تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام |
دراسة امريكية: موجة وهابية جديدة تجتاح السعودية يقودها وزير الداخلية

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٩ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


دراسة امريكية: موجة وهابية جديدة تجتاح السعودية يقودها وزير الداخلية
الكاتب شبكة راصد الإخبارية

الأربعاء, 29 يوليو 2009 20:20
قالت الدراسة أن الامير نايف يعيد الاعتبار للمؤسسات الدينية المتطرفة في المملكةحذر باحث امريكي من عودة قوية للتشدد الديني في السعودية بعد فترة سادها الأمل بخطوات إصلاحية يشجعها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز.



وبينت مقالة نشرها المدير التنفيذي لمركز التعددية الإسلامية في أميركا أن الأمير نايف بن عبد العزيز يتولى إعادة الاعتبار لمؤسسات متطرفة داخل المملكة "لإفشال محاولات الإصلاحيين السعوديين في التخلص من القيود المتشددة".

وفي مقالة مطولة بعنوان "موجة وهابية جديدة" قال سليمان شوارتز وهو اميركي مسلم يدير مؤسسة تهدف إلى دعم المسلمين المعارضين للحركات الدينية المتطرفة أن العديد من المسلمين ينظرون منذ العام 2005 بعين الأمل للملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز "كمُصلح اتّخذ خطوات لكبح جماح شرطة (المطوّعين) الدينية سيئة الصيت".

وكان من المؤمل وفقا للكاتب أن تُصبح السعودية أقرب شبها بجاراتها الخليجية الأكثر انفتاحا مثل الكويت والبحرين واليمن.

ويضيف الكاتب "في مارس 2009 بدأت عقارب الساعة السعودية بالدوران عكس الاتجاه الذي كان مؤملا. حيث أصبح الأمير نايف بن عبد العزيز الأخ غير الشقيق لعبدالله ووزير الداخلية نائبا ثانيا لرئيس الوزراء. ونايف هو تجسيدٌ للنزعة الوهابية المُعيقة للتقدّم".

ويكشف شوارتز أن الأمير نايف استخدم نفوذه لمنع تقديم المطوعين إلى المحاكم للتحقيق في آلاف الشكاوى التي رفعها ضدهم مواطنون عانوا القمع.

وينقل المقال عن إصلاحيين سعوديين خشيتهم "من أن ولي العهد سلطان بن عبد العزيز إذا ما تُوفي قبل الملك الحالي عبدالله فإن نايف قد يُصبح هو الملك.. من الممكن أن تكون لوراثة نايف السلطة الملكية تبعاتٌ كارثيةٌ على السعودية العربية وعلى مسلمي العالم وعلى الغرب".

وفي هذا السياق أعلنت شبكة المعلومات العربية المُتعلقة بحقوق الإنسان في الثالث عشر من تموز الجاري أن نايف و"منذ تولّيه المنصب الجديد، يسجن الإصلاحيين بدون محاكمة، ما دفع المسؤولين في المملكة الى توسيع نشاطاتهم، بالزجّ بالأبرياء في السجون".

كما يكشف شوارتز أن نايف وسع نشاط التطرف نحو مدينة جدّة وهي العاصمة التجارية للسعودية التي تُعرف بأنها مركز المتمردين على المذهب الوهابي، وأن مهرجان "جدّة غِير" الصيفي الذي انطلق الاسبوع الماضي "كان مُراقَبا مِن قبَل قوة لا يُستهان بها مِن المطوّعين".

ويعتقد مدير مركز التعددية أن "سخط الجماهير من التشدّد في السعودية لم يصل بعد إلى مستوى ما حدث عقب الإنتخابات الأخيرة في إيران. لكن الخوف من تواجد نايف والشعور بأن البلد يمشي الى الوراء، قد يدفع السعوديين الى سلوك مسار جديد".

اجمالي القراءات 5731
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عصام عمر     في   الخميس ٣٠ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41445]

لم ولن يحدث إصلاح بالسعودية

طالما بقي أمثال الفوزان يصدرون الفتاوي التي تكره الحياة وتحتقر المرأة.


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق