اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٨ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عرب تايمز
ذكرت تقارير إخبارية امس الثلاثاء أنه تم رفع دعاوى جنائية الثلاثاء على فارون غاندي ، حفيد رئيسة الوزراء الهندية الراحلة أنديرا غاندي، تتهمه بالتحريض على العنف ضد المسلمين، وذلك خلال خطب ألقاها في تجمعات سياسية شمال الهند.ويعد فارون غاندي مرشح دائرة بيليبهيت في ولاية اوتار براديش شمال البلاد في الانتخابات العامة المقبلة عن حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي
ووفقا لما ذكرته شبكة 'ان دى تى في' التلفزيونية فقد جاءت تصريحات غاندي المناهضة للمسلمين خلال اجتماع حاشد في المنطقة، قال فيه 'على جميع الهندوس أن يبقوا في هذا الجانب.. ويرسل الباقون لباكستان'.وبثت 'ان دى تى في' لقطات قال فيها غاندي إن المسلمين 'يحملون أسماء مخيفة مثل كريم الله.. وإذا لقيت أحدهم أثناء الليل ستصاب بالهلع'.وخلال خطبه المؤيدة للهندوس، هدد غاندي بقطع يد كل من تسول له نفسه رفعها 'ضد الهندوس'.وأصابت هذه التعليقات المؤسسة السياسية في الهند بالصدمة، باعتبارها صدرت عن حفيد غاندي أول رئيسة وزراء للبلاد ووالدها جواهر لال نهرو أول رئيس وزراء بعد الاستقلال ، الذي صاغ المثل العليا لعلمانية الأمة الهندية
وذكرت وكالة الأنباء الهندية الآسيوية 'إيانس' أن الدعوى الجنائية رفعت ضد فارون غاندي استنادا إلى قانون العقوبات الهندي وقانون تمثيل الشعب، على خلفية أوامر أصدرتها لجنة الانتخابات فى البلاد.وقد وجهت إلى غاندي تهمة 'الترويج لروح العداء بين المجموعات المختلفة على أساس الدين والعرق ومحل الميلاد والإقامة واللغة فضلا عن القيام بأعمال تضر بصون الوفاق الوطني'.ويمثل الهندوس أكثر من 80' من إجمالي الشعب الهندي البالغ عدده 1ر1 مليار نسمة ، يشكل المسلمون منه ما نسبته 4ر13' ، بما يمثل ثالث أكبر مجتمع مسلم في العالم بعد اندونيسيا وباكستان .وفيما عدا أعمال شغب واشتباكات متقطعة، فإن العلاقات بين الهندوس والمسلمين
asabti waAllah
اولا طاب يومك ,
وشكرا لك ايضا , فحقا يا اخت سارا , لو كل انسان اصلح نفسه , لصلح المجتمع كله اوتوماتيكيا ( لا ادري هل استعمال هذه الكلمة صحيحا).
دمت بكل خير وفرح
أمل
تحياتي لك انا اتابع تعليقاتك انت رائعة و ذكية ---انا ثقاففي محدودة ومن هذا الموقع اتعلمم وكذلك احاول ان اقرا لبعض الكتاب في المواقع الاخرى مثل-الحوار المتمدن انا افضله على بقية المواقع التثقيفية-- لقد ضاع من العمر الكثير ----
نعم اختي امال الانسان يبدا بنفسه اولا ولوانني عندما اردت ان اصلح من نفسي ارضاء لله تعالى وجدت انني لا اخطا الا في حق نفسي ولم تكن لي ابدا نزعة الاعتداء على الاخرين سواء بالقلب او اللسان او الايدي وهذا فضل من الله تعالى علي وعلى والدايا
وانا متاكدة ان كل الاخوة والاخوات الذين يقبلون على هذا الموقع وتنشرح صدورهم له هم في الاغلبية لديهم صفاء ذهني بالفطرة
--فانا عشت طوال عمري اصدق كل ما اقرا في الكتب الصفراء وعندما احس بالظلم اقول في نفسي --الله وحده يعلم ان لم اجد من يجيبني في الدنيا فساعرف الحقيقة في الاخرة صدقيني كنت اعزي نفسي بهذا التفكير
فانا ياما فكرت وتساالت عن هذا التناقض في شخصية المسلم وخاصة انني امراة فقد ظلمت كثيرا بسبب ما جاء في التراث
والحمد لله --لقد فرجت وليس لي غير الدعاء بان يهدي الله كل العباد لارضاء رب العباد-- والله العظيم لا اتمنى لاي انسان ان يقضف به في النار
كلما اتخيل الحساب اموت رعبا---ولكن ما يسعدني هو سعة رحمة الرحمان
دعوة للتبرع
معنى اسم محمد : ما معنى اسم محمد ؟...
مسح الرجلين: سؤالي هو عن الاية 6 من سورة المائ دة هل تنص على...
لا معقب لكلمة الله : أنا أرى أن قوله جل وعلا : ( وَٱ ;للَّ ُ ...
البلوغ والصيام: لماذا يجب على الشاب البال غ الصيا م ؟...
شباب أهل القرآن: أتعجب من أن الآرا ء الأول ى التى كنت أرسله ا ...
more
من الخبر:
وقد وجهت إلى غاندي تهمة 'الترويج لروح العداء بين المجموعات المختلفة على أساس الدين والعرق ومحل الميلاد والإقامة واللغة فضلا عن القيام بأعمال تضر بصون الوفاق الوطني'.
يا شيخ محمود عاشور ومعك الطنطاوي وعمارة وزغلول النجار وووووووو هل تعلمتم شيئا من الخبر .
فارون غاندي هو حفيد غاندي أول رئيسة وزراء للبلاد ووالدها جواهر لال نهرو أول رئيس وزراء بعد الاستقلال , وكل هذا لم يشفعه من ان توجه التهمة اليه للترويج لروح العداء بين افراد الشعب الهندي , الشعب الهندي الذي يقترب فيه عدد الهندوس من المليار وسوف يعبر عددهم المليار اذا اضيف اليه عدد الهندوس الموجودين في الدول المجاورة للهند او في جميع انحاء العالم .
فماذا عنكم ومتى تحترموا حرية الاخر بالايمان بما يريد , ومن نصبكم الهة على الارض تكفرون هذا ووتلعنوا ا اجداد الاخر .
كفرتم المسلم المخالف لكم في المذهب , كفرتم الاحمدية كفرتم البهائية كفرتم الاقباط ,, ماذا تريدون هل ان تخلون البلد من هؤلاء جميعا وتعيشوا لوحدكم , وفي المقابل ترسلون مجموعاتكم لكل دول العالم وتطالبوا بكامل حقوقكم كاملة مكلمة في بلدان بالكاد حصلتوا على حق الاقامة في اراضيها وانتم تضطهدون ابناء وطنكم في وطنهم.
لو كل انسان حاكم نفسه كل يوم ,
وقبل ان يضع رأسه على مخدته ,
على كل ما ارتكبه من اخطاء في حق الاخريين ,
ما كنا نحتاج للمحاكم ,
اليس كذلك؟؟؟؟؟؟