اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٣ - ديسمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: BBC
بعد خيبة السيسى -مجلس الأمن الدولي يصادق على قرار يطالب إسرائيل بوقف بناء المستوطنات في الأراضي الفل
صادق مجلس الأمن الدولي مساء اليوم الجمعة على قرار يطالب إسرائيل بوقف بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وصوت 14 عضوا لصالح القرار بينما امتنع عضو واحد هو الولايات المتحدة الأمريكية.
ويطالب القرار الذي قدمت مشروعه أربع دول أعضاء، هي نيوزيلندا وماليزيا وفنزويلا والسنغال، إسرائيل على الوقف الفوري والكامل لجميع النشاطات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتراجع عن الخطوات التي من شأنها تهديد حل الدولتين.
يأتي هذا القرار بعد جدل كبير عقب سحب مصر لمشروع قرار مماثل كان من المقرر التصويت عليه أمس الخميس. ولجأت إسرائيل إلى الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، الذي اتصل بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأقنعه بسحب المشروع، وهو ما قام به السيسي.
وقال مسؤولون إسرائيليون إنهم لجأوا إلى ترامب بعد تيقنهم أن أوباما ينوي عدم استخدام الفيتو ضد مشروع القرار، على عكس عادة الولايات المتحدة.
إلا أن الدول الأربع، نيوزيلندا وماليزيا وفنزويلا والسنغال، أصرت على تحضير مسودة جديدة وتقديمها للتصويت اليوم الجمعة.
تلى ذلك اتهامات صادرة عن مسؤولين إسرائيليين تجاه الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتآمر مع الفلسطينيين ضد إسرائيل، وبأن أوباما وإدارته وراء تحرك الدول الأربع، إلا أن البيت الأبيض نفى ذلك نفيا قاطعا.
وفي تغريدة له على موقع تويتر بعد تصويت مجلس الأمن، قال الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب: "بالنسبة للأمم المتحدة، ستكون الأمور مختلفة بعد 20 يناير/كانون الثاني".
دعوة للتبرع
الأكثرية مضلة ضالة : حسب ما خلصت اليه من مقالا تك فإن السوا د ...
تاريخ الأنبياء : ما تقييم ك لكتاب قصص الأنب ياء لابن كثير...
إقرأ لنا لو سمحت: فصلت 13 الحاق ة 4-6 الذار يات 43-44 الأعر اف 77-78...
معاناة قرآنى : من خلالك م فهمت اننا كمسلم ين من أهل...
دولة الرسول: عندي شك مستمر فيما ورد عن أن الرسو ل محمد عليه...
more
ممكن أن تتآمر امريكا على الصين أو روسيا أو الاتحاد الأوربى .. أو حتى اليابان أو كوريا الشمالية . لكن ما الذى يجعل أمريكا تتآمر على مصر ــ أو غيرها من دول المنطقة . هو مجرد أمر بالتليفون ويرد الخادم ( تمام يا فندم ) .
هذا المستبد الشرقى سفاك الدماء يرتعب من شعبه ويؤرقه مصيره القادم ــ خصوصا بعد ما جرى لصدام والقذافى .. لا يثق فى شعبه ولا حتى فى جيشه وقوات أمنه . لا مجال له إلا أن يبحث عن سلامته تحت أقدام القوى الكبرى ، يشترى منها نفايات سلاح لا يحتاج اليه ، فيكسب ودها ويسرق عمولة ضخمة لنفسه ، يقيم مشروعات يقترض لها بلايين من بنوك تلك الدول وتسددها الأجيال القادمة ..
هذا المستبد خائن حقير ، ولكن الأحقر منه من يهلل له من رجال الدين ورجال الآعلام .
ويل لهم من عذاب الجحيم .!!