تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: تسخير الشياطين للنبي سليمان عليه السلام | تعليق: مقال ممتاز دكتور مصطفى | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: ربنا يبارك فى عمرك عمى العزيز وأستاذى . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | خبر: مائة عام على روز اليوسف: تكريم باهت | خبر: بعد تهديدات ترامب... ما هي الطبيعة الديمغرافية والدينية لنيجيريا وما واقع المسيحيين فيها؟ | خبر: هناك احتمالية لوجود الكائنات الفضائية، ومع ذلك فإنها لن تزورنا قريباً... لماذا؟ | خبر: الجزائر تعلن الانتهاء من عمليات استعادة الأموال المنهوبة في الداخل | خبر: كيف أصبح أكثر من 40 مليون أميركي مهددين بالجوع؟ | خبر: دعوة لدعم المركز القرآني العالمي (IQC) والتبرع له . | خبر: د. منى مينا تنتقد طرح وحدات صحية للاستثمار: خصخصة الخدمات الصحية تصرف خاطئ يزيد معاناة المرضى | خبر: انتقادات لإخراج حفل افتتاح المتحف المصري الكبير | خبر: كاتب إيطالي: هل تحقق القاعدة سابقة وتسيطر على دولة مالي؟ | خبر: يونسكو: المتحف المصري علامة فارقة في مسيرة مصر التاريخية | خبر: ترامب: وجهت البنتاغون بالاستعداد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. ما السبب؟ | خبر: منظمات حقوقية تدين استمرار حبس متضامنين مع فلسطين في مصر | خبر: في حدث تاريخي... افتتاح المتحف المصري الكبير بالقاهرة السبت | خبر: بعد سنوات من التأجيل، المتحف المصري الكبير يفتتح أبوابه لزواره أمام العالم | خبر: مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية |
حاخام إسرائيلي: اقتلوا الفلسطيني الجريح والأعزل

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٥ - أكتوبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصر العربية


حاخام إسرائيلي: اقتلوا الفلسطيني الجريح والأعزل

ربما يستغرب البعض لرؤية طفل فلسطيني طعن جنديا إسرائيليا فرد جنود الاحتلال النار بإطلاق النيران عليه وأصابوه ولم يعد يمثل مصدر تهديد، وفجأة يتم إطلاق النار عليه مجددا وقتله، لكن إذا عرف السبب بطل العجب، فحاخامات إسرائيل أفتوا بقتل الفلسطيني في مثل هذه الحالات حتى وإن كان تحت السيطرة.

على موقع "كيبا" الديني وفي باب "اسأل الحاخام"، توجه أحد الشبان اليهود للحاخام "باروخ أفراتي" بالسؤال:”سلام لك سيدي الحاخام..أريد أن أسأل عن رأي الشريعة في التعامل مع الإرهابي الذي أصيب بالفعل وسقط ينزف على الأرض. هل يجوز تعذيبه؟ وهل يجوز إطلاق النار عليه لقتله؟".

وتابع السائل :”في أية دولة عادية كان القضاة ليحكموا عليه بالإعدام في المحكمة، لكن كوننا نعرف أن القضاة هنا يحكمون عليهم بالسجن فقط، وهناك يتقدم الإرهابيون في دراستهم وفي نهاية الأمر يطلق سراحهم عبر كل أنواع الصفقات والاتفاقات، فإنني أتساءل أليس من الأفضل أن يتم تصفيته على يد من يتواجد في المكان؟".

أجاب الحاخام:"فيما يتعلق بالقاتل غير اليهودي الذي لم يمت وفر وتم الإمساك به لمحاكمته، فيحاكم بالسيف حكما واحدا، واستنادا إلى شاهد واحد حتى إن كان قريبا (للقتيل) وبدون إنذار".

ومضى يقول:”كل هذا بالنسبة للقاتل العادي، أما في وقت الحرب مثلما يحدث حاليا في أيامنا، لا حاجة للمحاكمة "فلنقتل العدو، ونقتله أيضا عندما يسقط السلاح من يده في المعركة، لأن هذا هو سبيل الحرب، ولا نأمر بالامتناع عن قتل من نفذ الرصاص حتى لا تتاح له الفرصة لتلقيم بندقيته مجددا، لئلا يعود في الحال للقتل. لأن التوراة تقول :”فَسَقَطُوا أَمَامَ يُونَاثَانَ، وَكَانَ حَامِلُ سِلاَحِهِ يُقَتِّلُ وَرَاءَهُ"، لأن من بقي حيا في القتال عاد بالطبع لحيله ويجب قتله فلا تكفي إصابته".

لم تنته الفتوى العنصرية هنا، إذ واصل الحاخام:”وماذا إذا كان العدو ينزف ولا يستطيع إلحاق الأذى؟، يجب قتله في المكان إن كان لا يزال يتحرك، وكما قال داوود :”أُطارِدُ أَعْدائي فأدْرِكُهم ولا أَعودُ حتّى أُفْنِيَهم". إذا لم نستطيع التمييز بأنفسنا إن كان القاتل قد تم تحييده، وخشية تعريض الناس للخطر فيجب قتل العدو فورا".

وختم "أفراتي":قائلا:”هذه هي القاعدة، لا شفقة على من قام ضدنا بالبر والأخلاق الزائفة، فلا نكون كالتيارات التي تقضي وفق أهوائها وليس استنادا إلى مصادر. لدينا توراة، قوانين حرب، وقوانين القاتل، وقوانين غير اليهودي، ونحن نعيش فقط في ضوئها. فهي الأخلاق الحقيقية، التي تعلمناها من ملكنا داوود وأخلاق الشريعة، وليس ميلا للثقافات الغربية المتعاقبة”.

اجمالي القراءات 1530
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more