تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا |
سؤالان

الأحد ٢٩ - سبتمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
السؤال الأول : السلام عليكم أستاذ لدي طلب اريد مقالة تتحدث فيها عن العين والحسد وما يؤمن به الناس وعن السحر وعن اذية الجن للانس وماهي الحقيقه في هذا من القران يصعب عليا شرح ذالك لاصدقائي وعائلتي لعدم المامي بكل الادلة الشرعية وشكرا . السؤال الثانى : هل سيكون حساب الشخص بما يسجله رقيب وعتيد من أقواله وألفاظه طبقا لآية :( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) ق ) ماذا عن الاعمال المشتركة كالاجتماعات والمؤامرات والحروب والسفر . كيف تكلم عنها القرآن ؟
آحمد صبحي منصور :

إجابة السؤال الأول :

أولا : سبق لنا الكتابة فى هذا ، وهذه هى الروابط ، قمت بتجميعها لك ، وأهلا بك فى موقع أهل القرآن .

عن السحر :

https://www.ahl-alquran.com/arabic/printpage.php?doc_type=1&doc_id=23504

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=147

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=1270

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=3503

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=5567

 

 عن الحسد

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=429

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=15309

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=1563

إجابة السؤال الثانى :

أولا :

1 ـ ما يتلفظ به الفرد وما يفعله وما يكتمه فى قلبه ( فؤاده / نفسه ) يقوم بتسجيله الملكان الموكلان به ، وهما رقيب وعتيد ، ويوم القيامة يكونان لمن سجلا أقواله ( السائق والشهيد ) ، السائق يسوقه ، والشاهد يشهد له ( أى يشفع له ) بكتاب أعماله الصالحة بعد إذن الرحمن جل وعلا ورضاه . إن كان كتاب أعماله خسرانا فيشهد عليه . قال جل وعلا :

1 / 1 :(  وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنْ الْيَمِينِ وَعَنْ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21)  ق )

1 / 2 :( وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَاماً كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12)الانفطار )

1 / 3 :( أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ (80) الزخرف )

1 / 4 : ( قُلْ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ (21)  يونس )

1 / 5 : ( سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ )  (11)  الرعد ). معقبات الحفظ هى ملائكة حفظ الأعمال التى تحفظ أعماله ( أرشفة الأعمال ) . ينتهى الجسد المادى وتأتى النفس فى البعث تحمل أرشيف حياتها .

1 / 6 : (  إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) يس ). الآثار هى الأعمال المكتوبة فى كتاب الأعمال .

ثانيا :

هناك كتاب أعمال جماعى ، ويتم نسخ كتب الأعمال الفردية منه . قال جل وعلا :

1 ـ ( يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8) الزلزلة ). يرون أعمالهم رغم أنوفهم .

2 ـ  ( وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفّاً لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً (48) وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً (49)  الكهف ). هذا عن عرض كتب الأعمال الجماعية لكل مجموعة عاشت معا .

2 : ( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ (27) وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) الجاثية ). هذا عن نسخ كتب الأعمال الفردية من كتاب العمال الجماعى .

2 ـ كل ما ينبعث من الفرد فى حياته أو يطير عنه يتم تسجيله وتصويره فى كتاب أعماله ، حتى المشاعر والأحاسيس ، يحملها فى كتاب أعماله . قال جل وعلا : (  وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً (14) الاسراء ).

ثالثا : فى الحساب والميزان

التوبة فى الدنيا والغفران فى الآخرة . ويكون الغفران لمن عاش متقيا وتاب وحسنت توبته ، فالله جل وعلا يضاعف حسناته ويغفر سيئاته فيدخل الجنة خالدا يتنعّم بأعماله الصالحة . ومن مات مشركا وله أعمال صالحة فالله جل وعلا يحبط أعماله الصالحة فلا يبقى له السيئات فتكون عذابا له خالدا فى النار . ويتجلى هذا فى وزن كتاب الأعمال .

عن الوزن والميزان إقرأ قوله جل وعلا :

1 ـ ( وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (8) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ (9) الاعراف )

2 ـ (  فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) المؤمنون ).

3 ـ ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11) القارعة )

4 ـ ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ (47)   الأنبياء )

عن موعد الغفران إقرأ دعاء ابراهيم عليه السلام  :

1 ـ ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء )

2 ـ (  رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41) ابراهيم )

وعن إحباط العمل الصالح للكافر المُشرك : إقرأ قوله جل وعلا :

1 ـ ( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْناً (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُواً (106) الكهف  ). وزنهم خسران .

2 ـ ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) البقرة  )

3 ـ ( وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ (5)  المائدة )

4 ـ (  وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (147)  الأعراف )

5 ـ ( مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) التوبة  )

3 ـ ( وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ (65) الزمر )



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 1499
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5234
اجمالي القراءات : 62,134,144
تعليقات له : 5,496
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


الوهّاب / وهب / يهب: نريد لمحة عن إسم ( الوهّ اب ) فى القرآ ن ...

خمسة أسئلة : السؤ ال الأول : اري� � رأيك فى الشيع ه ...

البخل كتمان المال: الله تبارك و تعالي يقول في سورة النسا ء ...

فقدت عذريتى .!!: انا مع الاسف فقدت عذرتى مع الانس ان اللى كنت...

سؤالان : السؤا ل الأول هل كان والدا نوح أحياء حين دعا...

الذين امنوا : مرحبا يا اهل القرا ن . الخطا ب ب ( يا ايها الذين...

مخالف للنشر: الاست اذ الكتو ر احمد صبحي منصور لم اتعرف...

ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول من د سهير بكر : عندي سؤال...

إجتراء على الرحمن: مقولة :(انتق ل إلى رحمةا لله)ع� �د وفاة أحد...

ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : قرأ� � الفتو ى الخاص ة ...

انتهى / منتهى : هل ( منتهى ) فى القرآ ن تعنى النها ية للشىء ؟ أم...

الجلابية والعورة: ما هي حدود ثوب او جلابي ة الرجل ؟ ...

منكر للقرآن الكريم : ... لن� �رض ان نحن 5 اشخاص وفي اية قرأني ة كل شخص...

أرجو أن تقرأ لنا: إن المرا د من دابة الأرض علماء السوء الذين...

دين الله للجميع: السلا م عليكم كيف للمسل م الذى لا...

more