تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام | خبر: تدخلات أمنية في انتخابات نقابة الصحافيين المصريين | خبر: مئات الجرحى بانفجار كبير في ميناء إيراني |
نائب في الحزب الوطني يتقدم بطلب احاطة عاجل يحذر فيه من مجاعة تجتاح مصر وتجعل الناس يأكلون بعضهم البع

اضيف الخبر في يوم السبت ١٧ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: جبهة انقاذ مصر


حذَّر طلب إحاطة عاجل من خطورة الوضع القائم القائم الذي يهدد مصر بمجاعة.
التحذير جاء من محمد خليل قويطة نائب الحزب الوطني الذي طالب بإحالة طلبه إلى لجنة الزراعة بمجلس الشعب، وفي حضور المهندس أمين أباظة وزير الزراعة لمناقشة هذه القضية الخطيرة التي تهدد البلاد نتيجة نقص الغذاء واعتماد البلاد على استيراد نحو 60% من الغذاء، خاصةً القمح.

مقالات متعلقة :

أكد النائب أن الاتجاه العالمي الآن والذي يتجه للاستغناء عن البترول قبل أن تجف منابعه فجأةً مع استخدام المنتجات الزراعية لإنتاج الإيثانول كطاقةٍ حيويةٍ نظيفةٍ وبديلة أرخص من ثمن البرميل الذي سيصل سعره إلى مائة دولار، وقال إن هذه الاتجاه العالمي من شأنه اقتطاع 30% من المساحة المزروعة حول العالم لزراعة محاصيل بإنتاج الإيثانول، خاصةً الذرة على حساب القمح والبالغة 3.8 ترليونات في إستراليا وكندا وأمريكا وأوروبا.
وأكد قويطة أن هذا الأمر من شأنه ارتفاع أسعار الحبوب والزيوت والسكر والألبان واللحوم والفاكهة عشرة أضعاف السعر الحالي بعد رفع الدعم عن المزارعين في تلك الدول.
وقال النائب: إن المواطن المصري سوف يدفع نفس السعر الذي يدفعه المواطن الأمريكي والأوروبي مع الفارق الكبير في الدخول والرواتب، وإن الأخطر من ذلك هو إلغاء الدعم في مصر في الأيام المقبلة، مدللاً على ذلك بأن الأسعار ارتفعت في السوق العالمي إلى حوالي الضعف؛ حيث كانت 185 دولارًا للطن عام 2006م تم ارتفعت إلى 270 دولارًا عام 2007م، وأنه من المتوقع أن تصل إلى 400 دولار في نهاية العام، وقال إنه طبقًا للإحصائيات سيصبح تعداد مصر في 2060م إلى 364 مليون نسمة ليتناقص نصيب الفرد من الأراضي الزراعة إلى مساحة لا تكاد تُذكر.
وشدد النائب في تحذيراته على أن المجاعة قادمة لا محالة إن لم تمتد يد الانقاذ بالاكتفاء الذاتي من القمح، واعتباره قضية حياة أو موت يجب أن تُناقش مصريًّا أولاً وعربيًّا ثانيًا بالجامعة العربية بتحويل أراضي السودان إلى سلة غذاء لمصر، والعالم العربي باستثمار فوائض أموال البترول العربية، واعتبار هذه القضية المصيرية هي الأولى بالرعاية للبحث والمناقشة وسرعة اتخاذ القرار حتى لا يأكل بعضنا بعضًا.
 

اجمالي القراءات 3701
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الثلاثاء ٢٠ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[13606]

خبر جدير بالقراءة والتأمل.

من الخبر :

(وشدد النائب في تحذيراته على أن المجاعة قادمة لا محالة إن لم تمتد يد الانقاذ بالاكتفاء الذاتي من القمح، واعتباره قضية حياة أو موت يجب أن تُناقش مصريًّا أولاً وعربيًّا ثانيًا بالجامعة العربية بتحويل أراضي السودان إلى سلة غذاء لمصر، والعالم العربي باستثمار فوائض أموال البترول العربية، واعتبار هذه القضية المصيرية هي الأولى بالرعاية للبحث والمناقشة وسرعة اتخاذ القرار حتى لا يأكل بعضنا بعضًا. )

في العراق , وفي الثمانينيات من القرن الماضي , قدمت الى العراق مجموعة من خبراء النفط الى مصفى نفطي في العراق , وبعد ان قضوا فترة قصيرة في العراق , احسوا كم العراقيون مخطئون بعدم استغلال اراضيهم الشاسعة بالزراعةوخاصة لتوفر المياه في دجلة والفرات . وكانوا مستغربين جدا , وكانوا يسألون العراقيين الذين كانوا يعملون معهم :
كيف تستوردون الدجاج البرازيلي والبيض والحبوب من هنا وهناك وعندكم كل هذه الامكانيات الهائلة والتي تستطيعون بها توفير حاجة البلد وايضا تصبحون مصدرين لها وليس مستوردين .

وهنا يطرح السؤال نفسه , لماذا ؟ لماذا لا تستغل الدول العربية وخاصة العراق ومصر , ما انعم الله عليها من خيرات لا تحتاج الا الى همة الناس وبذل الجهود والعمل الجاد و بالتفكير بالمستقبل وحياة الاجيال القادمة .
اليست هذه هي الانانية وان كل واحد لا يفكر الا بنفسه ويومه .


ويا سيدي النائب ,
انت قلت وحذرت , وليس عليك الا ان تقول اخيرا:
وقد اعذر من انذر.




أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق