تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام |
حقوقيون يشكلون «تحالفاً» لمراقبة الانتخابات التشريعية والرئاسية المقبلة

اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٧ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


حقوقيون يشكلون «تحالفاً» لمراقبة الانتخابات التشريعية والرئاسية المقبلة
مقالات متعلقة :


  كتب   وائل على    ٧/ ٢/ ٢٠١٠

يستعد عدد من نشطاء حقوق الإنسان ورؤساء منظمات المجتمع المدنى، التى لها باع طويل فى مراقبة الانتخابات، للتحضير لمراقبة الانتخابات البرلمانية فى النصف الثانى من العام الجارى، والرئاسية فى عام ٢٠١١.

وأوضح النشطاء أنهم يهدفون لتشكيل تحالف حقوقى لأكبر عدد من المنظمات للحد مما سموه «الانتهاكات» التى سوف تشهدها العملية الانتخابية، خاصة فى ظل عدم الإشراف القضائى الكامل على اللجان، مما يتوقع معه «حدوث عمليات تزوير وفساد انتخابى لم تشهده الحياة السياسية المصرية من قبل».

علمت «المصرى اليوم» أن رؤساء بعض المنظمات التى قامت بأعمال مراقبة فى الانتخابات التشريعية والرئاسية عام ٢٠٠٥، عقدت عددا من الاجتماعات، حضرها حافظ أبوسعدة، الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان، ونجاد البرعى، رئيس جماعة تنمية الديمقراطية السابق، وناصر أمين، مدير مركز استقلال القضاء والمحاماة، ومحمد زراع، رئيس المؤسسة العربية للإصلاح الجنائى، وأحمد سميح، مدير مركز أندلس للتسامح ودراسات حقوق الإنسان.

وقال حافظ أبوسعدة إن المنظمة المصرية، والتى تضم تحالفا من ١٥٠ جمعية ومنظمة أهلية، استعدت لمراقبة الانتخابات التشريعية المقبلة بعقد اجتماع لمراقبى المنظمة فى المحافظات، مؤكدا أن آلية المراقبة ستكون وفقا لرؤية كل منظمة، حيث تتحمل تكاليفها بالشكل الذى تراه حسب قدراتها وحجم عضويتها، مشيرا إلى أن المنظمة ستدعم أعضاء التحالف فى المحافظات بالخبراء والمراقبين فى حال الإبلاغ عن انتهاكات، وأى اجراءات تشوب العملية الانتخابية بهدف التأكد من مدى صحتها.

وأكد أبوسعدة أن غياب القضاة، كمشرفين داخل اللجان، «يضع علينا عبئا إضافيا، ويزيد من صعوبة المراقبة»، مشيرا إلى أن قانون مباشرة الحقوق السياسية بحاجة إلى إعادة نظر، معتبرا أن عددا من مواده تمثل معوقات أمام مراقبة المنظمات، خاصة المواد ٢٤ و٢٧ و٣٤ .

واتفق ناصر أمين مع طرح أبوسعدة، مؤكداً أن تجربة المراقبة فى ٢٠٠٥ شهدت وجود عدد من التحالفات ومشاريع المراقبة، والتى نتج عنها تقارير متضاربة على الرغم من الإشراف القضائى على الانتخابات وقتها.

وقال أمين: إن انتخابات ٢٠١٠ و٢٠١١ التى ستشهدها مصر تلقى على المنظمات الحقوقية المصرية مهمة العمل الجماعى، خاصة فى ظل غياب الإشراف القضائى الكامل على اللجان .

وتوقع أمين أن تشهد الانتخابات المقبلة أكبر عملية تزوير وانتهاكات فى تاريخ الانتخابات والاستفتاءات التى جرت فى مصر.

وشدد أمين على أن بعض النشطاء من رؤساء المنظمات لديهم أمل وحلم لمراقبة الانتخابات، بخبرات وآليات ودعم مصرى، على غرار ما حدث فى ٢٠٠٥ من خلال «لجنة الظل»، لافتا إلى أن كثيرا من المنظمات تسعى حاليا إلى السير فى الاتجاه نفسه. وكشف نجاد البرعى عن أن الاجتماعات التى جرت بين النشطاء تكشف أن الحاجة ملحة للرقابة على الانتخابات المقبلة فى وجود تحالف وطنى، يكون لديه هدف مشترك بعيدا عن أهمية الحديث عن التمويل .

وقال البرعى، ردا على اهتمام البعض بالمراقبة باعتبارها باباً للتمويل: «إن معظم المنظمات، التى تسعى إلى تشكيل التحالف، لم تتقدم بمشروعات للجهات المانحة، للحصول على تمويل لمراقبة الانتخابات المقلبة».

وأكد أحمد سميح أن الاجتماعات بدأت من نقطة أساسية، وهى أننا لن نكون شريكا فى انتخابات سيجرى تزويرها.

وقال سميح إن عملية المراقبة تجرى فى الانتخابات الطبيعية لأى نظام ديمقراطى، مؤكدا أن «التحالف سيتابع الانتخابات المقبلة لأن الوضع الحالى يفرضه علينا المجتمع».

وأكد محمد زارع أن مشاورات تجرى بشكل مبدئى لتشكيل التحالف لمراقبة الانتخابات، موضحا أنه ليس بالضرورة أن يكون هدف التحالف المراقبة، وإنما متابعة العملية الانتخابية فى مراحلها المختلفة بدءا من فتح باب الترشيح وانتهاء بعملية الفرز وإعلان النتائج، معتبرا أن العامين المقبلين سيحددان مصير البلاد لمدة ٢٥ عاما مقبلة.

 

اجمالي القراءات 3121
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق