آحمد صبحي منصور Ýí 2011-08-14
بعد التحية لكم جميعا ، اسمحوا لى بعرض الآتى :
أولا :
الوطن العربى بدأ يغرق شيئا فشيئا فى بحر الرمال السلفى .
فى مصر بعد ثورة 25 يناير 2011 بدأ السلفيون استعراض القوة إعلاميا وفى المظاهرات وفى التخويف والارهاب بدأ السلفيون مرحلة جديدة هى ممارسة الحكم فى مناطق مصرية ، بطرق شتى منها المساعدة وتقديم الخدمات ومنها تكوين ميليشيات مسلحة والتحالف مع بعض قبائل سيناء . هم يختارون أضعف وأهم أجزاء مصر ليبدءوا سيطرتهم عليها . بلايين الدولارات تتدفق عليهم من السعودية و الخليج ، والجميع ساكت بما فيه المجلس العسكرى الذى لا يستشعر منهم خطرا فى الوقت الذى يتم فيه تشويه وتجريم التمويل الغربى الهزيل والمحدود لمنظمات المجتمع المدنى مع إنه يهدف للتنوير و نشر ثقافة الشفافية و الديمقراطية إنقاذا لمصر. المفجع أكثر هو تشتت الاتجاهات الليبرالية الديمقراطية والعلمانية والتى يجرى تكفيرها وتشويهها وتخوينها علنا وهى منشغلة بخلافاتها تاركين مصر تغرق فى بحر الرمال الوهابى السعودى السلفى . ما يحدث فى مصر ارهاص بما سيحدث فى بقية الوطن العربى.
ثانيا :
ما يهمنى على المستوى الشخصى أننا أنتجنا برنامجا تليفزيونيا عنوانه ( فضح السلفية ) وننشر حلقاته على موقعنا ، وعلى اليوتوب :
http://www.youtube.com/user/ahlalquran1
وكنا ـ ولا نزال ـ نحلم بانتاج برامج أخرى لو وجدنا قنوات تليفزيونية تهتم بمصير مصر ، لأن أهم طرق مواجهة السلفية ( من اخوان مسلمين وجماعات اسلامية وجهاد وتكفير وهجرية و جماعات دعوية ) هو مواجهتهم من داخل الاسلام لتأكيد تناقضهم مع الاسلام وانهم أعدى أعدائه ، وبذلك تتحول قنبلتهم الموقوته الى مجرد قطعة حديد بعد نزع المفجّر منها . بعد نشر 16 حلقة والاتصال بكل من يهمه الأمر لم نجد سوى التجاهل أو التشجيع الصامت السلبى .
ثالثا :
نعرف إن اتجاهنا فى تبرئة الاسلام من جرائم السلفيين وغيرهم لا يروق لمن يكره الاسلام ، كما نعرف إن بعض المعتدلين من المسلمين يفزعون من جرأتنا على تراثهم المقدس . ونعرف أنه قد توجد تحفظات أخرى ومخاوف ووساوس وهلاوس وعقد نفسية لهذا وذاك ، ولكن هناك حقائق راسخة لا مجال لانكارها:
1 ـ أن ما نكتبه هو أهم سلاح فكرى سلمى قاطع فى مواجهة السلفيين والمتطرفين السنيين ، وهم الذين يهددون كل أولئك الذين لا يروق لهم اتجاهنا .
2 ـ أننا منذ اكثر من ربع قرن ونحن نتطوع بالدفاع عن كل أولئك الذين لا يروق لهم اتجاهنا الفكرى ايمانا منا بحرية الفرد المطلقة فى الرأى والفكر والدين فى العقيدة والشعائر وفى الدعوة و التبشير . ليس ذنبنا أن براهيننا من داخل الاسلام ، فنحن نشجع أن تتعدد الاتجاهات وتتنوع الخلفيات الثقافية والعلمية فى مواجهة ثقافة التطرف الدموية.
3 ـ إنه لم يحدث على الاطلاق ـ ولن يحدث ـ أننا قمنا بالتبشير للاسلام والدعوة اليه بين غير المسلمين مع وجودتيارنا فى مجتمع امريكا والغرب ، ومع أن ذلك حق لنا كما هو حق لغيرنا ،إلا إننا موقنون أن مهمتنا الوحيدة هى نشر الاسلام الحقيقى بين المسلمين ليؤمنوا بالديمقراطية والعدل والمساواة و الحرية المطلقة فى الدين وحقوق الانسان وحقوق المواطنة باعتبارها جوهر الاسلام وليست نقيضا له كما يزعم السنيون السلفيون .
4 ـ نجاحنا فى مسعانا معناه نصر كبير لكل أولئك الذين لا يروق لهم اتجاهنا الفكرى ، بل هو إنقاذ لهم من مصير كئيب ينتظرهم عما قريب لو ظلوا على تجاهلهم لنا وعدم تعاونهم معنا .
5 ـ إننا تعرضنا بسبب جهادنا السلمى خلال عصر مبارك لاربع موجات من الاعتقال ، ولم نتوقف ولم نهادن النظام بل هاجمناه بكل عنف ولم نزدد إلا ثباتا وتصميما ، وقد سقط مبارك بحمد الله جل وعلا . وبعد سقوطه لا نزال على موقفنا فى مواجهة ثقافة الاستبداد الوهابية السعودية السلفية دون أن ننغمس فى أحلام الصراع حول السلطة لأنه لا مطامح لدينا فى أى سلطة .
6 ـ لو حكم السلفيون مصر أو غيرها فإن الخطر الأكبر سيطول أولئك الذين لا يروق لهم اتجاهنا الفكرى ، إن التيار القرآنى مع خطورته الشديدة على السلفيين ومع كثرة اتباعه داخل مصر وخارجها فلن يتعرض حينئذ لخطر ، لعدة أسباب ، منها أن السلفيين مع عدائهم الشديد للقرآنيين فهم يعرفون أن القرآنيين هم أصل الانتماء الاسلامى وانهم الأكثر علما بالاسلام والأكثر تمسكا به وحرصا عليه ودفاعا عنه، وأنهم بلا طموح سياسى ولا يزاحمون احدا على الدنيا ، ثم إن التيار القرآنى بلا أنصار ظاهرين معروفين ،أى إنه تيار يسرى بدرجات متفاوته داخل العقل المسلم ينشر الاستنارة ببطء ولكن باستمرارا ويكتسب انصارا جددا كل يوم حتى داخل السلفيين انفسهم . هى حقيقة راسخة إن القرآنيين لن يكونوا على خطر كبير لو حكم السلفيون بينما سيحيق الخطر الماحق بالآخرين ممن لا يروق لهم اتجاهنا .
ألا تكفى هذه الحقائق لاقناع أولئك الذين لا يروق لهم اتجاهنا .
رابعا:
السلفيون يتبعون سياسة التجاهل مع برنامجنا فلم يردوا عليه حتى لا يشتهر ويثير ضجة ويصل العلم به للأغلبية الصامتة . السلفيون يعرفون أن وصول برنامجنا وأمثاله الى الأغلبية الصامتة كفيل بالقضاء التام على سطوة واحلام السلفية فى ركوب مصر واهلها .وهم بلا شك اكثر سعادة بتجاهل الأحرار لبرنامجنا. لذا يكون عارا على الأحرار أن يتفقوا مع السلفيين على تجاهلنا .
هذا الخطاب لايطلب منكم سوى الممكن واليسير ، مثل :
1 ـ توصيل صوتنا الى القنوات الفضائية لنتعاون معا فى نشر حلقات هذا البرنامج او انتاج او كتابة برامج اخرى تواجه السلفية لانقاذ ما يمكن انقاذه .
2 ـ مناقشة حلقات برنامجنا فى برامج القنوات الفضائية ، ولو بالهجوم والنقد واتهامنا بنشر البلبلة بين الناس..
3 ـ كتابة مقالات تتعرض لبرنامجنا بالنقد او بالدهشة والاستغراب
4 ـ دعوة السلفيين والازهر للرد علينا ، يكفى القول بأننا نقول أشياء خطيرة ولكنها مثبتة بالأدلة ولذلك لا بد من الرد عليها من المتخصصين من الشيوخ الرسميين والسلفيين. إن إحراج شيوخ السلطة المستبدة وأئمة السلفية أمر شديد الأهمية لكم جميعا إلاّ إذا كنتم تشفقون عليهم وتريدون استمرارهم فى التحكم فى عقول الأغلبية الصامتة واستمرارهم فى تكفيركم و الهجوم عليكم بالدين.
أخيرا :
نحن لا نطلب الكثير . ولا نطلبه لنا ، بل هو لكم ..ولمصر .. ولكل شعوبنا العربية .
نطلبه حتى لا يرتفع علم السعودية في مصروغيرها ..
نطلبه حتى لا تتحول مصر وغيرها الى ولايات تابعة لآل سعود ..!!
اللّهم بلغت ..!!
اللّهم فاشهد ..!!
كلام معقول جدا دكتور احمد فهؤلاء العلمانيون العرب لا يعرفون ان مواجهه السلفيين امام الاغلبيه الصامته يجب ان تكون من داخل الدين لا من خارجه كما يفعلون فهذا لا يقنع المسلم البسيط الذى لا يريد ان يتخل عن دينه ليخسر اخرته فى سبيل دنيته المهم هو اقناع هذا المسلم البسيط ان الفكر السلفى لا يأخذ الانسان الى الجنه ابد وهذا سهل للغايه من داخل القران اثبات هذا ولكن العلمانيون العرب قد فصلوا الدين عن عقولهم و حوراراتهم وهم فى امس الحاجه للتعلم كيف يواجهون المد السلفى من داخل الدين ليثبتوا للمسلمين ان العلمانيه لا تعنى البعد عن الدين ورغم ان القرانيين يدافعون عن العلمانيين عند اضطهادهم وعن اللبراليين عند تكفيرهم و عن الشيوعيين و الاشتراكيين عند اهدار دمهم وعن البهائيين و المسحيين و الشيعه عند تعرضهم للاضطهاد الدينى الا ان ولا واحد من السابقين دافع عن القرانيين فى محنتهم ابدا ابد ابد وعلى الرغم من ذلك لم يتوقف القرانيين فى الدفاع عنهم وفى هذا اكبر اثبات اننا عندما ندافع عن المضطهدين لا من اجل ان نكسب تعاطفهم والا لسكتنا عن الدفاع عنهم عندما تجاهلونا فنحن نقوم بواجب دينى مقدس عندنا نبتغى به وجه اللله عندما ندافع عنهم لا نبتغى ابد مرضاتهم عنا لهذا مع استمرار تجاهلهم لنا فنحن لن تجاهل ابد اى اضطهاد يتعرضوا له ولكن سنكون بجانبهم ندافع عنهم وعن حريتهم ونطالب بالعدل لهم لان هذا ما امرنا به القران الذى اذا واجهنا به السلفيون لاثبتنا جهلهم ولاثبتنا للمسلمين ان العلمانيه والليبراليه و الحريه الشخصيه وحقوقوالانسان والمواطنه ليست كفرا وهذا ما فشل العلمانيون العرب عن اثباته حتى الان هم والليبراليون وكم ان اثباته سهل من داخل القران ولكن ماذا نقول
أخي وصديقي الدكتور / احمد
تحية مباركة طيبة وبعد
كل عام وسيادتك والأسرة الكريمة وعالمنا الإسلامي بكل خير .
سعيك هذا تؤجر عليه من الله تعالى .
وأتمنى أن تأخذ خطوة أخرى لتكريس منهج التأصيل القرآني ، وهذا ما سوف يشد القنوات الفضائية ، وليكون عونا للمخلصين من كافة التيارات الفكرية وخاصة الإسلامية للمعرفة الذاتية للإسلام الصحيح .
لأن الهدف الأسمى هو توحيد المسلمين ، وحينئذ سيظهر المعاند للعيان ويفقد شعبيته الدينية .
دمت أخي بكل خير .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سلام عليكم سيدي
عبارة الاسلام الحقيقي يتغنى بها كل التيارات الاسلامية
فهل لي حضرتكم ان يشرح لي ماهو الاسلام الحقيقي ؟
وهل الحقية هي ملك لشخص او لتيار دونا عن غيره؟
لانني صرت أعتقد مثلما قال الشاعر :كل يدعي وصلا بليلى وليلى لاتقر لهم بذاك
سلام
من غريب اهل السنة !!! :
روى ابن ماجة (215) وأحمد (11870) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنْ النَّاسِ ) قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ هُمْ ؟ قَالَ :
( هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُهُ ) وصححه الألباني في "صحيح ابن ماجة" .
قال المناوي رحمه الله :
" أي حفظة القرآن العاملون به هم أولياء الله المختصون به اختصاص أهل الإنسان به ، سموا بذلك تعظيما لهم كما يقال : "بيت الله" .
قال الحكيم الترمذي : وإنما يكون هذا في قارئ انتفى عنه جور قلبه وذهبت جناية نفسه ، وليس من أهله إلا من تطهر من الذنوب ظاهرا وباطنا ، وتزين بالطاعة ، فعندها يكون من أهل الله " انتهى باختصار .
"فيض القدير" (3 / 87) .
ولا يكفي مجرد التلاوة ليكون من أهل القرآن ، حتى يعمل بأحكامه ، ويقف عند حدوده ، ويتخلق بأخلاقه .
وللحافظ محمد بن الحسين الآجري رحمه الله في ذلك كلام طيب جدير بالعناية ، نذكر منه طرفا ، قال رحمه الله :
" ينبغي لمن علمه الله القرآن وفضله على غيره ، ممن لم يحمله ، وأحب أن يكون من أهل القرآن وأهل الله وخاصته أن يجعل القرآن ربيعا لقلبه يعمر به ما خرب من قلبه ، يتأدب بآداب القرآن ، ويتخلق بأخلاق شريفة تبين به عن سائر الناس ، ممن لا يقرأ القرآن :
فأول ما ينبغي له أن يستعمل تقوى الله في السر والعلانية ، باستعمال الورع في مطعمه ومشربه وملبسه ومسكنه ، بصيرا بزمانه وفساد أهله ، فهو يحذرهم على دينه ، مقبلا على شأنه ، مهموما بإصلاح ما فسد من أمره ، حافظا للسانه ، مميزا لكلامه ، إن تكلم تكلم بعلم إذا رأى الكلام صوابا ، وإن سكت سكت بعلم إذا كان السكوت صوابا ، قليل الخوض فيما لا يعنيه ، يخاف من لسانه أشد مما يخاف عدوه ، قليل الضحك مما يضحك منه الناس لسوء عاقبة الضحك ، باسط الوجه ، طيب الكلام ، لا يغتاب أحدا ، ولا يحقر أحدا ، ولا يسب أحدا ، ولا يشمت بمصيبة ، ولا يبغي على أحد ، ولا يحسده ، وقد جعل القرآن والسنة والفقه دليله إلى كل خلق حسن جميل ، حافظا لجميع جوارحه عما نهي عنه ، إذا قيل له الحق قبله من صغير أو كبير ، يطلب الرفعة من الله ، لا من المخلوقين ، ماقتا للكبر ، خائفا على نفسه منه ، لا يتآكل بالقرآن ولا يحب أن يقضي به الحوائج ، ولا يسعى به إلى أبناء الملوك ، ولا يجالس به الأغنياء ليكرموه ، يقنع بالقليل فيكفيه ، ويحذر على نفسه من الدنيا ما يطغيه ، يتبع واجبات القرآن والسنة ، يأكل الطعام بعلم ، ويشرب بعلم ، ويلبس بعلم ، وينام بعلم ، ويجامع أهله بعلم ، ويصطحب الإخوان بعلم ، ويزورهم بعلم ، يلزم نفسه بر والديه ، وإن استعانا به على طاعة أعانهما ، وإن استعانا به على معصية لم يعنهما عليها ، ورفق بهما في معصيته إياهما بحسن الأدب ؛ ليرجعا عن قبيح ما أرادا مما لا يحسن بهما فعله ، يصل الرحم ، ويكره القطيعة ، من قطعه لم يقطعه ، ومن عصى الله فيه أطاع الله فيه ، رفيق في أموره ، صبور على تعليم الخير ، يأنس به المتعلم ، ويفرح به المجالس ، مجالسته تفيد خيرا ، قد جعل العلم والفقه دليله إلى كل خير ، إذا درس القرآن فبحضور فهم وعقل ، همته إيقاع الفهم لما ألزمه الله : من اتباع ما أمر ، والانتهاء عما نهى ، ليس همته متى أختم السورة ؟ همته متى أستغني بالله عن غيره ؟ متى أكون من المتقين ؟ متى أكون من المحسنين ؟ متى أكون من المتوكلين ؟ متى أكون من الخاشعين ؟ متى أكون من الصابرين ؟ متى أعقل عن الله الخطاب ؟ متى أفقه ما أتلو ؟ متى أغلب نفسي على ما تهوى ؟ متى أجاهد في الله حق الجهاد ؟ متى أكون بزجر القرآن متعظا ؟ متى أكون بذكره عن ذكر غيره مشتغلا ؟ .
فمن كانت هذه صفته ، أو ما قارب هذه الصفة ، فقد تلاه حق تلاوته ، ورعاه حق رعايته ، وكان له القرآن شاهدا وشفيعا وأنيسا وحرزا ، ومن كان هذا وصفه ، نفع نفسه ونفع أهله ، وعاد على والديه ، وعلى ولده كل خير في الدنيا وفي الآخرة "
انتهى باختصار .
"أخلاق حملة القرآن" (ص 27) .
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5117 |
اجمالي القراءات | : | 56,872,848 |
تعليقات له | : | 5,451 |
تعليقات عليه | : | 14,828 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
جريمة الإبادة الجماعية بين ( إسرائيل ) والعرب والمحمديين
القاموس القرآنى : ( البشر والانسان )
( من مات قامت قيامته ) تلك الأُكذوبة السلفية الكافرة بالقرآن الكريم
تساؤلات من القرآن لأهل القرآن – 19
الفكر السني وتشويه الخصوم ظلما وعدوانا
دعوة للتبرع
أنا .. وهو .. وهى ..: وقع نزاع بينى وبين شريكت ى فى الشرك ة ، ووصل...
القسم على المصحف : هل يصج القسم على المصح ف الشري ف ؟...
التروايح والوتر: صلاة الترا ويح والوت ر .. هل هى واجبة فى رمضان ...
دليل صدق القرآن: ما هي الأدل ة العقل ية علي صدق القرآ ن و ما هي...
سؤالان : السؤا ل الأول أحتا ج الى البخّ اخة ...
more
السلفية فى مصر أشد عداوة وفتكا بهم خاصه مع وجود نخبة مفكرة فى مصر تتمثل فى الليبراليين والعلمانيين واليساريين وغيرهم وهم دعاة حرب واسالة دماء تاريخهم يقول ذلك خاصة مع الاقباط الذين سوف يدفعون الجزية ويعاملوا معاملة الذمى
ربنا يستر على مصر
ملحوظة ..
كنت اسمع خطبة الجمعة من شرفة منزلى وسمعت الامام يكفر العلمانيين والليبراليين بأنهم هم من ينشروا الفسق والفجور فى المجتمع المصر
لابد وللمرة المليون ان يكون هناك خطاب دينى معتدل ومثقف ومستنير وغير منحاز للسلفيين .. وهذا دور الازهر المتواطىء معهم فى السيطرة على مصر .