العالم ويين والفوزان واللحيدان واللعبيكان ويييييييييييييييييييييييين

يمااااااااااااااااااااااااااا شو هالبشر

أجاز رئيس قسم الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض التصفيق من أجل التشجيع بعدما رفضه بعض العلماء لتشبيهه بأفعال المشركين.

 دي قضية مهمة عرفنا فيها حكم الشرع  أخيرا وجاء غير مخيب للآمال، بعد حكم المسح على الجورب والسلام على الأجنبي ، ووضع الشال الفلسطيني. وأظن أن هذ ه أمور  كانت تشغل الرأي العام.

وما اتذكره من الفتوى السابقة الخاصة بلعبة كرة القدم وحتى لا يتشبهوا بالمشركين :

1- عدد اللاعبين يجب ان يكون اكثر او اقل بواحد من عدد اللاعبين في ملاعب المشركين

2- قياس العارضة يجب ان تختلف عن القياسات التي يستعملها المشركين فالعارضة يجب ان تكون اكبر قليلا او اصغر من القياسات التي يستعملها المشركين

3- عدم لبس الشورت والفانيلة الانيقة التي يلبسها المشركين واستبدالها بالدشداشة التي تعيق حركة اللاعبين واتصورهم وقد وضعوا طرف الدشداشة في فمهم وضغطوا عليها باسنانهم ليستطيعوا الركض خلف الكرة لتحقيق الفوز

4- لا داعي لوجود حكم للمباراة كما هو موجود في ملاعب المشركين بل يجب الرجوع للقاضي اذا حصل اعتداء من لاعب اتجاه لاعب اخر ولا ندري كيف سيحكم القاضي على مثل هذه التجاوزات وهل سيحكم عليهم بالجلد ام لا

5- ممنوع الاحتفاء باللاعب الذي سيجل هدفا وعدم تهنئته وتقبيله حتى لا يتشبهوا بالمشركين . وووووووو



ولكن لا ادري لماذا ينسوا نفس الشيوخ من ان يفتوا ب:

1- عدم استعمال السيارة والقطار والطائرة في التنقل والسفر واستبدالها بالبعير والحمار والحصان والبغل حتى لا يتشبهوا بالمشركين

2- عدم الذهاب للمستشفى واستعمال احدث الاجهزة الطبية والادوية واستبدالها بالذهاب لاقرب عطار يحضر لهم وصفة دواء حتى لا يتشبهوا بالمشركين

3- لماذا يستعمل فرش الاسنان والتي بعض انواعها مصنوع من شعر الخنزير

4-لماذا يستعمل المايكرفون والتلفزيون وكل الاجهزة الكهربائية ولا يعتبروها تشبه بالمشركين

وغيرها وغيرها

مثل هذه الفتاوي هي السبب الرئيسي في تخبط الشباب واصابتهم بوجع الرأس

( اعتقد ان الفتوى تسري على كل الالعاب وليس كرة القدم لانه لم يحدد )

بارك الله فيك يا فضيلة الشيخ على هذه الفتوى التي كان ينظرها الناس من كافة أنحاء العالم مثل حبهم وشغفهم للعيش فى مجتمع تشع فيه الحرية وحقول الانسان ومبادىء العدل والديمقراطية وان شاء الله تكون الفتوى القادمة عن حكم التشجيع بقول (تيت تيت أهلى ) أو ( الأهلى حديد وانا ركبي حديد) ربنا يشفينا من هذه الأمراض المزمنة التي لا يمكن ان يرتقي المسلمون إلا بعد التخلص من مثل هذه الأفكار..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صفقوا له أخيرا وجدها

ما أسرعنا في الفتاوي وما أبطأنا في تصحيح مسارنا

يا أخ سالم

أحييك تحية الإسلام

إن أخطر شيء على أم الإسلام هم أولئك المتأسلمين

وليس المسلمون هم ضعاف مساكين ولكن من تسلم مساند الفتيا هم الخطر

تحية محبة للجميع