تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ | خبر: ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لإنهاء العقوبات على سورية | خبر: قادة العالم يتعهدون بدعم التنمية في قمة إشبيلية بغياب ترامب | خبر: زراعة العراق تواجه كارثة الجفاف... ومخاطر على الأمن الغذائي |
سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ.

Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2022-08-01



عزمت بسم الله،

إن الرحمان الرحيم أَرسل الرسل مُبشرين ومُنذرين، وأنزل معهم الكتب لئلا يكون للناس حجة على الله تعالى بعد الرسل، وآخر الكتب المنزلة هو القرءان العظيم، وهو المهيمن على ما سبقه من الكتب وخلاصتهم، فمن اهتدى به هُدي ومن أعرض عنه ضل. قال رسول الله عن الروح عن ربه: رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا. النساء 165.
المزيد مثل هذا المقال :

وبعد وفاة النبي انقلب الكثير على عقبيه واتبع ما وجد عليه آباءه، فبدأت الفتن والحروب بين (المسلمين)، فسالت الدماء من أجل الحكم، وبدأ لهو الحديث ينتشر ويباع ويشترى بالدرهم والدينار، فأصبح أتباع خاتم الأنبياء شيعا وأحزابا، وهجروا القرءان واتبعوا أهواءهم والشهوات، رغم أن الله تعالى قال: وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ. آل عمران 144.
واليوم والحمد لله تعالى قد سخر الله سبحانه لنا وسائل تسهل البحث لمن آمن بوحدانية الله تعالى، واستمسك بالذي أوحي إلى الرسول (وهو القرءان فقط لا غير) وقد أُمر النبي أن يستمسك به. فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ* وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ. الزخرف 43/44. نعم سوف نُسأل جميعا عن الذكر فقط لا غير، لأنه الكتاب الوحيد الذي تولى الله تعالى حفظه من كيد الكائدين، وتحدى على ذلك الإنس والجن أن يأتوا بمثله، فلم ولن يأتوا بمثله أبدا. قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا.الإسراء 88.
(أما ما نسب إلى الرسول خارج الوحي القرءاني فهو من لهو الحديث، فيمكن الإتيان بمثله أو بأحسن منه).
واليوم لا عذر لنا لأن العالم أصبح بين أيدينا واتضحت الكثير من الأمور، وظهرت للعلن افتراء كتب البشر التي أكثر ما في بطونها هو افتراء على الله تعالى ورسوله، خاصة ما يتناقض مع القرءان العظيم تناقضا واضحا، فعلى رجال الدين المُتَّقين يوم الفرقان والمخلصين العبادة لله تعالى، فعليهم أن يصدعوا بالحق كما أُمر الرسول بذلك، يقول الله تعالى: وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ* كَمَا أَنزَلْنَا عَلَى المُقْتَسِمِينَ* الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ* فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ* عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ* فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ* إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ* الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. الحجر 89/96. أما أن يداهن رجال الدين مريديهم وأتباعهم حفاظا على مناصبهم ومتاع الحياة الدنيا فهذا ما سوف يَعضُّون أيديهم يوم التغابن ويلوم ويلعن بعضهم بعضا، ولن تنفعهم أموالهم ولا أولادهم ولا أتباعهم ولن يشفع فيهم أحد أبدا. قال رسول الله عن الروح عن ربه: وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنزِيلا* الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا* وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا* يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلا* لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولا* وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا* وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا.الفرقان.25/31. ولقد ضرب الله تعالى لنا مثلا عن المصرِّين على الضلال فقال سبحانه: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ*وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَمًا مِّنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ* فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواْ الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لاَّ يَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَدَرَسُواْ مَا فِيهِ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ* وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ*وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّواْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ* وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ* أَوْ تَقُولُواْ إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِن قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِّن بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ* وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ* وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ* وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ* سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ* مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ* وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ. الأعراف 167/179.

هذا المقال المتواضع سيكون شهيدا علي يوم الفرقان، وعلى كل من قرأه واستفاد به فعمل به أو لم يعمل.
والسلام على من اتبع هدى الله تعالى فلا يضل ولا يشقى.
اجمالي القراءات 3915

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   يحي فوزي نشاشبي     في   الخميس ٠٤ - أغسطس - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[93388]

الثورة "الإلكترونية" واستمرار حجم ووزن الحجة التي علينا.


 



بسم الله الرحمن الرحيم.



******



الثورة  "الإلكترونية"



واستمرار حجم ووزن الحجة التي علينا.



======================= 



      إن الجملة التي جاءت في مقال الأستاذ إبراهيم دادي المنشور تحت عنوان: (سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ)، المنشور في موقع أهل القرآن يوم الفاتح أوت 2022، هو الذي أثار فــيّ هذه التساؤلات، ومنها أننا في هذا العصر، لا عذر لنا، لأن العلم أصبح بين أيدينا ومكّننا من فضح الكثير ووضّح أمورا وبكيفية باهرة لم تكن في الحسبان ولا كنا نحلم بها حتى.



       إنّ مقال الأستاذ إبراهيم  جعلتني أتساءل مع نفسي: ألا تكون هذه الظاهرة الأخيرة "الإلكترونية" أو الإعلامية، ألا تكون هي نفسها رحمة ونعمة أخرى من نعم الله التي سخرها لنا وأضافها لنعمه التي لا تعدّ ولا تحصى؟ ولولاها،أي لولا هذه الوسيلة الخارقة المبهرة لما تمكنا من فضح الكثير والكثير جدا من المستور من إيجابيات وسلبيات؟



       (يتبع)



2   تعليق بواسطة   يحي فوزي نشاشبي     في   الخميس ٠٤ - أغسطس - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[93389]

الثورة "الإلكترونية" واستمرار حجم ووزن الحجة التي علينا.


نعم، لولا هذه الثورة الاعلامية لما تمكنا من أن نقتنع أكثر من ذي قبل بأننا من حيث ندري أو لا ندري، واقعون تحت طائلة تلك التهمة العظيمة وما أدراك ما هي، تلك التي سيشهد بها علينا الرسول في ذلك اليوم العظيم مؤكدا  شهادته بقوله: (....وقال الرسول يا ربّ إن قومي اتخذوا هذا القرءان مهجورا) سورة الفرقان، الآية: (30)، وعليه فإن وضعنا الحالي البائسيدل دلالة قاطعة على صحة ووقوع  تلك الشهادة مستقبلا.



       وعندما نرجع إلى الظاهرة العظيمة التي نعيشها، ظاهرة هذه الثورة الاعلامية التي قد تكون في جزئها الظاهر فقط، ملوحة بأن ما خفي هو أعظم وأن ظهوره بمثابة كل أت قريب، وأن حجم الحجة التي علينا يكبر ويثقل باستمرار، وأن مساحة الإعتذار مستمرة في التراجع.



       وعندما يكون كل ذلك كذلك، ألا يجوز لنا أن نقتبس تصريحنا المعبر عن ارتياحنا وترحيبنا بنعمه سبحانه وتعالى وشكرنا له، من تلك الآية القرآنية الواردة في سورة "الزخرف" (13) ونقول مسبحين : "سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين".



       ثم، إنّ هذه الثورة "الإلكترونية" ألا تكون بمثابة إشارة من الله سبحانه وتعالى الواردة في سورة النمل (25) لفضح كل مستور وكل مسكوت عنه، إن عن قصد أو غير قصد، من تلك المفتريات الظالمة الهدامة، ولإخراج كل خبء؟



ولنزيد اهتماما وتأملا وتدبرا في الآية رقم (25) في سورة النمل : (ألا يسجدوا لله الذي يُخرج الخبء في السماوات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون).



   وأخيرا، ألا يحق لنا أن نقولها بكل اطمئنان: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)



   ************************ 



  



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-11
مقالات منشورة : 574
اجمالي القراءات : 11,937,750
تعليقات له : 2,041
تعليقات عليه : 2,939
بلد الميلاد : ALGERIA
بلد الاقامة : ALGERIA