اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٦ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً.
وزير الخارجية الكندي يناشد السلطات المصرية والإخوان تجنب العنف
أوتاوا - أ ش أ
ناشد وزير الخارجية الكندي جون بيرد السلطات المصرية وأنصار جماعة "الإخوان المسلمين" تجنب العنف والانخراط في حوار سياسي جاد من أجل مصلحة جميع المصريين.
وقال بيرد - في تصريحات نقلتها شبكة "سي إن إن" الأمريكية - إن كندا ترى أن تطبيق نظام ديمقراطي شفاف يحترم جميع المواطنين هو أفضل طريق لاستعادة الهدوء والاستقرار في مصر.
وأضاف أن كلا الجانبين ينبغي عليهما الاجتماع بشكل فوري والبدء في عملية تصالح يتم من خلالها القضاء على الخلافات والعمل بلا كلل أو ملل لوقف هذه المواجهات, داعيا جميع المصريين للالتزام بالهدوء وإنهاء هذه الخلافات في الأيام القليلة القادمة.
دعوة للتبرع
الاسلام فى اندونيسيا: تكلمت عن انتشر الإسل ام بالسل م في...
التنابز بالألقاب : كيف يأمر الله سبحان ه وتعال ى عن التنا بز ...
نملك الدعاء فقط !: سلام علی ;کم یا دکترا حمد صبح 40; ...
أذكار الشنقيطى: ما رايك في ازكار الصبا ح والمس اء وتفسي ر ...
more
الأخ وزير الخارجية الكندى تصريحاتك غير متوازنة لأنها تفتقد للدقة والموضوعية . فالطرفان ليسا متكافئين ـوليسا ندين ،وإنما هما دولة لها كيان ولها أركان وبها شعب ضعف عدد سكان كندا 3 مرات ،ولها تاريخ ضارب فى أعماق الزمن ما يزيد عن 50 الف سنة أما م مجموعة قتلة مُجرمون إرهابيون يعيثون فى الأرض فسادا ،ولاقت كندا من ويلات أتباعهم الأمرين آخرها محاولة تفجير القطار المار بين تورونتو ونيويورك على يد فلسطينى إرهابى ،ومُجرم تونسى . والإثنان تابعان للإخوان المسلمين . وأذكرك بالمجموعة المتطرفة الإخوانية التى لا زالت تقضى عقوبة السجن نتيجة لأعمالها التخريبية فى كندا والتى كانت تحت قيادة إبن الإخوانى طارق (خليل ) أو طارق ما أعرغش إيه ، استاذ الهندسة بإحدى الجامعات الكندية والذى تحول إلى داعية ( ليجمع حوله الإرهابيين والمتطرفيين لتنفيذ عمليات إرهابية فى كندا وامريكا ) ... وحنروح بعيد ليه ؟؟؟؟ هل نسيت يا سيادة الوزير أن ممن قاموا بحادثة 11 سبتمبر كانوا إرهابيين يعيشون قبلها فى كندا وبسببها ساءت العلاقات بين كندا وامريكا ،ولا زالت تعانى كندا من بعض الإجراءات بينهما حتى اليوم ..إذن الإخوان المجرمين الذين تتطهر منهم مصر الآن وصل شرهم وإرهابهم إلى كندا .. فرجاءا قولوا عدلا أو إصمتوا يرحمكم الله ، ولا تساووا بين الطرفين . فكما قلت هناك دولة كبيرة وعريقة ،فى مقابل مجموعة خونة ومارقين وخارجين على القانون الإنسانى والدولى والمحلى والدينى . فدعوها (أى الدولة المصرية ) تُطهر العالم من أوساخهم وتقضى على شرورهم بالطريقة التى تراها مناسبة لها.