تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ | خبر: نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة | خبر: الجبهة الشعبية: مشروع قانون الإيجار القديم خروج على الدستور وتهديد للسلم الاجتماعي | خبر: الورقة البيضاء البريطانية تهدد الكفاءات العربية | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً |
الملط يعرى الحكومة ويعترف الحكومة سرقت الشعب لتخفى عجز النظام عن إدارة البلاد

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٣٠ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: جبهة انقاذ مصر


الملط يعرى الحكومة ويعترف الحكومة سرقت الشعب لتخفى عجز النظام عن إدارة البلاد

 

 

فضيحة تحت قبة البرلمان--- الملط يعرى الحكومة ويعترف الحكومة سرقت الشعب لتخفى عجز النظام عن إدارة البلاد

 

 

29th March

 

القاهرة - إنقاذ مصر
وضع الجهاز المركزي للمحاسبات مجلس الشعب والحكومة في مأزق بسبب مخالفة الحساب الختامي للقانون، وقرار وزير المالية بضم 24.3 مليار جنيه من الفائض الأكتوارى لأموال المعاشات إلى الخزانة العامة بما يخالف المادة 8 من القانون 79.
المخالفة تقدم بها النائب كمال أحمد للدكتور سرور في مذكرة، مما دعا رئيس المجلس إلى أن يطلب رأى المستشار الملط فاعترف الأخير بوجود مخالفة للقانون، وهنا قال الدكتور سرور للملط.. أنت بتضع البرلمان في مأزق لأن الرقيب الأول على الحسابات الختامية يعترف بحدوث مخالفة قانونية واعترف وزير المالية أن هناك مخالفة للقانون ولكنه بررها بأن العلاوات الخاصة بالمعاشات مسئولة عنها الخزانة التي تقوم بقيمة العلاوة سنوياً وليس المبلغ الإجمالي، وأضاف أن هذا الوضع وجده مطبق عندما جاء وزيراً على مدى 30 عاماً.
وقال إن تطبيق القانون يتطلب أن أضع 20 مليار جنيه سنوياً وهذا سيؤدى إلى انهيار الموازنة واستمر النقاش حيث عقب المستشار الملط قائلاً إن القانون يلزم وزارة المالية بأن تضع فائض تكلفة إجمالي الزيادة في المعاشات فى صناديق المعاشات، وإذا كان هناك عجز تتحمله الخزانة، وأضاف الملط لا أمانع إذا أرادت الحكومة تعديل القانون ووافق المجلس بحيث يؤول الفائض إلى الخزانة، مؤكداً إما أن نطبق صحيح القانون أو نعدله.
وأمام وضوح المخالفة القانونية أعلن وزير المالية أن الموضوع يتم عرضه على لجنة الخطة والموازنة، وإذا رأت تعديل القانون فليس لديه مانع، وقال الدكتور سرور لا أوافق على إقرار خطأ قانوني وأشجع تعديل الحكومة حتى أنقذ الحكومة من المأزق ومن أن يوجه لها أحد جناية الإضرار بالمال العام، ولا يجوز أن يتعلل شخص بأوضاع سياسية فى مخالفة القانون لأن القانون فوق الجميع، وهنا انفعل الدكتور سرور وسأل المهندس أحمد عز عن رأيه فى هذه المخالفة وأضاف قائلاً "أنا برلمانكم لن يكون محترم، إلا إذا أخذت الحكومة بالها منه ولا يشرفني أن أكون رئيساً إلا لبرلمان قوى يتابع أعماله بقوه".

فيما دافع عز وقال إن ملاحظة الجهاز المركزي للمحاسبات، وهى صحيحة لا تمنع ربط أي حساب ختامي، وأضاف أن قانون الموازنة مبنى على الأساس النقدي وليس على أساس قاعدة الاستحقاق. وأضاف أن القانون عفا عليه الزمن حالياً ومن الاستحالة تطبيقه حالياً.
ورد سرور أن الجهاز المركزي أبدى ملاحظات ولابد أن نصوت عليها فهل ستقول للجهاز أخطأت أم نقرها ونثبت المخالفة؟
 
اجمالي القراءات 3192
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق