تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٤ - يوليو - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية، اليوم الجمعة، أن وزير الداخلية الاتحادي يعتزم استضافة قمة أوروبية خاصة بمنظومة اللجوء في الاتحاد الأوروبي، وذلك في ولاية بافاريا جنوب البلاد، يوم 18 يوليو/تموز الجاري.

القمة، التي لم يتم الكشف عن تفاصيل جدول أعمالها بعد، يُتوقع أن تجمع وزراء الداخلية أو ممثلي الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لمناقشة التحديات المتزايدة المرتبطة بطالبي اللجوء والمهاجرين، في ظل تصاعد أزمات النزوح من عدة مناطق، أبرزها شمال إفريقيا والشرق الأوسط.

يأتي هذا التحرك في أعقاب توترات أوروبية متصاعدة بشأن ملف اللجوء، ووسط انتقادات حادة للسياسات المشتركة التي لم تفلح حتى الآن في توزيع الأعباء بشكل عادل بين دول "الخطوط الأمامية" كإيطاليا واليونان، والدول الأكثر استقرارًا اقتصاديًا مثل ألمانيا وفرنسا.

وتسعى ألمانيا من خلال هذه القمة إلى دفع عجلة "الإصلاح الحقيقي" في منظومة اللجوء الأوروبية، بما في ذلك: إعادة توزيع المسؤوليات داخل الاتحاد، وتعزيز الرقابة على الحدود الخارجية للتكتل، وتسريع إجراءات البت في طلبات اللجوء، وربما مناقشة إنشاء مراكز استقبال مشتركة على الحدود أو في دول ثالثة.

وتسبق هذه القمة بدء الدورة الجديدة للمفوضية الأوروبية، خاصة أن قضية الهجرة كانت من أكثر الملفات إثارة للجدل في الانتخابات الأوروبية الأخيرة، وأسهمت بشكل مباشر في صعود أحزاب اليمين المتطرف في ألمانيا وفرنسا وإيطاليا.

كما يُتوقع أن تلقي التطورات الجيوسياسية ـ مثل الحرب في أوكرانيا، والاضطرابات في الساحل الإفريقي، وتصاعد الأزمات الاقتصادية في دول الجنوب ـ بظلالها على النقاشات، في ظل مخاوف من موجات لجوء جديدة تضغط على الحدود الأوروبية الجنوبية.

وعلى الرغم من أن برلين لا تزال من أبرز الدول المستقبِلة للاجئين منذ عام 2015، إلا أن المزاج العام بدأ يشهد تغيراً ملحوظاً، مع تصاعد الأصوات الرافضة لاستمرار سياسة "الأبواب المفتوحة". وقد أظهرت استطلاعات رأي حديثة أن نسبة متزايدة من الألمان تطالب بتشديد الرقابة على الحدود وبمراجعة شاملة لسياسات اللجوء.
اجمالي القراءات 200
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق