تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: ماكرون يعلن اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية | خبر: لماذا يمتلك البعض قدرة خارقة على التمييز بين الروائح المختلفة؟ | خبر: السلطات المصرية تفرج عن الناشط علاء عبد الفتاح | خبر: أبرز 10 منح مجانية للدراسات العليا في جامعات أميركا وأوروبا والعالم | خبر: تحويلات المغتربين في أفريقيا.. رافعة اقتصادية أم إمكانات غير مستغلة؟ | خبر: ما آثار الاعتراف المتزايد بدولة فلسطينية وكيف سينعكس على إسرائيل والفلسطينيين؟ | خبر: حصيلة ضخمة لمصادرات الأملاك في مصر | خبر: بريطانيا وكندا وأستراليا تعترف رسميا بدولة فلسطينية | خبر: الدين المحلي لمصر يرتفع إلى 11.05 تريليون جنيه بنهاية يونيو 2025 | خبر: لماذا ألغت إدارة ترامب مسحا عن انعدام الأمن الغذائي في أميركا؟ | خبر: عشرات القتلى في قصف لقوات الدعم السريع استهدف مسجدا في مخيم للنازحين بدارفور | خبر: انتهاكات حقوقية ووفيات في السجون المصرية خلال أغسطس | خبر: كيف أسست أميركا صناعة قوية عبر التاريخ؟ وما علاقة الحروب بذلك؟ | خبر: هل تؤشر رغبة ترامب في استعادة قاعدة باغرام في أفغانستان عن احتمال إعادة غزو البلاد؟ | خبر: إسبانيا ستحقق في انتهاكات حقوق الإنسان بقطاع غزة للتعاون مع الجنائية الدولية |
الذكرى الثالثة.. هكذا تفضح قضية خاشقجي نفاق إدارة بايدن

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٤ - أكتوبر - ٢٠٢١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


الذكرى الثالثة.. هكذا تفضح قضية خاشقجي نفاق إدارة بايدن


بعد مرور 3 سنوات على مقتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" داخل قنصلية المملكة في إسطنبول بأوامر من ولي العهد "محمد بن سلمان"، لم تحاسب الولايات المتحدة القيادة السعودية عن تلك الجريمة والجرائم الأخرى الكثيرة التي ارتكبتها قواتها ووكلائها في اليمن.
مقالات متعلقة :


ومما يدلل على ذلك زيارة "جيك سوليفان" مستشار الأمن القومي لـ"بايدن"، الذي سافر إلى السعودية يوم الإثنين واجتمع مع "بن سلمان" في نيوم. وفي حين أن "بايدن" ليس متحمسا للعلاقات مع السعودية مثلما كان سلفه، إلا أن عملية "إعادة ضبط العلاقات" التي وعد بها كانت محدودة وتجميلية فحسب.


اقرأ أيضاً
بالذكرى الثالثة لمقتله.. واشنطن بوست: جلب الحرية للسعودية أفضل طريقة لتكريم خاشقجي

تراجع عن الوعود

وخلافًا لمعاملة السعودية كـ"منبوذة" وفق تعهد "بايدن" عندما كان مرشحا، عززت إدارة "بايدن" ببطء وهدوء العلاقات مع الرياض، فضلا عن إعطاء ضوء أخضر لانتهاكات الحكومات التابعة للولايات المتحدة في مصر و الإمارات.

وبصرف النظر عن التعهد الكلامي بإنهاء الدعم الأمريكي لـ"العمليات الهجومية" السعودية في اليمن، فإن إدارة "بايدن" قامت بتغييرات محدودة بخصوص العلاقة مع السعودية ولم تفعل شيئًا للوفاء بتعهداتها المتكررة بشأن وضع حقوق الإنسان في قلب سياستها الخارجية، ومع إن هذا التغير في المواقف كان متوقعًا، إلا إنه نفاق غير مقبول.

قد تجادل الإدارة الأمريكية بأنه من الضروري مقابلة ولي العهد لإحراز تقدم في بعض القضايا، إلا إنه لا يوجد ما هو أسوأ من توقيت اجتماع "سوليفان" مع ولي العهد قبل وقت قصير من الذكرى الثالثة لاغتيال "خاشقجي".

وهذا هو السبب الذي دفع منظمة "الديمقراطية للعالم العربي الآن" (DAWN)، وهي منظمة الديمقراطية وحقوق الإنسان التي أسسها "خاشقجي"، لإدانة تلك الزيارة عبر تغريدة تقول: "قبل أيام من الذكرى السنوية الثالثة لقتل جمال خاشقجي، أعلن البيت الأبيض عن زيارة عالية المستوى إلى الرياض.. يجب على جيك سوليفان وبريت م
اجمالي القراءات 2305
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق