وقال كازنوف إنه سيرشح السياسي المخضرم جان-بيير شوفنمان ليرأس هيئة مستقلة تكون مسؤولة عن العلاقات بين الدولة وممثلي الطوائف الدينية المختلفة.
وفي غضون ذلك، قال الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ساركوزي الاثنين إنه سيعدل دستور البلاد ليتضمن منع البوركيني إذا اعيد انتخابه للرئاسة في الانتخابات المقررة في أبريل/نيسان المقبل.
ويحاول ساركوزي ان يُظهر نفسه في صورة المرشح المحافظ المدافع عن القيم الفرنسية والمتشدد إزاء الهجرة، وقد دعا الأسبوع الماضي إلى فرض حظر شامل في عموم البلاد على البوركيني الذي تسبب في إثارة جدل كبير في أوساط الحكومة التي يقودها الاشتراكيون والنخب السياسية الفرنسية.
وقد رد ساركوزي على سؤال بهذا الصدد قائلا "طيب، سنعدل الدستور. لقد عدلنا الدستور ثلاثين مرة. ليست ثمة مشكلة".
وكانت أعلى محكمة إدارية فرنسية علقت الجمعة الحظر على ارتداء البوركيني الذي انتشر في عدد من المدن الساحلية الفرنسية لأنه ينتهك
نحن الحل ، ونحن القادرون على الحل السلمى الذى يحقن الدماء وينقذ أى دولة من الوباء الارهابى الوهابى . ولكن لا يسمع بنا أحد . رجاءا حارا من كل قادر على توصيل صوتنا الى المسئولين الفرنسيين ، أن يبلغهم أننا مستعدون لهذه المهمة . وتطوعا .!!
هى فرصة للجهاد السلمى فى تبرئة الاسلام العظيم ، أرجو أن ينتهزها الأحبة من أهل القرآن لايصال صوتنا الى من يهمه الأمر فى فرنسا وغيرها . هنا فى أمريكا النفوذ السعودى حائل سميك يحول بيننا وبين أولى الأمر فى أمريكا . نرجو ألا يكون هو نفس الحال فى فرنسا وفى اوربا .
الله جل وعلا هو المستعان .