اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٦ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن
هل هى وشاية أم حقيقة؟حفيد الرئيس المصري عولج وتوفي في مستشفى شنايدر في إسرائيل!!
حفيد الرئيس المصري عولج وتوفي في مستشفى شنايدر في إسرائيل!! الكاتب سعيد حسنين - موقع العرب وصحيفة كل العرب
الاثنين, 25 مايو 2009 16:18
* اجهزة الامن الاسرائيلية فصلت بين سرير الطفل المرحوم وبقية المعالجين كي لا يكتشف احد الامر
المستشفى سواء في إسرائيل أم في أمريكا أم في الصين كلها أرض الله ،والعاملين في هذه المستشفيات، مع اختلاف جنسياتهم وألوانهم المفترض أن المبدأ عندهم أولاً هو الرحمة بالمرضى،وعمل كل ما في وسعهم، ولكن لكل أجلٍ كتاب {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ }الأعراف34 .فما الذي يفيد من البحث هل تلقى العلاج في إسرائيل أم في مصر، وإذا كان فعلاً في إسرائيل يسير أسئلة كثيرة ،لا داعي لها فلندعوا لهم بالصبر على فقد الطفل، والذي سوف يحاسبهم ويحاسبنا هو رب العزة جل وعلا .
If this little boy did not die, and he would know that Israel saved his life when he grow up, how he would think of it? if another Egyptian family try to treat their kids in Israel, what would the "Mokhabarat" deal with them? if Israel is the enemy, do we treat them as an enemy? if they not why don't we naturalize relations with them and get it over with? or do we have to have an enemy so we will stick to the president and do not overthrow him and his family? if the president work for his personal interest with no feeling of "kindness' involved why don't we do the same thing?
حتى في مأساة بهذا الحجم تكذبون !!!
الف رحمة على روحك ايها الملاك الصغير , والله يصبر قلب والديك المفجوع بفقدانك .
في اسرائيل وحسب ما نقرا عنهم لا يخفون اي شئ حتى لو تعلق الامر باكبر شخصية عندهم , فهل يمكن ان تصرح الناطقة باسم المستشفى بالنفي مثل هذا الخبر (( .وانكرت الاخبار بالقول: لم يعالج عندنا، عولج في القاهرة ولم يكن هنا اطلاقا". ))
ومن الخبر : (( اجهزة الامن الاسرائيلية فصلت بين سرير الطفل المرحوم وبقية المعالجين كي لا يكتشف احد الامر ))
ومن الخبر ايضا وما يناقض ما جاء في العبارة السابقة ((واكد الشخص الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان الطفل المرحوم حظي باهتمام بالغ من قبل العاملين في قسم الاطفال وقد تم عزله في غرفة منفردة ))
والسؤال , طفل وحفيد الرئيس المصري وفي حالة خطرة هل يعقل ان يضع اولا في غرفة مع اخرين ويفصل بين سرير الطفل وبقية المعالجين و ثم ينقل الى غرفة منفردة , ماهذه الخرافات , طفل في حالة خطرة جدا يعامل بهذا التهاون , كلام غير معقول , وحسب ما رايته فأن ناقل الخبر كذاب ومدلس .
والعلم عندالله اذا كان الخبر صحيحا ام كاذبا ,
ويبقى الموت مرا ولا شماتة فيه اطلاقا .
دعوة للتبرع
غفر الله تعالى لكم : عذرا استاذ ي العزي ز لاني ساصدع راسك...
وشم الصليب : السلا م عليكم اريد ان اعرف وشم الصلي ب حرام...
فى بيتى لحم خنزير: زوجتى مسيحي ة ونعيش فى بلد أوربى ، وهى...
البخارى لماذا ؟: ما هو السبب الذى جعل البخا ري يؤلف كتابه ؟...
بين الايمان والالحاد: سؤال دائما ما يراود ني عندما أقرأ لك ولكل من...
more
وما الداعى للاخفاء ، كل إنسان على وجه الأرض يريد انقاذ ابنه أو حفيده بأى شكل من الأشكال ، وما العيب أن يتم علاجه داخل إسرائيل إذا كان هناك ما يتيح له العلاج دون غيرها من مستشفيات العالم ، هل كل هذا خوفا من السلاح الذى يتم توجيهه دائما من قبلهم لكل الشرفاء والمصلحين وهو أن يتهموهم بالعمالة ، تخوفوا من أن يأتى عليهم الدور ويشهر هذا السلاح فى وجههم ،لا أظن ذلك ..لأنه فى البداية والنهاية طفل ويحتاج لمن يسعفه وكل فرد فى قلبه رحمة يحاول تخفيف ألمه والكل يتفق على ذلك وأول المتفقين الشعب المصرى المليء بالحنان والطيبة والذى غالبا ما يتعرض لفقدان الأحبة ويتمنى لو يستطيع انقاذهم .