تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام |
تقرير دولي: أنصار «البرادعي» يزيدون بمعدل 13 شخصاً كل دقيقة

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٢ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


قالت شبكة الصحافة الدولية «إنتر برس سيرفس» في تقرير لها إن رفض الحكومة المصرية حملات ضد الدكتور محمد البرادعي ـ المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والحاصل علي جائزة نوبل للسلام ومؤسس الجمعية الوطنية للتغيير ـ لم تستطع أن تنال منه أو تثنيه عن مواصلة طريق المطالبة بالتغيير الدستور لتحسين حالة مصر إلي الأفضل، مشيرة إلي تأكيده أنه لا يسعي لمنصب الرئيس، وإنما يسعي إلي المشاركة في وضع نظام سياسي جديد يمكن المصريين منه ممارسة حياة كريمة.

وذكرن الشبكة في تقريرها تحت عنوان «النقاد في مصر يسألون البرادعي عن التغيير الذي ينشده» إنه علي الرغم من أن النقاد والمحلليين السياسيين في مصر يرون أن المطالب التي يرفعها البرادعي والخاصة بتعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور إلي جانب إنهاء حالة الطوارئ التي تعيش فيها مصر منذ عام 1981 لم تؤثر في شعبية البرادعي لدي المصريين، خاصة الأجيال الجديدة من الشباب الذين يرون في البرادعي أملاً في التغيير.

وأوضحت شبكة الصحافة الدولية أن «البرادعي» لقي هجوماً حاداً من أنصار الحكومة المصرية بعد إعلانه احتمال خوضه الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2011 قبل وصوله إلي القاهرة عقب مغادرته منصبه الدولي، فإن هذا الهجوم لم يمنع المصريين من الاحتفال به لدي قدومه الذي استقبل فيه استقبال الأبطال إلي جانب تزايد عدد المؤيدين له بشكل كبير، حيث بلغ عدد أعضاء جروب تأييد البرادعي علي الموقع الاجتماعي «فيس بوك» أكثر من 200 ألف مؤيد، مشيرة إلي تقارير نشرت بشأن زيادة أنصار البرادعي علي الإنترنت بمعدل 13 شخصاً كل دقيقة.

ولفتت إنتر «بوس سيرفس» في تقريرها إلي أن هناك بعض الانتقادات قد وجهت إلي الدكتور البرادعي بشأن المنهج الذي يتبعه في مطالبته بالتغيير، مشيرة إلي أن المحلليين السياسيين والنقاد أكدوا أن البرادعي بدأ حملته بهجوم علي النظام بشأن التعديل الدستوري وتغيير النظام السياسي.

في حين يركز أغلب المصريين في السنوات الأخيرة علي مسائل اجتماعية واقتصادية مثل البطالة والعنوسة وتدني الأجور، أي كل ما يتعلق بلقمة العيش، وهو ما يجب علي البرادعي أن يضعه في مقدمة أولوياته.

وأشارت الشبكة إلي أن هذه الأمور التي ركز عليها «البرادعي» ووضعها في المقام الأول هي أمور لا تفهمها سوي النخبة أو المهتمين بالعمل السياسي والعمل العام، وأنه عندما تحدث عن المشاكل الأخري كالفقر والبطالة والأمية لم يضع هذه الأمور في أولوياته مع أنها أول الأمور التي تهم المواطن المصري البسيط ويضعها في مقدمة أجندته ومطالبه.

ونقلت شبكة الصحافة الدولية عن الدكتور عمرو هاشم ربيع ـ المحلل السياسي بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ـ قوله «إن الانتخابات المقبلة ستشهد منافسة بين مرشح الحزب الوطني وآخرين من الأحزاب السياسية الضعيفة، والتي ستنتهي إلي فوز مرشح الحزب الوطني.

في حين يصعب علي «البرادعي» أن يتراجع عن المطالب التي تقدم بها في إشارة إلي أن المطالب التي قدمها «البرادعي» تعد غير واقعية بالنسبة لنظام الرئيس مبارك الذي لن يلبيها برغم كونها مطالب شعبية.

اجمالي القراءات 4136
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق