اضيف الخبر في يوم الجمعة ١١ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً.
واشنطن، 10 حزيران/يونيو، 2010 - تثير الحدود التي تخضع إلى دوريات استكشاف خفيفة، والمناطق ذات الكثافة السكانية القليلة، والنشاط الإرهابي الذي اندلع في الآونة الأخيرة، المخاوف من أن منطقة الساحل أصبحت أرضاً خصبةً للحركات الجهادية، وخاصةً تنظيم "القاعدة في المغرب الإسلامي". والتعاون الإقليمي والمساعدات الحذرة من الغرب هما بالغا الأهمية بالنسبة إلى بلدان المنطقة لاستعادة السيطرة على أراضيها، ومنع القاعدة من الانتشار في أفريقيا. هذا ما تراه دراسة جديدة لجان بيار فيليو.
الاستنتاجات الرئيسة:
توصيات لصانعي السياسات:
يقول فيليو: "موريتانيا ومالي والنيجر هي من بين البلدان الأفقر في العالم، وستحتاج إلى دعم دولي لتقليص زخم القاعدة في المغرب الإسلامي". ويضيف: "والجزائر محقّة في الضغط نحو قيام تعاون إقليمي لمواجهة التهديد، والمساعدات الغربية المتكتّمة ضرورية لمساعدة دول منطقة الساحل على استعادة سيطرتها على أراضيها من عناصر القاعدة، ومنع الجماعة الإرهابية من بسط سلطتها في أفريقيا".
دعوة للتبرع
توبة السارق: هل توبة السار ق يسقط بها الحد؟ ...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : دعن اصارح ك عن نفسى بكل...
البحث فى القرآن : ما هي الآلي ات أو الوسا ئل التي تستعم لها ...
عذاب القبر وثعبانه: أشكرك على مقال عذاب القبر والثع بان الاقر ع ...
لعنة التجويد : معضم المسا جد السني ين تلاوت هم للقرآ ن في...
more