رقم ( 1 )
فهرس كتاب ( القرآن الكريم وعلم النحو العربى )

 فهرس كتاب ( القرآن الكريم وعلم النحو العربى )

المقدمة  

 الباب الأول :

بين اللسان القرآنى العربى والألسنة العربية الأخرى

مقالات متعلقة :

 الفصل الأول  : بين اللسان  القرآنى واللسان العربى ولهجاته . 

  الفصل الثانى :  فضل اللسان العربى القرآنى على اللسان العربى  

   الباب الثانى :

علماء النحو و( المصطلحات )

مقدمة  للباب 

 الفصل الأول : مصطلح ( الكلمة ) بين الاسلام والكفر

 

 الفصل الثانى : بين الكلمة الالهية واللوغوس اليونانى والمسيحى

 

الفصل الثالث : التوقف مع مصطلحى ( اللغة واللسان )

 الفصل الرابع : نماذج من مصطلحاتهم التى تعتدى على القرآن الكريم 

    

 الفصل الخامس : علماء النحو وإختراع مصطلحات جديدة فى الدين و ( العلوم )

 

  الباب الثالث :

 تفوّق القرآن الكريم على النحويين وغيرهم

مقدمة

  الفصل الأول :  مرجع الضمير فى القرآن الكريم

 الفصل الثانى : الجملة الاعتراضية فى القرآن الكريم

 الفصل الثالث : السخرية الالهية من الكافرين فى القرآن الكريم  

الفصل الرابع : الاستفهام 

(هل )  

 ألم تر ؟ أرأيت ؟  

فى القصص

فى الخطاب الالهى للبشر  

 الفصل الخامس

  الايجاز بالحذف فى القرآن الكريم

 

الباب الرابع

  : فى إعجاز الحديث القرآنى عن الزمن :

الفصل الاول :

الزمن المتحرّك بين خلق السماوات والأرض وبين تدميرهما وخلود اليوم الآخر

 الفصل الثانى :

معضلة الزمن والميتافيزيقا فى رؤية قرآنية

الفصل الثالث :

فشل النحويين فى موضوع الأمر

الفصل الرابع :

 التداخل بين الأزمنة فى اللسان العربى القرآنى: الانتقال بين الأزمنة

الفصل الخامس :

 معانى ( كان ومشتقاتها ) وتنوع زمنها بما يخالف قواعد النحو :

 عن الماضى فقط . معانى ( ما كان ، ما يكون )،  بمعنى الاستمرار ،

 بمعنى المستقبل وتنوع الأزمنة / الشرطية / أصبح

  الباب الخامس : عن علم النحو

 الفصل الاول :لمجرد التذكير : مقدمة تاريخية عن نشأة علم النحو

الفصل الثانى : الخليل بن أحمد العبقرى مبتدع علمى النحو و العروض

الفصل الثالث : سيبويه وتأكيد منهج الخليل بن أحمد فى هجر القرآن الكريم                         

الفصل الرابع : الكسائى : تلميذ الخليل ومؤسّس مدرسة الكوفة النحوية

 

  الخاتمة

( القرآن الكريم وعلم النحو العربى )

بعضهم ـ بدون علم ولا هدى ولا كتاب منير ـ يسارع بإتّهام القرآن الكريم بأن فيه أخطاء نحوية ، يجعلون علم النحو البشرى المُخترع بعد القرآن الكريم حكما على القرآن الكريم . هذا مع إن القرآن الكريم فوق علم النحو هذا ، وأن علم النحو هذا فيه نواقص كانت ولا تزال . لهذا نضع النقاط فوق الحروف فى هذا الكتاب .
more