تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة |
إيران: استعدادات لتبادل فتح السفارات مع السعودية

اضيف الخبر في يوم السبت ١٥ - يناير - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


إيران: استعدادات لتبادل فتح السفارات مع السعودية

كشفت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، السبت، أن طهران والرياض تستعدان لإعادة فتح سفارتهما، في خطوة لإنهاء 6 سنوات من القطيعة الدبلوماسية بين البلدين.

وقال عضو اللجنة "جليل رحيمي جهان أبادي"، في تغريدة عبر "تويتر"، إن العلاقات بين إيران والسعودية يتم إحياؤها وإن السفارتين تستعدان لإعادة فتحهما.

وأضاف أن "هذا الأمر سيكون له تداعيات مهمة في الحد من التوترات الإقليمية وزيادة التماسك العالم الإسلامي".


وقطعت السعودية وإيران علاقاتهما الدبلوماسية في يناير/كانون الثاني 2016، عقب إعدام الرياض رجل الدين الشيعي "نمر باقر النمر" بتهمة "الإرهاب"، وهي الواقعة التي أتبعها هجوم محتجين على سفارة وقنصلية السعودية في إيران.

والإثنين الماضي، كشفت وزارة الخارجية الإيرانية أن جدول أعمالها يشمل جولة مقبلة من المفاوضات مع السعودية، دون تحديد موعد لها.

جاء هذا في تصريحات أدلى بها المتحدث باسم وزارة الخارجية "سعید خطيب زاده"، في مؤتمره الصحفي الأسبوعي.

وقال إن "عقد الجولة المقبلة من المفاوضات بين إيران والسعودية، التي سيستضيفها العراق، على جدول الأعمال، وحاولنا أن نواصل هذه المفاوضات".


اقرأ أيضاً
تغير المعادلات في المنطقة يبشر بتطبيع قريب بين السعودية وإيران

وفي الأسبوع الماضي، دعت إيران، إلى حوار إقليمي شامل يضم كلا من السعودية ومصر وتركيا لمعالجة مشاكل الشرق الأوسط، مؤكدة استعدادها لإعادة العلاقات مع الرياض.

وقال وزير الخارجية الإيراني "حسين أمير عبداللهيان"، في مقابلة مع تلفزيون "الجزيرة"، إن السعودية ترغب بالحوار بشأن الملفات الإقليمية مع بلاده، في حوار يركز على العلاقات الثنائية.

وأضاف أن الحوار مع السعودية "إيجابي وبناء"، وأن بلاده مستعدة لإعادة العلاقات في أي وقت، مؤكدا أن طهران تؤمن بأهمية الحوار الإقليمي الواسع، الذي يشمل السعودية ومصر وتركيا، لحل مشاكل المنطقة.

وكان السفير الإيراني لدى العراق "إيرج مسجدي" كشف عن احتضان بغداد، في وقت سابق، 4 جولات من الحوار السعودي الإيراني، مشيرا إلى أنها ستستضيف الجولة الخامسة قريبا.

وقال "مسجدي" إن هناك إمكانيات وطاقات كبيرة يمكن أن تجمع إيران مع السعودية، بعدما أعلنت الخارجية الإيرانية، استعدادها لجولة جديدة من المفاوضات.


اقرأ أيضاً
إيران: السعودية طلبت تدخلنا على خط الأزمة اليمنية

وبعد نحو 6 سنوات من القطيعة الدبلوماسية، و42 عاما من الحرب الباردة، شهدت الفترة الأخيرة بعض المؤشرات على إمكانية إعادة المياه بين السعودية وإيران إلى مجاريها، بما يشمل محادثات يرعاها العراق للتقريب بين البلدين، اللذين يقفان على طرفي النقيض في معظم الملفات الإقليمية.

وتستهدف هذه المحادثات، وفق مراقبون، الوصول إلى اتفاق مُستدام مدفوع بعدة تغييرات إقليمية ودولية، أهمها رحيل أحد أهم الأطراف الدولية الضاغطة على إيران (إدارة الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب")، وانطلاق قطار التطبيع العربي مع إسرائيل العام الماضي الذي تعتبره طهران خطرا صريحا، والمصالحة الخليجية التي نزعت فتيل الأزمة بين دول مجلس التعاون الخليجي.

وتعززت بوادر التحولات، حسب المراقبين، في الموقف الرسمي الإيراني تزامنا مع صعود "إبراهيم رئيسي"، السياسي الإيراني المحافظ، إلى رئاسة الجمهورية في إيران.

إذ تبنى "رئيسي" خطة بدأها سلفه "حسن روحاني" من أجل التطبيع مع السعودية، وهو ما انعكس على التصريحات الرسمية الإيرانية في الأشهر الأخيرة؛ حيث صرَّح "محمد جواد ظريف"، وزير الخارجية الإيراني السابق، بأن بلاده مستعدة لإعادة العلاقات الدبلوماسية مع السعودية واستئناف تبادل السفراء بين البلدين.

ثم التقط الملك "سلمان بن عبدالعزيز" خيط المبادرة الإيرانية عبر تصريح نادر من داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة، في سبتمبر/أيلول 2021؛ إذ قال: "إيران دولة جارة، ونأمل أن تؤدي المحادثات بيننا إلى بناء الثقة والتعاون".
اجمالي القراءات 799
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق