تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ |
رجح ثلاث سيناريوهات لمواجهة عودته.. الأشعل: النظام قد يواجه البرادعي بالتجاهل أو الاسترضاء لحرمانه م

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٠ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


رجح ثلاث سيناريوهات لمواجهة عودته.. الأشعل: النظام قد يواجه البرادعي بالتجاهل أو الاسترضاء لحرمانه من الترشح للانتخابات الرئاسية

رجح السفير عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية المصري السابق أن يلقى الدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، تجاهلا من النظام المصري في حال قرر الترشح للانتخابات الرئاسة القادمة.

ووضع الأشعل هذا السيناريو ضمن ثلاث خيارات؛ قائلا إنه قد يلقى تجاهلاً انطلاقا من أن الشروط الخاصة بالترشح لانتخابات الرئاسة لا تنطبق عليه، وإن كان النظام قد يعمل على استغلاله لإضفاء مزيد من الزخم دون السماح له بالترشح فعليا، متوقعا ممارسة ضغوط حكومية على أحزاب المعارضة لمنع انضمامه لأي منها.

أما الخيار الثاني، فلم يستبعد أن يتعرض لحملة هجوم في الصحف الحكومية ووسائل الإعلام التابعة للدولة، عبر التأكيد على عدم أهلية للترشح، والتركيز على علاقته الوثيقة بالولايات المتحدة لمحاولة حرقه أمام الرأي العام، وإظهاره في صورة المبتز للنظام من أجل الاستجابة لضغوط واشنطن في عدد من الملفات.

لكنه مع ذلك، ألمح إلى إمكانية أن يقوم النظام باسترضاء البرادعي عبر إسناد أي منصب رفيع له سعيا لاحتوائه وإبعاده عن خوض انتخابات الرئاسة، أو تقديم نفسه كمرشح للانتخابات بشكل قد يثير المتاعب للنظام، واضعا هذا كخيار ثالث في التعامل مع الدبلوماسي الدولي.

غير أن السيناريو الأرجح من وجهة نظره أن يقابل النظام البرادعي بعدم اكتراث واستنفاد جهده مع إصراره على رفضه التجاوب مع أي دعوات لإجراء تعديلات على المادة 76 من الدستور الخاصة بشروط الترشيح، وبالتالي حرمانه من حق الترشح.

ولم يستبعد الأشعل أن تستغل الإدارة الأمريكية عودة البرادعي إلى مصر لمعاودة الاهتمام بملف الإصلاح السياسي في مصر، وذلك سعيا لإجبار الحكومة المصرية على تقديم تنازلات قد يكون من بينها تخفيف القيود الخاصة بترشح المستقلين لانتخابات الرئاسة، وهو أمر قال إنه قد يضعها في حرج بالغ.

وفي تصريحات سابقة لـ "المصريون"، رفض الأشعل طرح البرادعي كمرشح للانتخابات الرئاسة، قائلا إنه لا يملك المقومات التي تجعله مؤهلا لحكم دولة بوزن مصر، متهما إياه بالارتباط بجهات أمريكية دفعته لإبداء رغبته للترشح لانتخابات الرئاسة المصرية لتشديد الضغوط على النظام الحاكم في مصر وإجباره علي تقديم تنازلات في عديد من الملفات.

وأكد أنه لا يقبل استبدال نظام حاكم وصفه بـ "الموالي لواشنطن برئيس مصري ذي هوى أمريكي خالص"، موضحا أن من بين أسباب تحفظه ابتعاد البرادعي عن مصر لنحو 30 عامًا بالخارج، وأن مصر لا تحتاج مع كامل الاحترام لقدرات البرادعي "نزل إليها بالبراشوت" بقدر ما تحتاج لمشروع وطني يحظى بإجماع ويسعى لاستعادة دورها العربي والإقليمي ويتصدى للمشاكل العديد التي تحاصرها.

اجمالي القراءات 3853
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق