيقة من الواقع, لولا هيك كيف الكاتب او المخرج قدرو يقدمولنا هي بلطريقة القريبة للتصديق و خلونا نتذكر الفيلم حتى لو بعد كم سنة. ( الظاهر الافلام عم تأثر على تفكيري كتير )
عن موضوع الاطباق الطائرة بقدر اضيف انه مدام في اطباق طائرة يبقى لازم يكون في كائنات فضائية . انا مرة سمعة بقصة الها علاقة بالأطباق الطائرة والكائنات الفضائية بس رح احكيلكم هي بعدين, خلونا هلا بلاطباق بس و بعدين بنكمل مع الكائنات الفضائية.
تاريخ الأطباق الطائرة:
سنة 1947 كان "كينيث أرنولد" وهو طيار بارع يعمل على نظام الوقت الجزئي في وظيفة نائب عمدة يحلق بطائرته فوق جبال الكاسكيد بولاية واشنطن وكا"AR-SA" style="font-size: 8.5pt;">
1963 م المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواى اصواتا غير مفهومة من اى لغة هى ومن ثم التقت اثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر من بعيد شاهدته فى الوقت نفسه محطة متابعة ارضية .
1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى 4 تصطدم فوق هاواى بجسم اسطوانى فضى.
1965 م تمكنت المركبة جيمنى 7 من التقاط صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث يتعقبها .
1965 م شاهد رائدى الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم فى الفضاء عن الارض اجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة تفادى الاصطدام بها لاقترابها منهم بسرعة هائلة .. الاانها اختفت فجاة ..
1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود اجسام ترصد الكبسولة ورأها العاملون فى الارض ... وكذلك مع المركبة جيمنى 10 حيث طلب قائدها يونج الملاحظة الارضية التى شاهدت شئ ضخم فى السماء .
1969م المركبة ابوللو 10 جسميين فضائيين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد عودتها الى الارض وكذلك مع المركبة ابوللو 12 فى نفس العام ........
عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه وهو جيمى كارتر الرئيس الامريكى فيما بعد رأوا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو يتحرك مغيرا الوانه
( وكان من أسس حملته الانتخابيه هذا الأمر ) وكذلك البطل العالمى محمد على كلاى صرح سنة 1972 م انه رأى جسم طائر فى نيوورك عند غروب الشمس ....وغيرها الكثير الكثير..... وغيرها الكثير فى اوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية
أحدث المشاهدات للأطباق الطائرة فى تركيا فى كانون الثاني 2003 :
تقدمت المخابرات المركزية الأمريكية بطلب رسمى إلى المخابرات التركية تستفسر فيه عن حقيقة موضوع ظهور الأطباق الطائرة فى تركيا بشكل ملحوظ ووجهت المخابرات التركية بناء على ذلك رسالة إلى مؤسسة الطيران المدنى التركية للتحقيق فى هذه الظاهرة والتعرف على حقيقتها وأبعادها كما ناشدت قيادة القوات الجوية اجراء التحريات اللازمة فى هذا الموضوع مع الاستعانة بشهادات المواطنين والطيارين الأتراك الذين سبق وشاهدوا أطباقا طائرة. وأكدت صحيفة /وطن/ التركية أن المخابرات التركية شرعت بالفعل منذ عام 2001 فى اجراء تحقيقات جدية فى موضوع ظاهرة الأطباق الطائرة وفتحت ملفا بشأنها بعد أن تزايدت شهادات المواطنين والطيارين الأتراك حول مشاهدتهم هذه الأطباق.
ويذكر أنه ومنذ عام 1999 تحديدا بدأت تتزايد المعلومات فى تركيا بخصوص مشاهدة المواطنين أطباقا طائرة تمر فى أجوائها أو تهبط فى مناطق من أراضيها وقد عزز من مشاهدات المواطنين الأتراك مشاهدات طيارين بالخطوط الجوية التركية يؤكدون أنهم رأوا أجساما تشبه الاطباق الطائرة تمر من أمامهم أثناء رحلاتهم فى الأجواء التركية وكان آخر هذه المشاهدات للأطباق الطائرة فى منطقة قيصرى بوسط جبال الأناضول.وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد انتهاء المخابرات التركية من تحقيقها سيتم ارسال نتائجه إلى المخابرات الأمريكية لضمه إلى الملف الموسع الذى تعده فى الوقت الراهن حول حقيقة ظاهرة الأطباق الطائرة فى العالم.
شهود عيان يؤكدون مشاهدة اطباق طائرة فى سماء الجهرة بالكويت :
نفى الفلكي الدكتور صالح العجيري الانباء التي تحدثت ان بعض المواطنين شاهدوا طبقا طائرا يجول في سماء منطقة الجهراء. واكد العجيري في حديث لصحيفة الانباء الكويتية ان ذلك ليس سوى نتاج لتفاعلات جوية ناجمة عن الرطوبة المتكونة في طبقات الجو تشكل كتلا ضوئية,, ولم يستبعد ان تكون هذه الكتل الضوئية شهبا مضيئة منخفضة الارتفاع تشاهد في هذا الوقت من العام, ونفى مجددا العجيري وجود الاطباق الطائرة مذكرا بان ما يشاع عن وجود مثل هذه الاطباق من صنع الخيال ولا يخضع لمقاييس اي حقيقة علمية.
مابعرف شو قصة العرب معارضين لكل شي حتى للأطباق الطائرة, شو رأيك عماد؟
شكرا مرة ثانية و تحياتي للجميع
ندى
Posted by: Nada1981
اقتباس:
وزارة الدفاع البريطانية تعلن ان لا وجود للاطباق الطائرة |
الظاهر يا عماد في حدا ثاني غيرنا مشغول بلاطباق الطائرة.
انا لمى قريت الخبر هدا تذكرت الموضوع عنا بلمنتدى. يعني الانكليز ضلو 6 سنيين عم يدرسو الموضوع هدا و بعدين طلعو ب 400 صفحة منشان يثبتو للعالم انه مافي اطباق طائرة.
هلا هيك انا معنوياتي تحطمت لانه كان عندي امل اني شوف الطبق هدا بيوم من الايام
ندى
Posted by: -imad-
شكرا على اهتمامك بالموضوع
هي فعلاً تصريحات مخيبة للأمل بس إذا فكرنا فيها رح نلاقي أنه في شيء غير مفهوم
هل من المعقول أن يكون كل الشهود الذين تعرضوا للاختطاف أو الذين رأوا الأجسام بأعينهم كاذبين
وماذا عن الصور التي تم التقاطها ؟
بقلك انه خلي عندك أمل كبييييييييير لأنه غالبا ما تكون التصريحات الرسمية حول المواضيع الغامضة غير حقيقية وإلا ما يجي يوم ونشوف هالأجسام الغريبة
موقع زيدل سوريا حمص .. خدمات تشات و دردشة ... أرشيف المنتدى
vBulletin Copyright ©2000 - 2008, Jelsoft Enterprises Limited.
vB Easy Archive Final ©2000 - 2008 - Created by Stefan "Xenon" Kaeser
موضوع < |
|
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
واكدت وزارة الدفاع المكسيكية لـ«رويترز» انها سلمت فعلا الشريط المصور الذي التقطه سلاح الجو في الخامس من مارس (آذار) الماضي اثناء تحليق طائرة تابعة له فوق الساحل الشرقي لولاية كمبيتشي. وقد رصد الرادار الأطباق في البداية، مما حدا بطاقم الطائرة الى تشغيل الكاميرا التي صورت الاجسام، وخلال لحظات سجل الشريط صوتا لأحد الطيارين وهو يصرخ «لسنا لوحدنا هنا. هذا قدر مشؤوم». ويظهر الشريط الذي صورته الطائرة فوق منطقة قرب خليج المكسيك تشتهر بتهريب المخدرات، 11 جسما طائرا، كل منها بحجم مصباح اضاءة، تحلق على شكل سرب، او منفردة خارجة منه، يختفي بعضها في السحاب وعرضت نشرات الانباء التلفزيونية الشريط مساء الاثنين. وفي مقابلة لماوسون مع افراد من طاقم الطائرة، قال الرائد الطيار ماغدالينو كاستانون ان القلق ساوره عندما تراجعت الاجسام الى الخلف لدى محاولة الطائرة مطاردتها، ثم طوقت الطائرة.. «لقد كانت هناك لحظات.. ظهرت فيها الاجسام على الشاشة وكأنها موجودة خلفنا والى يميننا ويسارنا، وامامنا.. وعندها شعرت بالتوتر». |
|||
|
|||
نشر يوم الخميس 13 أيار/مايو 200 |
|
|
2007-12-28 |
|
قصة لا تنتهي منذ ثلاثينات القرن الماضي غرائب ... الأطباق الطائرة عالم مملوء بالأسرار قصة الأطباق الطائرة لا تنتهي منذ ظهورها في ثلاثينات القرن العشرين وانتشارها بقوة خلال سبعيناته وثمانيناته. وكثيراً ما قرأنا وسمعنا وربما شاهدنا أجساماً غريبة تحلق بسرعة وتطلق أنواراً ساطعة تشبه الأطباق وكثيراً ما رصدت أجهزة الرادار العسكرية إشارات تصدر عن أجسام غريبة بل وصورت تلك الأجسام وهي تحلق بسرعة جنونية، فهل كل ذلك كذب وهراء وأوهام وخيال أم أن في الأمر شيئاً من الحقيقة؟ وعندما تنشئ الإدارة المركزية للمخابرات الأمريكية وحدة متخصصة بهذه الظاهرة، هل يبقى الأمر مجرد خيال أم أن المسألة تغدو مهمة ولا بد من أخذ الأمر بجدية. وإذا كانت الدول العظمى بذلت الغالي والنفيس لدراسة الفضاء والكون برمته وأرسلت المركبات الفضائية لدراسة الحياة على الكواكب، كالمريخ والمذنبات والكويكبات فهل عجزت بالفعل عن تقديم تفسير مقنع لظاهرة الأطباق الطائرة، خاصة أن مسؤولين مرموقين أمثال الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر ادّعى أنه شاهد بأم عينه أجساماً غريبة تحلّق في الفضاء. إعداد: محمد هاني عطوي الواقع أنه حتى اللحظة، لم ينجح أحد من العلماء في إثبات حقيقة الأطباق الطائرة على الرغم من تقديمهم لأكثر من 600 تقرير خلال الخمسين سنة الماضية. وكان أحد العلماء الفرنسيين دعا زملاءه من خبراء العالم في هذا الشأن الى دراسة الظاهرة في ظل النظريات الأخيرة في عالم الفيزياء والتي تفترض بالفعل وجود فضاء مكون من أبعاد متعددة. وكان الباحثون الفرنسيون في هذا الصدد أكثر تحمساً من نظرائهم الأمريكيين، فقد أخذوا عينات من المواقع التي شوهدت فيها أطباق طائرة كالموقع الذي شاهد فيه الشرطي لويس ويلفدو نوراً أخضر يهبط بسرعة في العام ،1992 كما شاهد ريناتو نيكولاي في 1981 وهو يعمل في ساحة منزله جسماً رمادي اللون يبلغ ارتفاعه 5 أقدام وشكله قريب من القمع المقلوب، وكان الجسم يحوم على ارتفاع 6 أقدام تقريباً. وعندما توجه ريناتو مع جيرانه الى الموقع الذي هبط فيه هذا الجسم الغريب وجدوا حفرة عميقة في الأرض، ولما بدأت التحقيقات حول الأمر ازداد غموضاً حيث وجدت مادة سوداء اللون ممزوجة بالتراب في المكان. وتكررت الحادثة في 1984 عندما شاهد كل من مايك وكريس مور أثناء توجههما بالسيارة الى منزل والدة مايك، كرة حمراء لامعة تهوي نحو الأرض، وبعد الاصطدام الشديد الذي صدر عنه صوت مدو، عثر الشابان على كتلة منصهرة من المعدن تصدر بريقاً لمدة 15 دقيقة وكان وزنها يتجاوز 40 طناً. وأشار المعهد الذي أجريت فيه الأبحاث حول الظاهرة الى أن الأجسام الفضائية التي تدخل جو الأرض وتتعرض لاضطراب ما يرافقها قذف معادن منصهرة. تجارب غريبة: في ختام إحدى الندوات التي عقدت في العاصمة التشيلية (سانتياجو)، قال الجنرال ريكاردو بروموديز رئيس لجنة دراسة الظواهر الجوية غير العادية إنها المرة الأولى التي تعكف إحدى الجهات الرسمية العسكرية الجوية على دراسة موضوع الأطباق الطائرة بشكل جدي ومناقشته بطريقة لا مراء فيها لأن الأمر حقيقة واقعة. وأضاف بروموديز أنه بعد مناقشات طويلة مع علماء كبار أمثال ريتشارد هينز المستشار السابق لدى وكالة (ناسا) الأمريكية وجون جاك فيلاسكو من المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية، توصلنا الى حقيقة مفادها أن الظواهر غير العادية موجودة ومن بينها الأجسام الطائرة غير المحددة (UFO) أو (OVNI) خاصة أن هناك عدداً كبيراً من الشواهد يثبت هذه الحقيقة، لكن من الصعب حالياً إعطاء تفسيرات لها على الصعيد العلمي. وفي النهاية خلص الخبير التشيلي الى القول: لا يمكننا القول إن الأطباق الطائرة غير موجودة أو إن أحداً لا يقوم بزيارتنا، كما لا نستطيع قول العكس لأنه ليس ثمة دلائل علمية تدعم هذه الفرضيات. وخرجت الندوة بنقاط ست: الأولى تقول إن الأطباق الطائرة هي مجرد خداع أو قوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي. والثانية أن هذه الظاهرة عبارة عن مظاهر طبيعية، كسحب وتوترات كهربائية في مناطق تتعرض لتصدع جيولوجي وتأين في الهواء استناداً الى نظرية التوتر الناتج عن حركة القشرة الأرضية. والنقطة الثالثة أنها مجرد مؤامرة حكومية لإخفاء التكنولوجيا العسكرية لإحدى الدول المتقدمة. وفي النقطة الرابعة أكدت الندوة أن هذه الظاهرة سفن فضائية فعلية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لاكتشاف الأرض وربما تكون موجودة بيننا. وفي الخامسة أنها مؤامرة بين الحكومات المختلفة التابعة للدول العظمى والمخلوقات الفضائية، وأخيراً أنها حقيقة ومصدرها من قوى روحية خارقة. سر: السؤال المنطقي الذي يجب أن نسأله هو: لماذا تظهر الأطباق الطائرة ثم تختفي بشكل مفاجئ ولا تظهر إلا في فترات متباعدة، وحينما تمر تتوقف جميع وسائل الاتصالات الأرضية؟ قبل الإجابة نسرد الوقائع التالية: في ثلاثينات القرن العشرين، ظهر أول صحن طائر في ألمانيا، وأثار ذعراً كبيراً بين السكان لا سيما عندما ترجل من المركبة أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم على المترين وتميل لون بشرتهم الى اللون الأخضر. وفي العام 1952 حلقت فوق البنتاجون أطباق ذات أشكال غريبة وبسرعات هائلة، أما في العام ،1955 فاختفت سفينة ركاب ووجدت على مسافة كبيرة من خط سيرها ولم يعثر على أي شخص على متنها. وبعد سنوات عدة وجدت على شواطئ نيوزلندا زجاجة وفي داخلها ورقة مكتوب عليها: “سنترك السفينة فثمة شيء معدني مستدير يجذبنا بقوة هائلة الى داخله، انقذونا!” ويشار الى أن القبطان هو الذي يمكن أن يكون كتب هذه الورقة على وجه السرعة عندما قام الجسم الغريب باختطاف السفينة. مواجهة: في 1967 حدثت مواجهة بين طبق طائر وطائرة روسية من طراز “ميج - 23” انتهت بتدميرها ومقتل قائدها. وكانت الطائرة طاردت الطبق مسافة تصل الى أكثر من 120 كم. وأفاد الطيار قبل أن يلقى حتفه بأن الطبق يناور بزوايا صعبة لا يمكن الإتيان بمثلها وسرعان ما جاءته الأوامر كي يتوقف عن المناورة إلا أن الطبق حسب مشاهدات محطات المراقبة الأرضية انطلق بسرعة هائلة تزيد بستة أمثال على سرعة الصوت ثم عاد فجأة ليطلق شعاعاً على هيئة طاقة لتدمر الطائرة وينطلق الطبق بسرعة رهيبة نحو القطب الشمالي. والآن هل تصدق أن طبقاً طائراً ظل يتلألأ في سماء موزمبيق لست ساعات متواصلة؟ يقول الكابتن سيمليسو بينتو العامل في شركة الخطوط الجوية الموزمبيقية إنه لم يكن مقتنعاً أبداً بوجود الأطباق الطائرة لكن بعدما شاهد بنفسه آلة هائلة في سماء موزمبيق أثناء استعداده للهبوط بطائرته في المطار غيّر نظرته كلياً للأمر، خاصة أنه تلقى الأمر بإعادة الإقلاع ليراقب الجسم الطائر الذي كان يحلق على ارتفاع ألف قدم. نبوءة وقعت: ومن الوقائع المشهورة والثابتة علمياً قصة العالم الفرنسي ريمون فيت عضو رابطة الفلكيين الفرنسيين الذي تنبأ بأن الأطباق الطائرة ستزور الأرض ليلة 23 أغسطس/ آب 1967. وبالفعل تحققت النبوءة، ففي تلك الليلة بالتحديد حلقت 5 أجسام طائرة في سماء مدريد. واكتشف العالم بعد ذلك أن لنبوءته أساساً علمياً، فقد ثبت أن ظهور الأطباق الطائرة يتصادف ومراحل اقتراب الأرض من كوكب المريخ وأن هذه المراحل تتعاقب كل 36 شهراً. وفي تسعينات القرن الماضي أثارت أنباء ظهور أطباق طائرة فوق سماء ملبورن بأستراليا ومحاولة اختطاف هذه الأطباق للطائرة وطيارها، انتباه العالم بأسره، إذ لم يتم العثور حتى اللحظة على الطائرة ولا على الطيار، ثم لم تلبث الأنباء أن تحدثت عن ظهور أطباق طائرة في الكويت وتعطل الاتصالات اللاسلكية لأكثر من سبع دقائق، وكذلك الحال في أبوظبي ونيوزيلندا وجنوب إفريقيا وإيران حتى خشي البعض أن يكون غزو الأرض بدأ بالفعل من قبل مخلوقات قادمة من كواكب أخرى. الواقع أن العلماء اليوم ما زالوا منقسمين رغم الشواهد الكثيرة على مصداقية هذا الأمر، بل يعتبر الموضوع مثار جدل منذ سنوات طويلة، ولذا يقول العلماء إن العلم بحر واسع جداً وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى، لا سيما أن الأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل الذي يضم مليارات المجرات. ويشير العديد من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا الى إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة على حضارة الأرض وتركز جل تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية وكأن المنافسة باتت شديدة، بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها. كائنات تشفي من الإيدز ربما تكون هذه القصة أغرب من الخيال، لكن الأطباء الذين أشرفوا على علاج سيلفيا ماليسكو المصابة بالإيدز يؤكدون صحتها، فالدكتور يوجينو لورو الذي أشرف على حالة سيلفيا منذ البداية والدكتور إيمانويل ليراني المتخصص بدراسة الإيدز، يؤكدان أن سيلفيا مصابة بهذا المرض وأن جنينها الذي بلغ الشهر السابع لا بد أن يكون مصاباً به أيضاً. وذات يوم كانت سيلفيا على موعد لإجراء فحوصات طبية دقيقة لكنها لم تذهب في موعدها بل ذهبت الى طبيبها بعد يومين لتروي له ما حدث لها. في البداية نظر إليها الدكتور لورو بسخرية لكنه تظاهر بالهدوء ورباطة الجأش أثناء سردها للحكاية. تقول سيلفيا: “كنت أبكي في منزلي وأرثي حالي فقد أصبت بالإيدز وأصبت طفلي الذي لم يرَ النور بعد، وفجأة سمعت أحداً يطرق على الباب وعندما فتحت وجدت رجلين بشكل غريب وعيون تشبه الزجاج وأنف دقيق وقصير، فذهلت لما أرى، وسرعان ما أشار إليّ أحدهما باتباعه فرفضت لكنه نظر إليّ ثانية فوجدت نفسي أنقاد معه ومع صاحبه الى الغابة القريبة، وهناك كانت توجد مركبة بحجم حافلة المدرسة وهي أسطوانية الشكل. صعدت الى المركبة وأنا مسلوبة الإرادة وفي الداخل وضعني الرجلان على منصة أشبه بطاولة العمليات الجراحية ولم أعرف ماذا جرى لي بعد ذلك، إلا أنني كنت أشعر بوخز كالإبر في أعلى كتفي ثم غبت عن الوعي تماماً ولما استفقت وجدت نفسي أمام منزلي”. |
|
|
|
2007-12-07 |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أثار اهتمام المتخصصين وهواة الآثار غرائب ... "أبو الهول" يكذب الشائعات يٌعد “أبوالهول” من أشهر التماثيل المصرية فلا يزال مثار اهتمام الكثيرين، سواء المتخصصين أو غيرهم، فضلا عن الشهرة الكبيرة التي يتمتع بها التمثال في أوساط الزائرين العاديين. ومن بين ما ناله في الفترة الأخيرة ادعاء البعض بأن “أبوالهول” أصبح مهددا بالانهيار، وأنه على وشك التدمير بعد 60 عاما نتيجة المياه الجوفية، التي أصبحت تهدده. إلا أن المسؤولين المصريين نفوا صحة ما تردد عن أنه سينهار بعد 60 عاما، أو حتى بعد 60 يوما بدءا من أول نوفمبر/تشرين الثاني ،2007 حسب ما ردد البعض من غير المتخصصين. ويبدو أن التمثال كما كان من الألغاز القديمة، وسيصبح من مواطن الإثارة بمكان، لكثير من الفضائيات العربية، وصار مادة شهية، في ظل الحديث عما يتعرض له من شائعات تارة، وحقائق تارة أخرى. وربما كانت شهرته، نابعة من براعة النحت الذي يظهر عليه، منذ قرابة 4 آلاف عام، وعلى الرغم من أن التمثال منحوت من الحجارة كغيره من التماثيل، إلا أنه اكتسب شهرة فائقة عن غيره من التماثيل، حتى أصبح أشهرها، فضلا عن محاكاته في كثير من المواقع الأثرية المصرية، وتعدت شهرته إلى خارج مصر، عندما قلدت تشكيلاته كثير من دول العالم. القاهرة - طه عبدالرحمن: صمود الصامتين: وفي الوقت نفسه، فإن التمثال الأشهر، ظل على امتداد تاريخه، موضعا لحالات من الغيرة، من جانب الوافدين إلى مصر، حتى إن جنود الحملة الفرنسية، عندما زاروا منطقة الأهرامات، قام الغازي “نابليون بونابرت” وجنوده بتوجيه بنادقهم تجاه التمثال الصامت، فلم يستطيعوا النيل منه، فيما نجحوا في تشويهه إلى حد ما. فضلا عما سبق فإن “صائم الدهر”، حاول النيل من التمثال الصامت، عندما صوب هو ورجاله سهامهم تجاه التمثال، فكسروا جزءاً من أنفه، فيما نجح الغزاة الفرنسيون في انتزاع لحيته من وجهه، وقاموا بالاحتفاظ بها، حتى وقعت معركة بحرية بينهم وبين القوات الانجليزية في الإسكندرية، ووقتها سرق الانجليز لحية التمثال، وقاموا بنقلها إلى بريطانيا، حيث تعرض هناك حاليا، منذ ما يزيد على مائتي عام، ومن يومها، والأثريون المصريون يحاولون استعادة اللحية أو استعارتها، إلا أنهم في كل مرة يفشلون ولا يحققون نجاحا يذكر. وقبل الحملة الفرنسية كان التمثال مغطى بأكمله في الرمال بجوار الأهرامات الثلاثة، إلى أن تم الكشف عنه أثناءها، وذلك عندما قامت عاصفة، وكشفت عن جزء صغير منه، وعندما تم التنقيب وإزالة الرمال وجدوا تمثالاً ضخماً، وكان لأبي الهول. والثابت تاريخيا أن الفاتحين العرب والمسلمين، عندما وفدوا إلى مصر، لم يفعلوا مثلما فعله اللاحقون لهم، حيث لم يوجهوا سهامهم إليه، أو النيل من ذلك البناء الشامخ، “الأهرامات”، ولم يكن كما كان يعتقد “صائم الدهر” أنه من الأصنام المؤثرة في عبادة التوحيد. ومن وقت لآخر، كثيرا ما يثار الجدل حوله، وخاصة في ما يتعلق بمدى مقدرته على الصمود، حتى أصبح موضعا لكثير من الشائعات والتكهنات، ليس للمصريين وحدهم، بل للأجانب أيضا، وذلك عندما زعمت احدى البعثات اليابانية أنه سينهار بعد مائتي عام. وعلى الرغم من أن المائتي عام، لم تمر بأكملها، ويتبقى منها 18 عاما، فإن هناك من زعم أخيراً قرب تدميره وانهياره، دون تحديد أعوام، ولكن أيام، لما يتأثر به التمثال من مياه، يعتبرها الأثريون مياها تحت سطحية، وليست مياها جوفية. المسؤولون المصريون من جانبهم، يقطعون التصريحات التي أطلقها أحد المرشدين السياحيين، عندما يؤكد المسؤولون أن مثل هذه الآراء غير المسؤولة تسهم في إثارة الرأي العام، ليس في مصر وحدها، بل في العالم، خاصة مع الادعاء بوجود برديات بالمتحف البريطاني تحوي أسرارا جديدة. وإذا كان المصريون يعترفون بوجود مخاطر تهدد التمثال الأشهر، يحددونها في المياه تحت السطحية وليست الجوفية، التي ارتفع منسوب الأولى منها أمام تمثال أبو الهول، إلا أنها لا يمكن بحال أن تكون سببا في تدميره بعد 60 عاماً، أو 60 يوماً. ومع خطورة هذه المياه عليه، مما دفع ذلك بهيئة الآثار إلى الاستعانة بمركز هندسة الآثار بكلية الهندسة في جامعة القاهرة، للإشراف على إعداد الدراسات اللازمة لمعالجة مشكلة المياه التي تهدده، وبحث السبل الكفيلة لمواجهة المشكلة، والوسائل الكفيلة بالتعامل مع ارتفاع منسوب المياه أمام التمثال. وتأتي مشكلة المياه تحت السطحية، والتي أصبحت وفق الواقع تهدد التمثال، بعد أن خضع لعمليات ترميم معمارية ودقيقة (وصف فني للأثريين)، وعمل مجسات اختبارية لدراسة منسوب المياه في إطار مشروع دراسة المياه الجوفية بمنطقة نزلة السمان، وهي المنطقة القريبة للتمثال، بغرض معرفة مصدر المياه. غيرة أثرية: ويصل طول التمثال إلى 24 قدماً وارتفاعه 66 قدماً، فيما يمثل التمثال ملوك ومعبودات الشمس، وغالبا ما تكون أوجه التماثيل التي تتم محاكاتها ذات لحية، ومن فرط محاكاة التمثال، أن وضعت عدة تماثيل على جانبي الطرق المؤدية للمعابد الفرعونية بطيبة “الأقصر”، حتى ظهرت رؤوسها كرؤوس كباش، على نحو ما هو موجود في معبد الكرنك. التمثال الأشهر، زاره أكثر من ملك، ونقشوا عليه بمناسبة زياراتهم، منهم “رع-مس-سس الثاني” أو “رمسيس الثاني”، والملك “توت عنخ آمون”، الذي أقام استراحة بجوار أبي الهول، إلا أن “رعمسيس الثاني” طمس نقوشه ووضع اسمه بدلاً منها، ومن العصر الروماني زاره الإمبراطور “سبتموس سيفروس”. واستوطن منطقه أبوالهول قوم من الجنس السامي “الكنعانيون”، ووحدوه مع داعيتهم “حورون” أو”حورونا”، وذلك في تماثيل على شكل “أبوالهول” ولها لحى، لذلك فمن المعتقد أن “أبوالهول” ما هو إلا تمثال للمدعو “حور” في شكل الملك “خفرع”. وحسب ما هو معروف فإن “أبوالهول”، أثر مصري على هيئة تمثال بجسم أسد ورأس بشري، ويعتقد أنه يحرس المقابر والمعابد، وحاكى الفينيقيون والإغريق إقامة تماثيل تشبه أبو الهول، إلا أنها مجنحة ورؤوسها كرأس امرأة. وقبل أن ينحت الملك “خفرع” التمثال، كان عبارة عن أحجار، قبل أن يفكر في نحته على شكل تمثال، وينظر ناحية الشرق، ويروى أنه تم تغيير الجهات الأصلية، حسب تقديرات الفراعنة، لتوافق نظر “أبوالهول”. وكان “أبوالهول” قديماً يسمى عند الفراعنة ب”بوحول”، وكانوا يطلقون على الحفرة التي بها أبوالهول “برحول”، أي بيت “حول”، وعندما جاء الفرنسيون إلى مصر كانوا يقولون عنه إن اسمه “بوهول”، لكونهم لا ينطقون حرف الحاء إلى أن تم تحريفه لينطق “أبوالهول”. وعندما أكمله الملك “خفرع”، وهو رابع ملوك الأسرة الرابعة في مصر الفرعونية، نظر إليه بعد اكتماله، وقد أخذته الدهشة وشعر بشيء من الكبرياء والعظمة، لهذا التمثال الذي يحمل وجه الملك خفرع نفسه وهو جسم أسد رابض بقرب الأهرامات، خاصة الهرم الثاني الذي بني تخليدا لذكراه. ومن هنا فقد ظل التمثال منذ 4500 سنة رابضا في هضبة الجيزة، وكان معظم الوقت مدفونا حتى رقبته في الرمال التي أسهمت في حمايته من عوامل الزمن، وعلى الرغم من طول هذه المدة، إلا أن آثار الألوان الأصلية ظلت ظاهرة إلى جانب احدى أذنيه. ويظهر “أبوالهول”، وكأنه حارس لمدينة الموتى في منطقة الجيزة بمصر، ولذلك مجده الأجداد قديما، واعتبروه صورة من صور دعاة الشمس، وأقاموا له نصبا باسم “ماعت”، وهو ما يعني الحق والعدل والسلام. ويقال إن الملك “خفرع” عندما أمر بإنشاء الطريق الممتد بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي “معبد الشعائر”، اعترضته صخرة كبيرة، فرأى أن يصنع منها ذلك التمثال الهائل، في الوقت الذي تروي فيه أن وجود لوحة بين مخالب “أبوالهول”، كانت لها قصة. هذه اللوحة تروي قصة حلم للملك “تحتمس الرابع”، وتسمى “لوحة الحلم”، الذي كان يحلم ببنائه “خفرع”، إلى أن تحقق له ذلك، وعندما توفي الملك “خفرع”، أخذت الرمال تجتاح التمثال بشكل تدريجي إلى درجة أن المصريين الفراعنة هجروا الموقع مع نهاية الإمبراطورية القديمة، أي نحو 2100 قبل الميلاد. وهكذا دخل التمثال مرحلة النسيان لأكثر من 700 سنة، إلى أن جاء الملك الشاب “تحتمس الرابع”، ونام بين مخالبه ورأى في المنام أن “أبوالهول” يكلمه، ويقول له: انظر إليّ يا بني “تحتمس”، أنا أبوك “حرمخيس خفرع”، ألا ترى أنني أعاني العذاب والألم وهذا جسمي قد أصابه الإنهاك والدمار؟ إن رمال الصحراء آخذة بالاقتراب مني.. افعل شيئا. وما إن استيقظ “تحتمس” من نومه حتى شرع برفع الرمال عن التمثال ونحت مسلة من حجر الجرانيت الزهري كنصب تذكاري بهذه المناسبة، ويفسر علماء الآثار نص الحلم، في أنه يرجع إلى لعام 1398 قبل الميلاد، وهو ما يؤكد أن دور تمثال “أبوالهول” تغير خلال ألف سنة. وعلى امتداد تاريخه، شهد التمثال في الفترة الواقعة بين القرنين العاشر والتاسع عشر بعد الميلاد، ترميمات متعددة، إذ بدأ الملوك الذين جاءوا من بعد “تحتمس الرابع”، ترميم تمثال “أبوالهول” على مراحل عدة، خاصة أن مراسم تمجيد المعبود “خفرع” لم تنته حتى نهاية الحكم الروماني في القرن الثالث الميلادي. وجاءت النصرانية ثم الإسلام في القرن السابع الميلادي، فقبع التمثال فترة تحت الرمال، ومنذ القرن العاشر الميلادي كان رأس التمثال هو الباقي فوق رمال الجيزة، وفي العصور الوسطى فقد التمثال أنفه وغاص في كميات إضافية من الرمال، وفي عام 1817 بدأت أولى محاولات رفع الرمال عن التمثال. وتكررت هذه المحاولات مرات عدة لكون الرمال كانت سريعا ما تعود لتغطيه، ومع بدايات القرن العشرين، بدأ السائحون من جميع دول العالم يتوافدون على مصر، لرؤية التمثال المدهش خاصة مع تطور وسائل المواصلات. وفي العام 1990 كان لابد من الاعتراف أو القبول بالأمر الواقع، وهو أن التمثال أصبح مريضاً بالفعل لأن الأحجار الجيرية المنحوت منها تآكلت بفعل المياه الجوفية والرياح الرملية، وعوامل الطقس الأخرى من تعرية وتجوية وتلوث، حتى خضع التمثال لعمليات ترميم عاجلة، بلغت تكاليفها 3 ملايين دولار، ليبدأ التمثال من جديد، رحلة جديدة، لكنها هذه المرة مملوءة، بالشائعات، والحرمان من الحياة. |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
www.UAEARAB.com |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأطباق الطائرة ( حقيقة أم خيال )ا |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
1400 (GMT+ |
||||
باريس، فرنسا (CNN) -- بدأت فرنسا مؤخراً بعرض كل ما يتعلق بأرشيفها الخاص حول الأطباق الطائرة المجهولة والظواهر الغريبة على الإنترنت. وقال جاك باتينت، الذي يرأس وحدة الأطباق الطائرة في وكالة الفضاء الفرنسية، إن فرنسا تعتبر أول دولة في العالم التي تقوم بنشر كامل أرشيفها حول الظواهر الخارقة للطبيعة والأطباق الطائرة على الإنترنت. ويعود تاريخ أقدم سجل يتعلق بهذه الظواهر إلى العام 1937، وفق ما ذكره باتينت للأسوشيتد برس، وتضمن تقارير صادرة عن الشرطة والخبراء ورسومات مبدئية لما قال شهود عيان إنهم شاهدوه بأم أعيونهم، وخرائط وصور ولقطات فيديو وتسجيلات صوتية. ويضم الأرشيف الفرنسي للأطباق الطائرة والظواهر الخارقة للطبيعة حوالي 1650 حالة مسجلة إلى جانب ستة آلاف رواية لشهود عيان. وأشار باتينت إلى أن الموقع شهد حركة تصفح فاقت التصور، موضحاً إنه كان يتوقع إقبالاً كبيراً على الموقع ولكن ليس بمثل هذا الزخم. وقال: "لقد شهد الموقع على الإنترنت إقبالاً هائلاً خلال ساعتين.. وكنا نتوقع اهتماماً كبيراً من المتصفحين.. ولكن ليس إلى هذا الحد." ومنذ ذلك العام، بلغ عدد التقارير المرفوعة حول مشاهدات غريبة ما بين 50 إلى 100 تقرير سنوياً، ولم يتم تفسير سوى 9 في المائة فقط من تلك الظواهر والحالات، فيما وجد العلماء أسباباً لنحو 33 في المائة من تلك الظواهر، بينما لم يتم تحديد ماهية 30 في المائة منها لنقص المعلومات. |
|
|
|||||
|
');//-->
|
||||||
|
|
|
||||
|
الأطباق الطائرة |
UNIDENTIFEID FLYING OBJECTS (U F O S ) |
غالباً ما يتعرض العلم الخاص بدراسة الأجسام الغريبة للسخرية ولكن هناك الكثير من المتحمسين له تتمثل الأدعاءات بزيارة مخلوقات من خارج الأرض في المشاهدات بالعين المجردة والاتصال بالرادار والقصص عن قيام هذه المخلوقات بعمليات اختطاف وتتزايد هذه الإدعاءات كل يوم وفي اخر استطلاع على الشعب الإمريكي كان نسبة الذين يؤمنون بوجود الإطباق الطائرة 73%من الذين شملهم الاستطلاع
في اليوم الرابع والعشرين من يونيو لعام 1947م كان كينيث أرنولد وهو طيار بارع يعمل على نظام الوقت الجزئي في وظيفة نائب عمدة يحلق بطائرته فوق جبال الكاسكيد بولاية واشنطن وكان في مهمة بحث عن حطام طائرة نقل عسكرية ولكنه عثر على اهم من ذلك فقد شاهد تسعة أجسام قرصية الشكل بقوة وسرعة هائلة قدرها أرنولد ب1700ميل في الساعة وأخبر المراسلين بأنها كانت تتحرك وكأنها صحـــــون تتزلج على الماء وسأله أحد المراسلين أصحن طائرهو؟؟ومنذ ذلك الوقت بدأ استعمال هذا المصطلح
|
|
وكان في بداية الحرب الباردة حيث الولايات المتحدة يسودها التفكير العسكري والحربي أكثر من أي وقت مضى والناس ينظرون إلى السماء واستلمت إدارة القوات الجوية تقارير عن 850مشاهدة لأجسام طائرة غريبة وذلك حتى 14 يوليو من نفس العام وهذه لتقاريراوردهاشهود عيان منهم الطيارون العسكريون وعلماء الصواريخ والمزارعون وكانت فرضية الحياة خارج الأرض قد سيطرت على التفكير في الأطباق الطائرة
في يوليو من عام 1952 م ظهرت أجسام في العاصمةالإمريكية واشنطن شوهدتعبر شاشات الرادار كصور تشبه أضواء غريبة تتحرك بسرعة فائقة في أجواء العاصمة فدفعت القوات الجوية بالطائرات لتعقب هذه الأجسام ولكن لم تستطع اللحاق بها وظلت هذه الحادثة بدون تفسير؟؟؟ |
تاريخ الظاهرة |
أول مشاهدة سجلها التاريخ كانت في عهد الفرعون تحوتمس الثالث في حوالي 1450 قبل الميلاد فقد عثر على ورقة بردي مكتوب عليها (شاهد الكتّاب دائرة من النار في السماء لم يكن لها رأس وكانت تنفث من فمها رائحة كريهة ) ثم خلال الأيام التالية القليلة ازداد عددها في السماء وكان هناك شهود عيان كثيرون منهم الملك وجنوده واعتقدوا أن إلههم غير راض عنهم |
|
|
|
|
راجع العلماء المختصون بدراسة الأطباق الطائرة التوراة ففسروا رؤيا حزقيال ومركبة النار التي ذكرها إيليا بأنها اتصالات مع كائنات غريبة |
|
|
|
|
الكتّاب الرومان ذكروا ماشاهدوا فقد ذكر المؤرخ تيتوس ليفيوس مذبحاً يسبح في الفضاء يحيط به رجال في ملابس بيضاء لكن هذا حدث قبل فترة طويلة قبل ذكره وكذلك ماذكره بلينيوس الأكبر وهو سقوط شرارة نحو الأرض وكبرت ولما صارت قدر القمر قفلت راجعة نحو السماء وهذه |
|
|
|
أما في العصور الوسطى فتعد فترة زاخرة بالمعلومات ففي التاريخ الأنجلوساكسوني جاء ذكر ظهور نذر مشؤمة في عام793م في نور ثمبريا في صورة تنانين تطير في الهواء وفي 6مارس عام1170م وصف رالف نايجر مواجهة قريبة بقوله شوهد تنين كبير بشكل مدهش اضطرم الهواء بالنار وتسبب ذلك في حرق أحد المنازل وكتب المؤرخ ماثيوباريس عن أضواء غريبة في السماء وأنه في أول يوم من عام 1254م ظهر في السماء نوع من السفن كبيرة الحجم وأنيقة الشكل ومجهزة تجهيز جيد ولونها رائع ماهو التجهيز الجيد؟؟؟ وجميع المشاهدات في القرون الوسطى وصفت على انها تنانين لتطابق العقلية الموجودة في ذلك الزمن مع ذلك |
|
|
|
|
وفي القرن الثامن عشر تطور الفكرفصاروا يسموه شهب وذكر رجل يسمى شيلفيد في عام 1731م أنه رأى شيئاً ما يصدر أشعة قوية من الضوء وصار الجو حار جداً في يوم شاتي وظل الحال كذلك حتى ظهر أول منطادعام 1783م حيث أن أي شيء يطير عدا الطيور شيء غير طبيعي إلى أن ظهرت السفن الجوية فصارت المشاهدات توصف بها وزعمت احدى الصحف بان سفينة جوية تركت ورأئها كائناً مريخياً ميتاً في تكساس وكانت أكثر الروايات مختلقة لا اساس لها من الصحة إلى أن تم اخيراً تفسير علمي للأشياء الغريبة حيث افترض ارتباطها بمخلوقات غريبة ذكية |
|
|
|
|
أما في التاريخ الإسلامي فلاعلم لدي عن معلومات بصدد الكائنات الغريبة أو الأطباق الطائرة وربما وجدت مشاهدات أو معلومات ولكن يمكن تفسيرها بتفسيرات أخرى كتفسيرها بالجن مثلاً لوجود ذكر الجن بكثرة في التراث الإسلامي وقد ذكر الشيخ عمر الأشقر في كتابه إنه ربما هذه المخلوقات تكون هي الجن نفسها ذكر ذلك في كتاب عالم الجن وقد توقفت كثيراً عند الغول الذي ورد وبكثرة في التراث العربي فمنهم من اثبت وجودها ومنهم من انكر وقد وصف من اثبت رؤيتها الغول وصفاً دقيقاً كالشاعر تأبط شراً الذي وصفها وصفاً دقيقاً لايبعد كثيراً عن وصف الكائنات الغريبة المتداول والمعروف وإن كان هذا وجهة لانظر لايمكن الإعتماد عليها |
|
|
|
|
اما في العصر الحديث فقد بأ التفكير الجدي والعلمي كما ذكرنا سابقاً بعد يوم 24 يونيو 1947 م والذي اطلق شرارته كينيث ارنولدوالذي وصفها بالصحون الطائرة ثم انتشرت المشاهدات انتشاراً كبيراً إلى قرب نهاية القرن العشرين أي في مرحلة الحرب الباردة مما يثير الشك حول ارتباطها بالتسلح وإن الرئيس الأمريكي كيندي أراد كشف حقائق عنها إلا أنه قتل في ظروف غامضة ففي الخمسينات كثرت الروايات عن مشاهدات بل تطور الأمر إلى أن تكلموا مع المخلوقات الغريبة وفي نهاية الخمسينات انتشرت الروايات عن مخلوقات غيبة ومختلفة الأشكال والألوان وعن طبيعة خيّرة وشريرة وفي عام 1957 م ادعى مزارع برازيلي أنه ألتقى مع مخلوقة غيبة انثى عارية وصفها بأنها أجمل من كل من رأى سابقاً وكانت تلك اقرب المواجهات مع مخلوقات حتى ذلك الوقت وفي تقرير كوندون الذي تم أعداده عام 1969 بتكليف من الحكومة الإمريكية نفى وجود ظاهرة الأجسام الطائرة الغريبة ومع ذلك واصلت الظهور وفي السبعينيات ورد أمر التآمر حيث استخدمت أمريكا تقنية جديدة لبناء مستعمرات في الفضاء وكشف هذة التكنولوجيا هوسبب اغتيال الرئيس كيندي ومن المتآمرين الأمم المتحدة واليهودية العالمية والبناؤون الأحرار وفي الثمانينات تم الاعتقاد أن سبب المشاهدات هو طبيعة المجتمع احتى لموجود والملل والتصورات الروحية في المجتمع التكنولوجي وترددت ظاهرةالأختطاف من قبل الأجسام الغريبة الغريبة قدر عدد من ادعوا الأختطاف أربعة ملايين شخص وهذا عدد لايستهان به |
" src="file:///C:/DOCUME~1/Ottman/LOCALS~1/Temp/msohtml1/01/clip_image121.jpg" alt="" /> |
صنف مؤسس مركز الدراسات الخاصة بالأجسام الطائرة الغريبة في عام 1973 م الكتورجي ألن هاينك المواجهات عن قرب في رواية مقياس ريختر كما يلي
هذه الأنواع التي كان الدكتور جي ألن هاينك مقتنعاً بها ولكن هناك نوعين آخرين هما
|
في روزول بنيومكسيكو وبالقرب من قاعدة أمريكية سقط في عام 1947م شيء ما وخلال عدة أيام تم جمع قطع مختلفة من الحطام أعلن ناطق من القاعدة التابعة لسلاح الجو الأمريكي أنهم سعداء الحظ حيث عثروا على قرص طائر فتدخلت إدارة السلاح الجوي وسحبت الحطام ونقل إلى مركز القيادة في تكساس واعلنت الإدارة غن الحطام عبارة عن منطاد جوي يستخدم للرصد الجوي وضاعت القصة بين الأخبار التي ترد يومياً ولكن في السبيعينات بدأ بعض الأطراف في القضية بالحديث عن طبق طائر وجثث لمخلوقات غريبة ومؤامرة لإخفائها وصدر كتاب المواجهة عن قرب من النوع الثالث لسبيليرغ فصار ت القصة مقبولة بدون تحفظ ولأن الموقع كان هو الوحيد التي توجد بها أسلحة نووية وتجارب للمناطيد التي تقطع المسافات العالية والطويلة ولتضارب شهادات الشهود جعل القضية غامضة ولكن في عام 1995 م وأثر عرض فيلم عن الحادثة ويحتوي على تشريح لجثة مخلوق شبيه بالإنسان ظهرت القضيةمن جديد واعتبره الخبراء مجرد تزييف عادي ولكن الله اعلم بما حدث في ذالك اليوم
|
ظهرت أخيراًَ قضية الإختطاف من قبل مخلوقات غريبة بشكل ملحوظ لدى المهتمين بدراسة الأطباق الطائرة ومن تلك القصص قصة اختطاف بيتي اندرسون وزوجها بارني هيل والتي وقعت لهما عند ما كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنغلاد وذلك في 19 سبتمبر 1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاًلم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه وانهيا رحلتهما التي استغرقت أكثر من العادة بساعتين واخبر القوات الجوية واكتشف إلتقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى عارض صحي و اخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته وكيف ترض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشرالصحفي جون جي فولر كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ سيل ممن تعرضوا لإختطاف يذكرون ذلك ويصفوا المخلوقات التي اختطفتهم والفحص الذي تعرضوا له وفي عام 1986م ظهرت رواية تبادل الأفكار التي ذكر فيها الروائي وايتلي ستريبر قصة اختطافه ولكنه في 1993م انكر تعرضه للإختطاف ولكن الكثير غيره اختطف ونشر باد هوبكنز كتاب المتطفلون وهو عبارة عن مقابلات مع الذين اختطفوا والمنومين تنويماً مغناطيسياً واعلن أن مايقارب 3,7 مليون أمريكي تعرضوا للإختطاف ولكن الشك يساور الجميع نحو صحة التنويم المغناطيسي في هذه الحالات ولكن أعلن الدكتور النفسي بجامعة هارفرد جان ماك وبعد سنوات من دراسة الحالات أن ماتعرض له هؤلاء كان حقيقة علماً أن احد من اجريت عليه الدراسة كان صحفي في مهمة لكشف الزيف ولا يمكن الجزم بصحة أو خطأ هذه الدراسات إلا بدليل واضح وصريح على الإثبات أو النفي
|
بدراسة الظاهرة نستنتج واستعراض الآراء نجد أن أقوال المتخصصين في دراسة هذه الظاهرة تتلخص فيما يلي القول الأول _أنها مجرد خداع وأهواء وقوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي القول الثاني _ أن مصدر هذه الظاهرة هو قوى وأحداث الطبيعة كسحب أوتوترات كهربائية في مناطق التصدع الجيولوجي وتأين الهواء استناداً لنظرية التوتر الناتج عن حركة قشرة الأرض القول الثالث _أنها مؤامرة حكومية لإخفاء تكنولوجيا عسكرية القول الرابع _ أنها سفن فضائية حقيقية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لأكتشاف الأرض وربما تكون الآن موجودة بيننا القول الخامس _ أنها مؤامرة بين الحكومات والمخلوقات الغريبة القول السادس _ أنها حقيقة ولكن مصدرها قوى روحية خارقة |
آخر الأخبار |
شهود عيان يروون مشاهداتهم قامت في الولايات المتحدة الأمريكية أخيراً حملة الهدف منها اظهار الحقائق حول الأطباق الطائرة ووصول مركبات فضائية للأرض والكشف عن تلك الأمور من قبل الحكومة الأمريكية ودعوة الكونجرس الأمريكي تبني الموضوع لكشف الحقيقة الغائبة عن المواطن العادي وغيره علماً بأنه يوجد ظن كبير حول وجود مثل تلك المعلومات تخفيها الحكومة الأمريكية ويشتبه أن سبب اغتيال الرئيس الأمريكي السابق كيندي هو محاولة الكشف عن هذه المعلومات وقد عقد القائمون على الحملة مؤتمراوقال إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا مختلفا من الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من اخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها وهذه الحادثة التي تحدث عنها ستون تشبه لحد كبير حادثة روزول التي ذكرنا وإن سبقتها تلك زمنياً باثنين وعشرين عاماً وقد صور القائمون على فيلم يوم الإستقلال الأمريكي حادثة مشابهة لهذه الحوادث واضحوا طريقة التعامل معها ووجود منطقة واحد وخمسين كما سموها وهذه الحادثة المصورة تستند على روايات وشهادات شهود ويأتي أخيراً الخيال العلمي الذي له دور كبير في الإكتشافات والإختراعات العلمية والعقل المدبر لهذه الحملة هو الطبيب السابق ستيفين جرير، الذي يصف نفسه بأنه سفير كوكب الأرض في الفضاء الخارجي وذكر جرير أن سببين دفعاه لإطلاق الحملة، الأول هو حمل الحكومة الأمريكية على الكشف عن التكنولوجيا المتطورة التي اقتبست من زوار الفضاء الخارجي، والسبب الثاني هو إقناع الرئيس الأمريكي جورج بوش بعدم وضع نظم تسلح في الفضاء الخارجي، لأن ذلك على حد قوله يزعج كائنات الفضاء الخارجي ويغضبها وقد سأل أحد الصحفيين جرير: هل تريد أن تدخل على جورج بوش في البيت الأبيض لتطالبه بشطب برنامج الدفاع الصاروخي لأنه لا يعجب كائنات الفضاء؟ فرد عليه جرير بالإيجاب، وقال إن هذه النقطة لا بد أن تكون قد أثيرت من قبل مع الرئيس الأمريكي وأعرب عن اعتقاده بأن الحكومة الأمريكية قررت رغم ذلك تسليح الفضاء الخارجي ومن بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة وسألها أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها وعلى الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف خلف إخفاء المعلومات إن وجدت كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم مالديهم من معلومات لايمكن وجودها عند أي دولة أخرى وكذلك يحاولوا عدم الكشف عن مخططاتهم السابقة واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغيرووقوف منظمات وجماعات في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو استلزم الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية الصحون الطائرة في نيويورك كالمن فانكفيثكي للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر فيها من الصحون الطائرة ويطالب الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر كذلك ضباط سلاح الجو الأمريكي ورواد الفضاء لاينكرون وجود أجسام طائرة خلال رحلاتهم الفضائية ويعرفون أيضاً أن الحكومة الأمريكية لديها الكثير من الوثائق حول هذا الموضوع وهي تحفظها بشكل سري للغاية لأن إفشاءها يؤدي إلى بلبلة كبيرة بين الناس |
|
|
|||||||||
قصص ذات العلاقة
|
|
|
"ناسا" تعلن عن اكتشاف كوكبين تغطيهما المياه وترجح وجود
كويكب باسم "الشر الفرعوني" يزور الأرض هذه الأيام
جماجم لمخلوقات "فضائية" في المكسيك
اكتشاف كوكب جديد في الفناء الخلفي للارض
كيوريوسيتي» يعثر في المريخ على صخور شبيهة بمعادن الأرض
تسجيل "صوت الأرض" لأول مرة.. كأنه صفير وتحذير مركبة أمر
علماء الفلك يكتشفون كوكباً من "الماس" يدور حول نجم في مج
كارثة فلكية زوّدت الأرض بأطنان من الماس النادر
ناسا" تكتشف ثقوبا سوداء ومجرات غامضة بالفضاء
كندا: اكتشاف حفرة "نيزك" عمرها 100 مليون عام
اكتشاف كوكبين من خارج النظام الشمسي قريبين جدا من بعضه
علماء يتوقعون توقف الزمن تماما
اكتشاف يشرع الباب أمام كثير من العلاجات خلايا جذعية تص
العثور على حياة ، أو بالكاد ، عمرها ملايين السنين تحت ق
العلماء حاكوا أصوات العوالم الأخرى لأول مرة
الشمس تستيقظ وتثور.. وتضرب الأرض بعاصفة قوية
علماء يصلون بعد حفر بالجليد استمر 20 سنة إلى بحيرة ما زا
التايم: العثور على المزيد من المياه على سطح القمر
أضخم الحيوانات على الأرض يزن لسانه فيلاً ثقيلا
والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون
دعوة للتبرع
لا عمامة ولا لحية : هل اللحي ة والعم امة من شعائر الاسل ام ؟ وهل...
الحوينى والقعقاع : سمعت مقطعا على اليوت يوب للشيخ أبو إسحاق...
غفرانك ربنا ..!!: الاخ احمد صبحي منصور السلا م عليكم و رحمة...
فما مصيره ؟!: الصل اه والصي ام والحج والزك اه كلها...
سجدة شكر فى الملعب: هل تجوز سجدة الشكر فى الملا عب عند الفوز ؟...
more