الثلاثاء ١٩ - يوليو - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
اذا كان العرب يريدون نشر الاسلام كان الاولى بهم بعث اشخاص مسالمين لا يحملون معهم الا كتاب الله جلا وعلا وليس بعث جيوش مسلحه تقتل وتسلب وتنهب وتسبي. دين رب العالمين جلا وعلا لا يحتاج الى سيف وبندقيه كي ينتشر . كيف وصل الاسلام الى ماليزيا واندونيسيا وغيرها سلميا بواسطه الاحتكاك السلمي مع تجار مسلمين، الاسلام استطاع الوصول الى السكان الاصليين لاستراليا سلميا قبل وصول المستعمرين الاوروبيين اليها
اقرا هنا مقاله ل BBC
http://www.bbc.com/arabic/artandculture/2014/06/140625_australia_islam_influence
الحق لا يحتاج للارهاب فقط الباطل محتاج للارهاب والغصب. كيف يستطيع شخص عاقل الايمان بالاسلام والسيف مسلط على راسه وراس عائلته من قبل جنود لا يقهم لغتهم ولا يفهمون لغته. ومن قال ان سكان تلك البلاد ليسوا بمؤمنين الم تكن المسيحيه واليهوديه منتشره هناك.
الم يقل جلا وعلا في سوره البقره(وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ۗ كَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113)
بحجه نشر الاسلام ترتكب اشنع الفظائع الى يومنا هذا اليس ما تفعله داعش الان وغيرها هو نفس فعل الصحابه ونفس حججهم. لازال المسملمين الى حد اليوم يقومون بنفس الفظائع وبنفس التبرير، اسمائهم الحركيه واسماء كتائبهم الارهابيه مشتقه من اسماء صحابه الفتوحات وحروبهم. يريدون ان ينسخوا الماضي بكل جرائمه وظلمه. الشعوب المتطوره خلقيا تعيد فحص تاريخها وتقييمه كي تتعلم من اخطاء الماضي وتعتذر منها ولا تكررها. ولكن شعوبنا تريد ترجع للماضي وتفتخر به واصبح التاريخ هو الذين والمذهب والصحابه هم الالهه المقدسه الي يجب ان نعبدها. هذا الدين الذي انتشر بالفتوحات وليس دين رب العالمين جلا وعلا.
اي شخص يحاول ان ينتقد ماجرى بالفتوحات وينتقد الصحابه اما ان يتهم بالكفر او انه عميل او مغسول الدماغ من قبل الجهات المعاديه. هم يقولون ان النقد سوف يهدم الدين وبالفعل هم محقين فالنقد سوف يهدم دينهم الارضي ويكشف زيف دين التسنن والتشيع والتصوف وغيره. بسبب هذا التاريخ المقدس والتعتيم على الفكر القراني الكثير من المسلمين الان يتحولون الى الالحاد لان الفطره السليمه ترفض هذا الظلم.
مايسمى بالفتوحات هو ليس الا قبائل اجتمعت تحت لواء واحد قامت بالسلب والسبي والظلم ثم اختلفوا بينهم على المال الحرام وقتلوا بعضهم البعض ونحن الان مختلفون من كان الاحق بقياده اللصوص والقتله ومن منهم الاحق بالجنه ومن ومن ومن ..... فكفى تقديس للمجرمين . الشعوب التي ظلمت لم تظلم مره واحده ولكنها تظلم ملايين المرات مع كل تقديس وتمجيد للمجرمين وافعالهم
"الحق لا يحتاج للارهاب فقط الباطل محتاج للارهاب والغصب."
رائع !!! جزاكي الله خيرا . مقولة غاية في الروعة اسمحي لي أبدي اعجابي بها ! فعلا الرسل لايجبرون الناس حتى يكونوا مسلمين ولا يكرهون (بكسر الراء) الناس في الدين إنما يقولون الحق وينصرفرن عن الجاهلين ،،،
تحياتي ودمتم بخير ... شكرًا جزيلا
شكرا لك على كلماتك الطيبه وجزاك الله جلا وعلا خيرا في الدنيا والاخره وفعلا مثلما قلت الرسل لا يجبرون احدا على الحق
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5322 |
| اجمالي القراءات | : | 65,657,484 |
| تعليقات له | : | 5,520 |
| تعليقات عليه | : | 14,917 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
إن ينتهوا ..: حضرتك قلت أن ربنا وعد وعد الكاف رين ...
صفعا بالنعال .!!: ما رأيك فى الصلا ة في وسط الشار ع وتعطي ل ...
سؤالان : السؤا ل الأول : ما رأيك فى ( سفاح التجم ع )...
ابن عربى : بدون شك قد قرأتم تفسير القرآ ن لابن...
تضييع النعمة: أولا أود أن أشكرك يا دكتور على المجه ود الذي...
الستار: نسمع من بعض الناس يقولو ن:ياس ار وقصده م ...
اسئلىة متنوعة : عن ( أمين / آمون ، وعذاب القبر ونعيم ه ...
شريعة المصالح : ما مدى صحة هذه القاع دة وخاصة جماعة الإخو ان ...
نتمنى ..ولكن .!!: هل يمكن للموق ع نشر وترجم ة كتب ومقال ات من...
عمل الصالحات: اعمل في شركة دعاية وإعلا ن تتعام ل مع مختلف...
فى رعاية الزوجة: ما معنى قول الله سبحان ه وتعال ى :...
ان تموت متقيا : هل ان أقراك ، كتبك و مقالا تك كل يوم ،هذا...
المعتزلة والسنيون: لماذا تفضل المعت زلة على أهل السنة ؟...
سؤالان : السؤا ل الأول : تقتل ون انفسك م ما معنى (...
صلاتى إماما: سؤال شخصى يا دكتور أحمد هل تفضل الصلا ة وحدك...
moreطنطاوى شيخ الأزهر ( 4 ) شيخ الإرتياب وإمام المرتابين .!
صدق الله العظيم وكذب طنطاوى شيخ الأزهر الأثيم
ضحايا مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر الشيطانية .كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر.
دعوة للتبرع