اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٥ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية نت
باراك أوباما يجسد "الحلم الأمريكي" لمارتن لوثر كينغ وكينيدي
قطع طريقا استثنائيا ليصبح أول رئيس أمريكي أسود
باراك أوباما يجسد "الحلم الأمريكي" لمارتن لوثر كينغ وكينيدي
واشنطن- ا ف ب
يريد باراك اوباما (47 عاما)، الذي انتخب الثلاثاء 5-11-2008 رئيسا للولايات المتحدة, تحقيق حلم زعيم حركة الدفاع عن الحقوق المدنية للسود مارتن لوثر كينغ ويشبهه كثيرون بالرئيس الامريكي الراحل جون كينيدي في قوة شخصيته والامل في التغيير الذي يجسده.
واكد اوباما لمؤيديه قبل الانتخابات "لن اكون رئيسا يتسم بالكمال لكنني استطيع ان اعدكم بانني ساكون صادقا واقول ما افكر به".
برز باراك اوباما فجأة في يوليو/تموز 2004 عندما كان برلمانيا محليا في شيكاغو وتحدث امام مؤتمر الحزب الديمقراطي داعيا إلى المصالحة بين الأمريكيين وطرح اختلافاتهم جانبا
وفي بلد يتمتع فيه السود بالحقوق المدنية منذ اقل من نصف قرن فقط قطع اوباما طريقا طويلا واستثنائية وجسد صور بلد يريد استعادة شبابه والتصالح مع نفسه.
فعندما ولد في الرابع من اغسطس 1961 في هاواي, من اب اسود من كينيا وام بيضاء من ولاية كنساس, كان الزواج بين الاعراق المختلفة محظورا في كل ولايات الجنوب الامريكي تقريبا, قبل ان تسمح به المحكمة العليا في يونيو/حزيران 1967.
وعاش في كنف جديه وهما من البيض. وعشية الاقتراع الرئاسي توفيت جدته مادلين دانهام (86 عاما) التي لعبت دورا رئيسيا في حياته.
وقد تساءل اوباما خلال تجمع انتخابي مؤخرا "من كان يصدق ان اسود في السادسة والاربعين من العمر يدعى باراك اوباما سيصبح يوما مرشح الحزب الديمقراطي؟".
ويحمل اوباما اسما ثانيا هو حسين لم يتردد اليمين الجمهوري في التركيز عليه. كما يشير اليه معلقون في بعض الاحيان, سواء عن سوء نية او عن غير قصد, باسم اسامة, مثل اسم زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن.
وبرز باراك اوباما فجأة في يوليو/تموز 2004 عندما كان برلمانيا محليا في شيكاغو وتحدث امام مؤتمر الحزب الديمقراطي. وقد رأى ملايين الامريكيين في هذا الرجل الاسود النحيل الذي جاء يدافع عن المرشح الرئاسي السابق جون كيري, ممثلا لارادتهم بدعوته الى المصالحة بين الامريكيين وطرح اختلافاتهم جانبا.
ويريد اوباما الذي يدعو الى المصالحة بين الامريكيين, ان يكون بطل هذه المصالحة. وهو يؤكد خصوصا على ارث بطلين سابقين, المدافع عن الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ والرئيس الراحل جون كينيدي.
ويشكك خصومه في قدرته على تحقيق هذا الطموح. وقد شككوا خلال الحملة الانتخابية بقدرته على قيادة البلاد واتهموه "بالنخبوية" ووصفوه بانه "ساذج" وشددوا على افتقاده للخبرة
وكان "الامل" هو الموضوع الرئيسي لحملة السناتور اوباما. وقد اثار ذلك حماس مناصريه لكن تساؤلات عدة طرحت. فبعض خصومه تساءلوا عن اي امل يتحدث واتهموه باستغلال عبارات جوفاء.
واوباما الذي عاش مع والدته في اندونيسيا ثم في هاواي مع جدته لامه التي توفيت بسرطان في 1995, هو قبل كل شيء رجل مثقف. درس في جامعة كولومبيا وحصل على شهادة تؤهله لمهنة مربحة في قطاع المال, لكنه اختار العمل الاجتماعي في معازل السود في جنوب شيكاغو.
وغادر المدينة بعد ذلك ليدرس في هارفرد, المعبر التقليدي للنخبة الامريكية. وهو اول اسود عين رئيسا لتحرير نشرة الجامعة "هارفرد لو ريفيو" في 1991.
وبعد هارفرد, عاد الى شيكاغو للعمل محاميا في مكتب التقى فيه المحامية ميشال التي تحمل شهادة من جامعتي برينستن وهارفرد والتي اصبحت زوجته و"صخرة" حياته كما يلقبها. وقد رزقا بابنتين ماليا (تسع سنوات) وساشا (سبع سنوات).
وفشل اوباما في شغل مقعد في مجلس النواب في العام 2000 لكنه انتخب عضوا في مجلس الشيوخ في العام 2004 واصبح السناتور الاسود الوحيد في الكونغرس. ينظر اليه على انه يساري بسبب رفضه الحرب في العراق ودفاعه عن الحق في الاجهاض ومعارضته تعيين محافظين في المحكمة العليا.
لكن اوباما يرفض هذا التصنيف وقد وعد بالا يزيد الضرائب الا تلك المفروضة على اصحاب الدخل الكبير, مؤكدا انه يعتزم العمل مع الجمهوريين. فهو يريد ان يكون براغماتيا اولا.
عودة للأعلى
In fact NC is crying for attention, do you remember the 2000 election, and Florida being the center of attention then, then in 2004, and Ohio too, albeit not for the same duration, well, NC believes it is time for this state to be as notorious as the other two.
But seriously, this state has not voted for a democrat since 1976, and it is very hard to change some of the rednecks here, but I am very optimistic Obama will end up winning, remember, Awni was workin on his campaign, so there is no way to lose.
بكل تأكيد أنى على المستوى الشخصى سعيد بفوز السيناتور ( باراك أوباما) ليصبح اول رئيس (ملون ) لأكبر واهم دولة فى العالم .وسبب سعادتى تأتى من أن العقلية الواعية المتحضرة النابذة للعنصرية العمياء تغلبت على العقلية السلفية العنصرية المحافظة .مما يوحى بالأمل أن يتتحقق معها هذا التغلب فى محيطنا العربى والإسلامى فى يوم من الأيام ولو بعد عقدين من الزمان ،وأن يحكمه الإصلاحيون الحقيقيون الواعون الحريصون على مصلحة البلاد والعباد .ولو تحقق هذا فبكل تأكيد سيكون تيار الفكر القرآنى السلمى المعتدل فى طليعة التيارات الفكرية التى يعتمد عليها الإصلاحين فى بلادنا ،وساعتها سيتحقق وعد الله ويفرح المؤمنون بنصره سبحانه .ويزدهر الفكر القرآنى وينتشر ويحق الله الحق ويمحق الباطل السلفى التراثى والوهابى .وتندحر وتندثر كل تيارات الإسلام السياسى ، ولا يبقى سوى الدولة المدنية العلمانية القائمة على إحترام حقوق الإنسان وحريته وكرامته فى كل مكان وزمان . بل وربما نجد يومها المنافسة على أساس الكفاءة بين مسلم ومسيحى ويهودى وبهائى ولا دينى لحكم البلاد ، ويذهب الناخبون ليدلوا بأصواتهم على اساس الكفاءة والعلم والمقدرة وليس على اساس طائفى أو عرقى أو دينى أو قبلى أو أو ....
وفى الحقيقة رغم أن السيناتور أوباما سيرث تركة ثقيلة داخل وخارج أمريكا ،فإننى أتمنى أن تكون على أجندته وأجندة مساعديه (أحوال السود الأمريكان الإجتماعية ) والتى بسببها تحول الكثير منهم إلى عصابات ومجرمين ، ولا تجد جريمة أو ترويعاً أو تهديداً للأمن العام أو للآمنين من الناس إلا وكان وراءه ووراءها مجموعة من (الملونين الأمريكان ) . ولقد إنتقلت عدواهم إلى البلاد المجاورة وخاصة كندا - حتى اصبحت معظم الجرائم مرتبطة إرتباطاً وثيقاً ببعض المهاجرين السود أو ابنائهم ، واصبحت الأماكن التى يقطنون فيها هى أكثر الأماكن تهديدا لأمن وآمان مجاوريهم ، واصبحت المدارس التى يتعلم فيها أبنائهم هى أكثر المدارس عرضة لإرتكاب الجرائم وتدخين المخدرات ،وضعف مستوى التعليم بها ، ....
..وفى النهاية هل تعتقدون أن اوباما هو المهدى المنتظر لمنطقتنا العربية ؟؟؟؟؟
السلام عليكم.
قرأت بالأمس واحدة من إبداعات إخواننا الشيعة الطيبين، حيث قال بعض جهابذتهم أن هنالك حديث منسوب في هذه المرة لعلي بن أبي طالب مفاده أن رجلا أسودا سيحكم العالم في آخر الزمان و سيكون ذلك الأسود علامة على إقتراب قدوم المهدي المنتظر و قالوا أن ' باراك حسين ) تترجم إلى اللغة العربية على النحو التالي ( مباركة الحسين ). هنيئا لنا هذا النصر الكبير لأننا لم نأخذ حقنا جيدا من التواكل و الأماني السعيدة و حصول معجزات تنقذ المسلمين دائما.
والتالى من تصريحاته هنا :
{ لا نفعل كما فعل بنو اسرائيل ونسال الله ونلح في التفاصيل فيعذبنا الله كما فعل معهم في قصة البقرة "يا ايها الذين آمنوا لا تسالوا عن اشياء ان تبدى لكم تسئكم" } .. ( إضغط هنــــــــا ) .. أشرك نفسه مع الله فى تحديد ما هو الذى يسؤنى السؤال عنه ..
{ انظر نفسك اين انت ذاهب وهذا اخر رد عليك لانني اكتشفت ماهو انت وما تريد } .. (إضغط هنــــــــا ) .. أشرك نفسه مع الله فى علم الغيب ..
{ كلامي ليس بفارغ وما نستند عليه هو علم من الله لا نقدر ان نتقوله او نقوله من تلقاء انفسنا " وعلمناه من لدنا علما" . الامر ليس بالهين ولا بالسهل أن اخبرك من يتكلم معك } .. ( إضغط هنــــــــا ) .. قال أن الكشف عن شخصيته أمرا جللا ..
{ لا نتقول هذا الكلام بدون بينة وهذا مما اعطانا الله اياه وعلمنا من لدنه سبحانه وتعالى "علم الانسان ما لم يعلم" " فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد" واما البينة على هذا فستراه قريبا وستسمع الدنيا به ." } .. (إضغط هنــــــــا ) .. سيرى بيناته للدنيا بأسرها فى القريب العاجل ..
السلام عليكم.
قرأت ما كتبته حضرتك أستاذ شريف صادق و فهمت ما تقصد من كلامك. بالفعل حال الموقع في الأيام الأخيرة أصبح عجيبا جدا لأن البعض جاؤوا بإتحافات غريبة تجعلنا نتساءل عن شبيه مؤمن آل فرعون الذي تصدى للظلم و لتحريف الكلم عن مواضعه، و بالتالي لو كانت الصلاة مبتدعة و الصيام و الوضوء كذلك فإننا نتساءل: ألم يتجرأ أحدهم على مواجهة التحريف الذي طال الإسلام بأن يرفض مثلا زيادة عدد فرائض الصلاة أو زيادة حركات الصلاة من الأصل و إن كان الصيام ليس إمساكا عن الطعام فلماذا أحب الناس العذاب و جعلوا الجوع عبادة؟ بصراحة الموقع في حاجة للمزيد من العناية و شكرا أستاذ شريف لأنك كنت القطرة التي أفاضت كأس قلق قلبي على الموقع. بخصوص المهدي المنتظر الذي تحدثت عنه أستاذ شريف فإني أرى أن الثقة المطلقة في نفس أي واحد منا تجعله يتأله أو يظن نفسه كاملا و بالتالي سيرفض جميع الأراء المعارضة له.
دعوة للتبرع
المسيح غير المنتظر: أخي الدكت ور أحمد صبحي منصور وكذلك الدكت ور ...
بورك فيك يا صهيب: ملاحظ ة : هى رسالة بعث بها الاست اذ صهيب ،...
الغسل والصيام : کنتُ جنبا فی (ال® 0;لة) شهر رمضان قبل...
نرجو هذا . : لماذا لا تستعي ن أمريك ا وأورب ا ببرنا مجك ...
كتاب الزكاة: استاذ ي الفاض ل اولا السلا م عليكم ورحمة...
more
وكم اعجبني الاتي والذي جاء في الخبر :
واكد اوباما لمؤيديه قبل الانتخابات:
"لن اكون رئيسا يتسم بالكمال لكنني استطيع ان اعدكم بانني
ساكون صادقا واقول ما افكر به".
مبروك ثانية اوباما