تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: تسخير الشياطين للنبي سليمان عليه السلام | تعليق: مقال ممتاز دكتور مصطفى | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: ربنا يبارك فى عمرك عمى العزيز وأستاذى . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | خبر: مائة عام على روز اليوسف: تكريم باهت | خبر: بعد تهديدات ترامب... ما هي الطبيعة الديمغرافية والدينية لنيجيريا وما واقع المسيحيين فيها؟ | خبر: هناك احتمالية لوجود الكائنات الفضائية، ومع ذلك فإنها لن تزورنا قريباً... لماذا؟ | خبر: الجزائر تعلن الانتهاء من عمليات استعادة الأموال المنهوبة في الداخل | خبر: كيف أصبح أكثر من 40 مليون أميركي مهددين بالجوع؟ | خبر: دعوة لدعم المركز القرآني العالمي (IQC) والتبرع له . | خبر: د. منى مينا تنتقد طرح وحدات صحية للاستثمار: خصخصة الخدمات الصحية تصرف خاطئ يزيد معاناة المرضى | خبر: انتقادات لإخراج حفل افتتاح المتحف المصري الكبير | خبر: كاتب إيطالي: هل تحقق القاعدة سابقة وتسيطر على دولة مالي؟ | خبر: يونسكو: المتحف المصري علامة فارقة في مسيرة مصر التاريخية | خبر: ترامب: وجهت البنتاغون بالاستعداد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. ما السبب؟ | خبر: منظمات حقوقية تدين استمرار حبس متضامنين مع فلسطين في مصر | خبر: في حدث تاريخي... افتتاح المتحف المصري الكبير بالقاهرة السبت | خبر: بعد سنوات من التأجيل، المتحف المصري الكبير يفتتح أبوابه لزواره أمام العالم | خبر: مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية |
عمال مصر بلا عيد..بطالة وفقر ومرض

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠١ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد


عمال مصر بلا عيد..بطالة وفقر ومرض

عمال مصر بلا عيد..بطالة وفقر ومرض

 

عمال مصر بلا عيد..بطالة وفقر ومرض
 

عمال مصر.. بناة حضارتها على مر التاريخ في كل زمان ومكان.. هم قلب هذا الوطن النابض، بدونهم لا عمل ولا إنتاج ولا حياة.

وعندما يهل يوم عيدهم في أول مايو من كل عام، نتمني كمصريين جميعاً أن نحتفل بهم ومعهم احتفالاً حقيقياً، يحصلون فيه علي حقوقهم وأولها فرصة عمل مناسبة وأجور ملائمة تقيهم ذل الفقر والحاجة، وتأمين صحى، يغطى أزماتهم الصحية، ومعاشات جيدة تؤمن ما بقى لهم من الحياة، بعد سنوات من التعب والعطاء. هذا ما يتمناه كل عامل، ولكن للأسف هناك فرق كبير بين التمني والواقع، وهو ما أفقد عمال مصر فرحة الاحتفال بعيدهم العالمى فمازال الملايين من عمال مصر يعانون الأمرين في كل اتجاه، منهم من تم طردهم وجلسوا على رصيف البطالة لإفلاس المصانع وخراب الشركات، ومنهم من لا يجد أصلاً فرصة عمل رغم الخبرة الطويلة، ومنهم من لا يجد مجالاً لترويج حرفته أو منتجاته إن كان صاحب مصنع صغير أو ورثة.. وغيرها من مشاكل كثيرة متراكمة على مدي عقود تزداد تعقيداً.
هنا ملف عن العمال وفساد الشركات وخراب المصانع.. والهدف إيجاد الحلول وإنقاذ طاقة مصر العاملة.

اجمالي القراءات 2555
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق