تساؤلات من القرآن لأهل القرآن (2)

فوزى فراج Ýí 2006-10-18


لك الحروف لذا لم يسألوا الرسول (ص) عنها , او  انهم لم يعرفوا معناها وسألوه عنها , اما الاحتمال الثالث فقد عرفها البعض ولم يعرفها البعض الاخر.  ثلاثه احتمالات لا اعتقد هناك رابعا لها.

 

الاحتمال الاول ان الصحابه قد عرفوا معناها ولم يسألوا الرسول لأن المعنى كان بديهيا لهم, ومن الصعب ان نأخذ بهذا الاحتمال , فهذا يعنى ان مثل تلك الحروف كانت مصطلحات لأشياء معروفه للجميع, وبالتالى كان من الممكن ان نرى تفسيرا واحدا لها الان وبالتالى فلم يكن من اللازم حتى كتابه هذه المقاله, ومن ثم فإن هذا الاحتمال لايمكن ان يكون صحيحا.

 

الاحتمال الثانى ان الصحابه لم يعرفوا معناها وسألوا الرسول (ص) عن معناها , ولكن لم ارى فى اى من كتب التفسير التى اطلعت عليها من تحدث بإسم الرسول مفسرا اياها, قائلا مثلا ان الرسول قال كذا او كذا مفسرا تلك الحروف , وكذا وكذا مفسرا تلك الحروف الاخرى, فيسقط ايضا هذا الاحتمال,

 

اما الإحتمال الثالث فيجمع بين كلاهما,  ولا دليل على صحته هو الأخر.

 

اذن ماذا حدث بالنسبه لتلك الحروف او المقاطع من بعض السور. هل لدى اى منكم وجهة نظر.


 

تحياتى للجميع


فوزى فراج 

اجمالي القراءات 23130

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (11)
1   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   الخميس ١٩ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[280]

الحروف المقطعة

عزيزي الأخ فوزي:
تحية واحتراماً:
أري أن الحروف التي وضعها الله تعالي في تضاعيف كتابه العظيم هي من ضمن الآيات التي تفرد بتأويلها الله تعالي وقد تركها ليكتشفها الناس علي مر العصور مصداقاً لقوله: (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتي يتبين لهم أنه الحق....)، وقوله: (وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها....)، وقوله: (سأريكم آياتي فلا تستعجلون).
إن الاحتمالات الثلاثة التي أوردتموها سيادتكم ضعيفة جداً (مع احترامي الشديد لآرائكم)، ولكنه قد بدأت تتكشف لناالآن بالفعل أسرار كثيرة مبهرة تتعلق بتلك الحروف، وعليك أن ترجع إلي كتب الإعجاز العددي (وخصوصاً إعجاز الرقم 19 في القرآن الكريم للدكتور "بسام نهاد جرار")، وسوف تجد عجب العجاب في هذا الكتاب، وأيضاً كتاب: (الإعجاز العددي في سورة الفاتحة للأستاذ طلحة جوهر ط-الحكمة)، وغيرها من الكتب التي لم يحضرني ذكر أسمائها الآن، ولكن من خلال الدراسات المتخصصة تبين الآتي:
1- أن هذا الإعجاز المذهل قد برهن علي صحة الترتيب الحالي للسور كما وصل إلينا تماماً.
2- أن القرآن العظيم به نظام رياضي مذهل، فهو منظومة عددية دقيقة متكاملة يستحيل علي أي بشر منذ 14 قرن أن يؤلف مثله إطلاقاً...
3- أن عدد السور 114 سورة بالتمام والكمال، ولو كان عدد السور أقل أو أكثر من 114 سورة لانهار هذا النظام بأكمله......!!
4- أن هذا الإعجاز قد امتد أيضاً ليشمل إثبات صحة التشكيل في القرآن!!...
سبحان الله، وما خفي علينا سيكون أعظم من ذلك بكثير، فعليك يا أخي الفاضل أن تبحث عن الكتب المتخصصة في هذا المضمار وسوف تجدها إن شاء الله وستسجد لله شكراً علي تلك النعمة التي أولانا الله تعالي بها والسلام عليكم.

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٩ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[283]

هى للإعجاز العددى

استاذى العزيز ....انا اتفق تماما مع الأستاذ -مهيب --على ان سر هذه الحروف يكمن فى تفسيرها لحقائق الإعجاز العددى للقرآن الكريم ..واعتقد انه سيكون هو الوسيله المناسبه فى زمن التقدم العلمى الهائل لإثبات صدق القرآن الكريم وانه كتاب سماوى وليس ارضى ..حيث ان لغة الرياضيات هى اللغه الوحيده التى لا يختلف على حقائقها الناس رغم تعدد السنتهم وتباين افكارهم..واعتقداننا فى حاجه ماسه للعمل اكثر واكثر فى كشف كنوز القرآن الكريم وإعجازاته العدديه ..واتمنى من الله تعالى وادعوه ان يوفقنا فى إنشاء فريق خاص للعمل على تفسير القرآن كاملا بالطريقه الحسابيه الرياضيه. لنتعرف على جزء ولو يسير من اسراره العظيمه فى هذا المجال..ولأن كل الدراسات التى أعدت فى هذا المجال لم تكمل القرآن كله بل إقتصرت على بعض الكلمات فقط ...هدانا وهداكم الله إلى ما فيه خير العمل الصالح

3   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الخميس ١٩ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[295]

الأخوه مهيب وعثمان (1)

الاخوه الكرام مهيب وعثمان,

يبدوا اننى لم استطع ان انقل اليكم ماكنت اود ان اقوله بوضوح كامل لذا فسأحاول مرة اخرى.
الرسول (ص) لم يكن له من معجزات مثل عيسى او موسى عليهما السلام, بل ان كل ماقدمه الى الناس هو القرآن. وقد طلب من الناس ان يتخلوا عن دينهم وان يعتنقوا دينا جديدا, ولك ان تتخيل الان ان يأتى احدهم قائلا لك ان تتخلى عن الاسلام الذى تدين به وان تعتنق دينا جديدا يدعو اليه.
ولم يقدم لك سوى (كلمات) تحمل توجيهات ومبادئ قد تكون جديده عليك.

الكلمات التى هى كل ماقدمها الرسول(ص) وهى القرآن, وبها ومن اجلها مطلوب منك ان تتخلى تماما عن دينك الذى اعتنقته طوال حياتك وورثته عن اباءك واجدادك بصرف النظر عن صحة الدين الذى تعتنقه من عدمه, فالفكره تبدأ دائما من نفس المكان, الاوهى ان دينك دين خاطئ!!

لابد ان تفكر فيما جاء به وان تناقشه وان ( تفـهمــه ) جيدا وان تقتنع بماجاء به, اليست هذه طبيعة البشر, فما جاء بالقرآن نفسه لايناقض ذلك, فكم مرة قال الله عز وجل افلا يعقلون , وافلا يفقهون ..الخ.

ان قال الرسول( ص) مثلا \\\" ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذى القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم لعلكم تذكرون\\\" فهذه الكلمات تبدو واضحة لاغموض بها, ومع ذلك فترى ان الصحابه كانوا يسألونه اسئلة كثيرة عن اشياء قد تبدو واضحة كل الوضوح. ولكن ان قال الرسول(ص) \\\" كهيعض , ذكر رحمة ربك عبده زكريا\\\" فهل نتوقع ان يصمت الجيمع عن السؤال عما تعنيه كهيعص.


4   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الخميس ١٩ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[296]

الأخوه مهيب وعثمان (2)

ان موضوع المقال لم يكن عن شرح او التصدى لإعجاز القرآن, والاحتمالات الثلاثه التى اوردتها كانت تتعلق بالمنطق كما فى المثال السابق, هل سأل الناس الرسول عن معنى تلك الحروف ام لا, هل فهمها الجميع ام لم يفهمها الجميع ام ان البعض فهمها والبعض الاخر لم يفهمها وتلك الاحتمالات مع فائق احترامى للأخ مهيب لايمكن ان تقع فى مجال الضعف او القوه ولكن السؤال كان من الممكن ان يكون هل نقص منها احتمال رابع مثلا او اكثر؟؟

سوف احول ان اكتب مقالا منفصلا عن ما قرأته شخصيا عن التفسير لتلك المقاطع, وعلى ما أذكر, لم يكن هناك من تفسير واحد يرجع الى الرسول نفسه. ولذلك كتبت تلك المقاله وعرضتها على الجميع فربما يكون هناك من يستطيع ان يجيب على السؤال بالتحديد, هل سأل احد الرسول وكيف كانت الاجابه!!

اما مسأله الرقم 19, فسوف اعلق عليه ايضا فى تلك المقاله ان شاء الله.

مودتى
فوزى فراج

5   تعليق بواسطة   Inactive User     في   الجمعة ٢٠ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[300]

ولقد يسرنا القرآن

أخى وصديقى الحبيب ألأستاذ فوزى فراج
تحياتى لكم
أعتقد أنه ليس من الحكمة ولا من المفيد للقرآن والإسلام أن نوحى لأنفسنا ولغيرنا أن هناك منطقة مظلمةأو مستحيلة الفهم فى القرآن الميسر للذكر
لقد انزل الله سبحانه كتابه العظيم على رسوله الكريم ليكون هاديأ ومبشرأ ونذيرأ وداعيأ إلى الله بإذنه وسراجأ ومنيرأ , ومن أهم صفات القرآن السهولة واليسر
فى الفهم والتدبر والتعرف على اصوله وأحكامه وشرائعه السمحة
( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من من مدّكر)
(فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قومأ لدأ)
( افلا يتدبرون القرآن أم على قلوب اقفالها)
( ونزلنا عليك الكتاب تبيانأ لكل شىء وهدى ورحمة وبسرى للمسلمين)
يتضع من الآيات الكريمة السابقة سهولة القرآن ويسره فى الفهم والتدبر والوصول لمعانيه
وعلى ذلك فإننى ضد اى فكرة تنادى بأن القرآن به جزء معقد ومستحيل الفهم او آية لوغاريتمية لا يفهمها الناس ومن مثل ذلك تلك الحروف الموجودة فى بداية بعض السور والتى لا تعنى فى إجتهادى المتواضع أكثر من كونها إيحاء من الله العلى القدير أن القرآن الكريم يتكون من هذه الحروف
أما عن مسائل الإعجاز العددى فمن يحتاج للتأكد ان القرآن كتاب الله فعليه ان يضيع عمره فيها ويموت قبل أن يفقه شيئأ فى كتاب الله تعالى أو يضل ويدعى النبوة كما فعل رشاد خليفة
يا سيدى كتاب الله لا يحتاج دليلأ لكى نتأكد أنه كتاب الله فنحن نؤمن بكل كلمة جاءت فيه وسنظل هكذا حتى نلقى الله تعالى ومسألة الإعجاز العددى هى عجز بشرى عن فهم المطلوب الحقيقى من القرآن العظيم ومضيعة للوقت وإهدار للعمر فيما لا طائل من ورائه
ولذلك
فإن هذه الحروف لا تعنى أكثر من كونها حروف يتكون منها القرآن العظيم ولو كان لها معانى لوغاريتمية او معقدة أو مستحيلة لبينها الله تعالى فى آيات أخرى لأن القرآن هو:
( كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير)
فاين تفصيل تلك الحروف لو كانت تحتاج لتفصيل ؟؟
شكرا لك
وكل عام وأنتم بخير

6   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   الجمعة ٢٠ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[301]

مجرد خلاف في الرأي

أخي الحبيب حسن عمر:
كل عام وأنتم بخير:
إن مسألة الإعجاز العددي حقيقة واقعة في القرآن الكريم، والحمد لله تعالي أن من علينا بنعمة تدبره وفهمه الفهم الصحيح والإيمان بكل كلمة فيه كما قلت، ولكن لا تنس أن غيرنا يفتقد إلي تلك النعمة التي وهبنا الله إياها، فلا يجوز أن نخفي مثلاً حقائق أقرها الله تعالي في كتابه..!!.....
إن هناك أقوام لا يعرفون اللغة العربية، بل ولا يعرفون أي شئ عن الإسلام العظيم، فهذا الجانب العظيم من الإعجاز يكون موجهاً لأمثالهم حتي يتيقنوا من قطعية انتساب هذا الكتاب الكريم العظيم إلي منزله سبحانه وتعالي وحده، وأعتقد أن هذه هي أسهل طريقة تدخل عقولهم لأنهم قوم تغلب عليهم المادة والتعامل بالأرقام البحتة دون النظر إلي الروحانيات.... أجل إن هذا الإعجاز يا أخي الحبيب لا يمكن إغفاله أبداً، وجزاك الله خيراً يا اخي الفاضل

7   تعليق بواسطة   Inactive User     في   الجمعة ٢٠ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[306]

أخى الكريم مهيب الأرناؤوطى

تحياتى لك اولأ
يا صديقى الفاضل يعتمد ما يسمى بالإعجاز العددى فى القرآن على حروف القرآن وعددها فى سورة معينة او فى كل السور ونحن نعلم ان هناك حروف لا تكتب فى القرآن ولكنها تنطق مع القراءة مثل حرف الألف فى كلمة كتب فهى تقرأ كتاب وتكتب فى المصحف كتب ويوضع عليها ألف صغيرة وكذلك الرحمن تكتب بدون ألف وكذلك كلمة إله تكتب بدون ألف وقد تقرأ كلمة فصلت فصلن ...وهكذا
ومن وجهة نظرى أن القرآن يكون الإقتناع بما فيه من قيم ومبادىء وتشريعات تعلو بالإنسان وكرامته وحريته وهذا ما فقهناه من كتاب الله تعالى اما القول بالإعجاز العددى ففيه كلام كثير ولغط وخلافات لا تؤدى لشىء يذكر
أما عن هؤلاء الذين لا يتكلمون العربية ويريدون إعجازأ عدديأ حتى نؤكد لهم انه كلام الله فهو قول أختلف معكم عليه لأنهم لن يؤمنوا لو طلبوا ذلك ولأن الله تعالى هو مالك الملك وخالق الماضى والحاضر والمستقبل فلماذا لم ينوه المولى عن وجود ذلك الإعجاز العددى المزعوم فى كتابه المبين
ومما لا شك فيه وجود عدد هائل من النظريات المتخبطة والتى لا تستند على قانون قرآنى تتكلم عن ذلك الإعجاز العددى
ارى أن إعجاز القرآن يكمن فى سماحته وعبره وعظاته وقصصه الحق ودعوته للحرية الدينية والفكرية وتكريم بنى آدم
كما أظن أنه لا توجد نظرية متكاملة حتى الآن ومقنعة فى هذا الموضوع
هدانا الله جميعأ على صراطه المستقيم
كل عام وحضرتك بخير

8   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الجمعة ٢٠ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[311]

اخى حسن عمر

اخى العزيز حسن ,

اننى اتفق معك فى معظم ما جاء فى تعليقك, غير ان ما قلته او ما تحمله فى خفايا الجمله التاليه (أعتقد أنه ليس من الحكمة ولا من المفيد للقرآن والإسلام أن نوحى لأنفسنا ولغيرنا أن هناك منطقة مظلمةأو مستحيلة الفهم فى القرآن الميسر للذكر) لا استطيع ان اتفق معك فيها.

ليس هناك من شك ان الايات التى ذكرتها فى تعليقك لايستطيع احدا ان يختلف معك فيها, ولكنك لم تذكر ( اسألوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون) والتى جاءت مرتين وليست مرة واحده, فى سورة النحل 43, وفى سورة الأنبياء 7 . فلربما كنت أنا واحدا من هؤلاء الذين تنطبق عليهم تلك الايه, وكنت فى موقع اهل القرآن اى اهل الذكر اسأل واتساءل , فربما يكون هناك من حباه الله بالعلم والمعرفه كى يوضح لى ماخفى عنى. وفى الحقيقه لم التقى بأنسان واحد طوال حياتى ممن ادعى انه يعرف كل معنى بالقرآن والكثير منهم حتى الذين يعرفون يقولون دائما فى النهايه ( والله اعلم ).

بالطبع هناك مناطق فى القرآن تخفى على الكثيرين, وان لم نناقشها ونتعلم من اهل الذكر كما قال الله, فسنبقى فى جهل متعمد وسيحاسبنا الله على جهلنا هذا. على سبيل المثال, لايوجد مسلم واحد لايعرف عن ظهر قلب سورة الفلق , اسأل من شاء لك ان تسأل كبيرا او صغيرا عن معنى كلمه الفلق , ومعنى كلمتى غاسق ا ذا وقب, وسترى من نتيجه هذا السؤال مدى معرفه المسلمين بالقرآن ومعانى القرآن. اليس من الافضل ان نتناقش مع بعضنا البعض, ونحن ممن يؤمنون بالله وبكتابه وبرسوله وان نفعل ذلك بأمانه طالبين من الله الهدايه فى معرفة كتابه ودينه, حتى عندما يهاجمنا اعداء الاسلام يكون لنا رأيا ان لم يكن موحدا فليكن متقاربا على الاقل.

اننى سوف اكتب الرد على تعليقات الاخوه عثمان ومهيب من وجهة نظرى بالطبع فى مقاله جديده نظرا لأن خانه التعليقات محدده ب2000 حرف.
تحياتى
فوزى فراج

9   تعليق بواسطة   Inactive User     في   الجمعة ٢٠ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[313]

ألمناطق الخفية فى القرآن

أخى فوزى
شكرا لك وأحييك على حبك لمعرفة الحقيقة وإصرارك الشديد على الوصول لها
هناك فرق بين ان يفهم الآخرون أن هناك مناطق مظلمة -حاشا لله --فى القرآن العظيم وبين ان تكون هناك آيات ذات معنى خفى على البعض لأنهم لم يتدبروا فيها بميزان القرآن الكريم ولم تكن لديهم الفرصة او الوقت لهذا التدبر فالفرق شاسع
اشكرك وأحمد الله على إتساع مساحة الإتفاق بينى وبينك دائمأ
وهذا من فضل الله تعالى علينا
تحياتى لك
وكل عام وانت بخير

10   تعليق بواسطة   Inactive User     في   السبت ٢١ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[330]

أخى عثمان وفقك الله

أخى د عثمان
وفقك الله تعالى لخير نفسك وخير غيرك
شكرا على توضيحك وارجو راءة مقالة فوزى فراج الأخيرة
كل عام وانت بخير

11   تعليق بواسطة   ايمان ابو السباع     في   الأحد ٢٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12346]

استاذ فوزي بارك الله فيك

لقد فهمت ما تعنيه و انا معك في تساؤلك هذا لانه فعلا كان الصحابه يسئلون النبي عن امورا واضحه و احيانا امورا محرجه لنبي الله ...فكيف لم يسئله ايا من الصحابه عن معنى هذه الاحرف على الاقل الذين كانو يحفظون القران لماذا لم يجدو ان هذه الحروف غريبه بعض الشيء؟؟؟
و الاستاد حسن جاب مثل الايات التاليه:
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من من مدّكر)
(فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قومأ لدأ)
( افلا يتدبرون القرآن أم على قلوب اقفالها)
اليس تفسير هذه الايات بمعنى ان القران واضح و سلس على كل البشر
فاما ان تكون لهذه الحروف مغازي و معاني امحاها لنا التاريخ او بعض الذين يرون سيرة نبي الله و اما هناك معنى لها سنكتشفه مع تقدم العلم عندنا نحن العرب لا ان ننتظر الغرب ليفسروها لنا لانها احرف عربيه و لا يفسرها الا عالم متمكن من اللغه العربيه

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-08-18
مقالات منشورة : 149
اجمالي القراءات : 3,568,604
تعليقات له : 1,713
تعليقات عليه : 3,274
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State