تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء |
" الجماعة" حملت "الحجارة" لشباب مصر بدلا من "الخير"

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠١ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


" الجماعة" حملت "الحجارة" لشباب مصر بدلا من "الخير"

شباب الثورة يدينون قمع شباب الإخوان لمتظاهري مجلس الشعب في ثلاثاء المطلب الواحد

 

حركة عدالة وحرية : كردون شباب الإخوان لمنعنا من التظاهر السلمي ذكرنا بعهد الرئيس المخلوع

 

جبهة التغيير السلمي : الجماعة تحاكي دور الأمن بعد الثورة

الأمن المركزي في ثوب جديد، مشهد لم يتخيل آلاف الغاضبين رؤيته بمجرد وصولهم عند مقر " مجلس الأمة "في ثلاثاء الإصرار والمطلب الواحد، الذين حملوه من دار القضاء العالي وماسبيرو عابرين به الميدان لتسليم السلطة من المجلس العسكري إلى مجلس الشعب المنتخب.

لكن الغاضبين فوجئوا بكردونات - ليست تابعة للشرطة أو الجيش تلك المرة-  ولكنها تابعة لجماعة الإخوان المسلمين التي حمل الخير لمصر، أو هكذا تدعي، لكنها تلك المرة حملت الحجارة والصواعق الكهربائية لشباب مصر، وما ان وصل الغاضبين وبدأوا يهتفون ضد منعهم من الوصول للبرلمان، حتى فوجئوا بالصواعق الكهربائية والضربات الموجعة والحجارة المتطايرة التي حصدت كما لا بأس به من الشباب، ما بين إصابات بجروح قطعية في الرأس وكدمات وصدمات بسبب الصعق بالكهرباء.

شباب الثورة أدانوا شكلا وموضوعا هذا التعدي على حرية إبداء الرأي وحرية التظاهر أمام البرلمان، ومنع شباب الإخوان للمتظاهرين من الوصول إليه.

وقال اتحاد شباب الثورة في بيان له " فوجئ جموع المتظاهرين بموقف الجماعة القمعي الرافض للتظاهرات السلمية" مضيفا "هذا الأسلوب هو الذي رفضه الشارع المصري وكان الدافع لخروج الشعب للثورة ضد النظام السابق من أجل تحقيق الحرية كاملة".

كما أشار البيان إلى أن الاتحاد رفض أن يدخل في مواجهة بين الشعب والشعب بعد أن سعى شباب الإخوان إلى صدام من هذا النوع وأنه رغم الاستفزازات التي حدثت إلا أنهم حرصوا على ألا تحدث فتنة، وتأكيدا على أن هدف التظاهر هو تسليم السلطة وإنهاء حكم العسكر.

أعضاء حركة شباب من أجل العدالة والحرية، أو اختصارا حركة " العدالة والحرية" والتي استعارت جماعة الإخوان اسمها لتطلقه على ذراعها السياسي " حزب الحرية والعدالة"، كان لهم النصيب الأكبر من الكدمات والجروح والإصابات، حيث أصيب 5 من أعضاء الحركة والذين تواجدوا في الصفوف الأمامية من التظاهرة،  بجروح قطعية في الرأس، من بينهم عمر ساهر عضو الحركة الذي قال للتحرير " كنت واقفا في الصفوف الأمامية وكنا نهتف بيع بيع الثورة يا بديع، خاصة بعد منع شباب الإخوان من وصولنا إلى مقر البرلمان لنقل احتجاجنا أمامه، بعدها فوجئنا باستخدام شباب الإخوان للصواعق الكهربائية ضد الشباب القريب من الكردون الأمني وأعقبه وابل من الحجارة المتطايرة وسقطت إحداها على رأسي ما تسببت في جرح قطعي في رأسي تم علاجه بـ 6 غرز".

وقال محمد عواد منسق الحركة أن مفاجئة الإخوان للمتظاهرين بالكردونات الأمنية تذكرنا بكردونات الشرطة التي كانت تقف حائلا بيننا وبين التعبير عن رأينا بحرية أمام مؤسسات الدولة في عهد الرئيس المخلوع.

كما أدانت الحركة المصرية من أجل التغيير " كفاية" موقف شباب جماعة الإخوان المسلمين من المتظاهرين في ثلاثاء الإصرار، وقال محمد عبد العزيز منسق الشباب بالحركة إن ما حدث هو أمر غير مقبول بالمرة، فجماعة الإخوان اعتبرت أن البرلمان حكرا لها، وليس ملكا لكل الشعب ومن حق أي مصري التظاهر أمامه، مضيفا " المطلب الذي رفعه شباب المتظاهرين هو تسليم السلطة وإنهاء حكم العسكر".

من جانبه وصف عصام الشريف المنسق العام للجبهة الحرة للتغيير السلمي ما حدث أنه تواطؤ مكتب الإرشاد مع المجلس العسكري بصفقة جديدة كي يكونوا ظهيرا سياسيا لآلة القمع العسكرية باستغلال شباب الإخوان الذي وصفهم بأشقائنا في موقعة الجمل في مواجهات دامية مع الشعب وشباب الثورة.

وحذر الشريف ما أسماه بمحاكاة جماعة الإخوان دور الأمن الذي أخلى الشوارع أمام المسيرة في حين اعترضتها صفوف الجماعة.

اجمالي القراءات 4501
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأربعاء ٠١ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64308]

هذا أكبر دليل على الصفقة بين الاخوان والنظام الذي لا زال يحكم ولم يسقط

ما يحدث من الاخوان كل يوم يثبت ملامح الصفقة التي عقدها الاخوان مع النظام الفاسد  البائد منذ ان جلسوا مع عمر سليمان واحمد شفيق قبل التنحي هم اتفقوا على كل شيء منذ البداية ومن اللحظات الاولى ولذلك من يسترجع الذاكرة والمشهد يجد دائما ان الاخوان بعد التنحي أصبحوا كالحمل الوديع واصبحوا يدافعوا عن المجلس العسكري ويعرضون الخرلاوج الآمن لأعضائه وكذلك يعضرون فكرة الدية لانقاذ رقاب القتلة من المشانق كل هذا يدل على صفقة واضحة بينهم وبين النظام الذي لم يسقط والدليل الاضافي على كل هذا ما يفعله شباب الاخوان من دروع بشرية لتامين المجلس وهذه عقيدة داخلية يشعرون ان المجلس مجلسهم وليس مجلس الشعب كله فهم يخافون على انهيار وضياع المكاسب التي حصدوها من الصفقة ويخرجوا من اللعبة السياسية بتهمة الخيانة والتلاعب بالشعب المصري وبدماء الشهداء واستغلال الدين للضحك على الناس وهذا السقوك سيكون سقوط بلا رجعة لو حدث ولذلك هم يدافعون بقوة عن المكسب وخوصوا اذا كان المكسب أغلبية برلمان بعد ثورة وهو حلم لم يكونوا يحلموا بتحقيقه خلال نصف قرن على الأقل
موقف الاخوان ودفاعهم عن البرلمان موقف طبيعي جدا وعادي جدا وشعور ورد فعل عادى ومتوقع لأنهم عقدوا صفقة حياتهم للوصول لهذا البرلمان ولا يمكن التفريط في هذا الوضع بسهولة مهما كانت التضحيات ومهما كانت النتائج لأنهم لو سقطوا وفشلوا سيلعنهم العسكر والطرف الآخر للصفقة وسيظهرون مظهر الفاشل في كل شيء

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق