عبد الحسين شعبان في الثلاثاء ١٢ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
تعتبر الهجرة واللجوء حقيقة من حقائق الحياة تاريخياً ولها أسبابها المختلفة والمتعددة، الاّ أن هجرة العراقيين المستمرة في السنوات الاخيرة اتخذت بُعداً تراجيدياً بكل ما للكلمة من معنى، وكان ذلك موضوع ندوة دولية في بيروت أقامتها اللجنة الدولية للصليب الاحمر واتحاد الحقوقيين العرب.
أربيل (13 شباط/فبراير) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء
نقلت فضائية التابعة للجبهة التركمانية عن مصدر مقرب من المرجع الشيعي الأعلي علي السيستاني قوله إن "كركوك هي عمامة العراق، وعمامتي، وسوف لن أدعها تقع"، على حد تعبيره
وبحسب قناة (تركمان إيلي)، فإن "السيستاني هدد بسحب دعمه للحكومة العراقية في حال إهمال مطالب التركمان والعرب في كركوك"، ونقلت عن المصدر أن المرجع الأعلى دعا الى "إعتماد وضع خاص لمحافظة كركوك بالشكل الذي لا يفصلها عن السيادة العراقية، ولا يضعها بالكامل تحت سيطرة الأكراد"، تاركا تفاصيل البحث عن هذا المخرج للجهات المعنية بقضية المحافظة في مقدمتها سكانها وممثلي مكوناتها القومية والعرقية
يذكر أنها المرة الأولى التي تنقل نصريحات السيستاني بشأن كركوك وبهذا الوصف والذي من شأنه أن يقوي موقف الجبهة التركمانية التي سبق وأن دعت الى جعل كركوك إقليما خاصا قائما بذاته، فيما يصر الأكراد على تنفيذ المادة مائة وأربعين الدستورية التي تسمح بإجراء إستفتاء شعبي عام في المحافظة لتحديد مصيرها بين الإرتباط بإقليم كردستان أو البقاء ضمن سيطرة الحكومة المركزية...........الخ
كل سبب مصائب العراق هي ايران , ماضيا وحاضرا واذا استمرت على هذه الحالة فسيكون مستقبلا ايضا ولا سامح الله
ملاحظة مهمة ,اغلب الاخوة الشيعة العراقيين وطنييون ولا يمكن المزايدة على وطنيتهم اطلاقا ولكن وجود بعض ضعاف النفوس منهم والذين ساندوا ايران ولا زالوا وجعلوها تتوغل في اعمق اعماق العراق هم السبب ايضا في ما يحصل في العراق الان ولا يمكن اعفاءهم عن مسؤوليتهم.
اعشق وطني الجميل العراق ,
واحب شعبه وبكل شرائحه واطيافه , السني والشيعي والكردي والتركماني والمسيحي والصابئي واليزيدي والشبك وووو واتمنى من كل قلبي ان يتصالح ابناء وطني الغالي ويطرد كل اجنبي خارج حدوده , ويرجع العراق عظيما بابنائه ويرجع الامن والسلام ويرجع كل مهجر الى بيته سالما معافا ومنهم اهلي المهجرين , قولوا امين .
امل
ما لن تجده في مناهج التاريخ المصرية: ثورة المسيحيين عا
تنغيمات داعشية على وتر أموي
قواعد النجاح العشرة
البحث عن أتاتورك
معنى الإسلام والإيمان و أركانه من القرآن
الضربة القاضية الأخيرة لمحمد علي كلاي
تفريخ داعشي
رمضان بين المحرف و القرآن المحفوظ
من الديانة إلى الكهانة
سكيتشات كهنوتية
لو كنت شيطانا 2
أركان الارهاب الخمسة!
آلة الزمن
كذبة المعراج
بانوراما إنسانية حيوانية
ألف باء إسلامية لا مذهبية
دروس كنسية للمسلمين
بالخرائط: دراسة « ثروات العرب في البحر المتوسط » للدكتو
الدوامة.. سارتر.. الوطن
ننشر مقال السفير معصوم مرزوق مساعد وزير الخارجية الأسب
دعوة للتبرع
وصية لى ولأودى: انا وصية واجبه . امى توفت قبل جدى وجدتى . هل...
السائل : ما حكم سؤال المال من الآخر ين؟ ...
الاحتكار جريمة : ما رايك فى احتكا ر السلع ة عن طريق تاجر أو عن...
حفظك الله جل وعلا: باختص ار : - أستطي ع أن أترجم كتاب "القر ن ...
قصيدة شوقى : (عبد الرحم ن المقد م ) علق على الفتو ى ...
more
مو صارت زحمة عليك ايها السيد الكاتب , حتى تكتب عبارة خجولة مثل هذه :
لعل البحث في المسؤولية الدولية لا يستثني الحكومة العراقية ولا يعفيها من واجباتها، الأمر الذي سنخصص له فرصة أخرى!!
ما احلى هاتان اللاءتان ومعهما لعل !!!!!!!!!
كلام سوف يخنقني ان لم اذكره . صحيح ان صدام هجر الكثير من الاخوة الشيعة الى ايران ولكن , والان:
كم من هؤلاء المهجرين الى ايران رجعوا الى العراق بعد سقوط النظام السابق !!!! كيف كانت تعامل ايران المهجرين اليها ؟؟؟ الم تكن اسوأ معاملة !!!!! وياليت احد الاخوة المهجرين الى ايران يكتب عن المعاملة التي لقوها في ايران !!!! الم تكن اسوأ بل وابشع ما يمكن!!!!!
لماذا اتجه هؤلاء الشيعة الذين هجرهم صدام الى ايران, الى اوربا وامريكا!!!! لماذا لم يرجعوا الى العراق !!!! هل صدام لا زال في الوجود !!!!!هل لا زالوا يخافونه !!!!! عحبي!!!!! ام كما يقول المثل العراقي , ال تلدغه الحية بيده يخاف من جرة الحبل , اليس ما شاهدوه في ايران ارعبهم ولم يترك لهم فرصة للرجوع الى العراق وهو تحت حكم ايران ؟!!!!!
الحكومة الايرانية والتي تحكم بغداد من خلال خدمها وعبيدها الذين اغرتهم باموالها ودولاراتها من الشيعة العراقيين الضعاف النفوس والذين يملأ قلبهم الحقد على كل شئ عراقي واملهم تدمير كل شئ جميل في العراق وجعل العراق ضيعة او مستعمرة ايرانية , تسخر الان وتضحك بكل قواها من العراقيين جميعا , شيعة وسنة واكراد وتركمان واقليات اخرى :
الشيعة الوطنييون العراقييون ماذا استفادوا ؟؟ كم مجموعة شيعية موجودة الان في العراق , جماعة الدعوة والصدر واليعقوبي والفضيلة وغيرهم لقد بثت الفرقة حتى بين الاخوة الشيعة العراقيين .
والسنة , تحاول تهجيرهم من العراق واخلاء العراق منهم قسرا او طواعية .
الاكراد , والذين تحاول التصالح معهم الان الى ان تصل الى غايتها ثم تتحول اليهم والدليل هو الدلال الذي تعامل ايران به الاكراد الايرانيين . واللعبة التي لعبتها ايران لا يوجد اخبث منها على الاطلاق وهي بتنصيب كردي رئيسا للعراق ( انا احب الاكراد كثيرا وليس لانهم لا يستاهلوا ان يصبح رئيس الجمهورية كرديا , ولكن ليس بهذا الاسلوب اسلوب التقية الايرانية ) . ولماذا يكون القاضي الذي يحاكم صدام كرديا !!!!!! اليس هناك قاضيا شيعيا ليقاضيه!!! ام ليورطوا الاكراد على الزمن البعيد بان القاضي كان كرديا , لا يوجد العن من ايران , واين هو ذلك القاضي ا؟ اليس في بريطانيا ويطلب اللجوء السياسي لانه مهدد !!! وماذا كنت تتوقع ايها القاضي المبجل , الم تضع هذا في حسبانك وخاصة القضية التي قاضيت بها صدام كانت عن الدجيل وليست قضية الاكراد في حلبجة او الانفال , ما العنك ياايران !!!.
الطوائف الاخرى والتي لا تشكل الان اي خطر عليها ركنتها الى الاخر ولا ندري ماذا ستفعل بهم لاحقا!!!!
وفيما يأتي اخر تصريح للسيستاني القابع في احد سراديب النجف او كربلاء ولا اعرف بالضبط اين, فقط الله سبحانه وتعالى يعرف مكانه , يقول :"كركوك هي عمامة العراق، وعمامتي، وسوف لن أدعها تقع"،
يتبع رجاءا