تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: شكرا جزيلا استاذ عادل ، وأهلا بك فى موقعك أهل القرآن | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | تعليق: تحليل قرآني قيّم | تعليق: مصلحون /صالحون. | تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | خبر: العراق يتمدد فوق 16 تريليون دولار.. هل يصنف مع أغنى بلاد العالم؟ | خبر: الفاتيكان: وفاة البابا فرانسيس | خبر: أعراس العراق... الفضة بدلاً من الذهب لتسهيل الزواج | خبر: ضوء أخضر للقمع.. أمريكا تحذف انتهاكات من تقريرها السنوي لحقوق الإنسان، ومصر ستحظى بمراجعة خاصة | خبر: منظمات تدين القتل خارج نطاق القانون واحتجاز النساء في مطروح | خبر: قرار تنفيذي لترامب يعيد هيكلة الخارجية الأمريكية بشكل جذري.. ماذا نعرف عنه؟ | خبر: الإمارات تحظر التحدث باللهجة المحلية في الإعلام الرسمي لغير الإماراتيين | خبر: ماذا يعني إقرار قانون العمل لـ30 مليون عامل مصري؟ | خبر: كيف تبدو الحياة في أسعد دولة في العالم؟ | خبر: استطلاع: كثيرون يبدلون دينهم حول العالم.. والمسيحية أكبر الخاسرين | خبر: بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها الأصلية | خبر: السودان يتكبد خسائر بمليارات الدولارات في القطاع الزراعي بسبب الحرب | خبر: مقاهي مصر... هكذا غيّرت الأزمات المعيشية طقوساً يومية | خبر: مصر تنهار اقتصاديًا.. السيسي يُغرق البلد بالديون ويستورد الغاز! | خبر: اعتقال نجل المعارض المصري أحمد أبو الفتوح خلال وجوده في وحدة مرور القطامية بالقاهرة. |
قناة "الحرة" تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها

اضيف الخبر في يوم السبت ١٢ - أبريل - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


قناة "الحرة" تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها

تتجه قناة "الحرة" الأمريكية نحو الإغلاق بشكل كلي، بعد تسريح غالبية موظفيها، وإغلاق جل مكاتبها.

وقالت قناة "الحرة" في تقرير لها: "في مبنى متقشف في سبرينغفيلد، في ولاية فرجينيا، فرغت مكاتب كانت حتى وقت قريب تضج بالحياة، وأظلمت استوديوهات قناة "الحرة" - التي نقلت صوت الحقيقة لأكثر من عقدين إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا - إلا من بصيص أمل".

وأعلن جيفري غدمن، الرئيس والمدير التنفيذي لشبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) (المشغلة لقناة الحرة)، السبت، عن تقليص عدد موظفي الشبكة، اضطراريا، بشكل كبير، ما سيجبرها على خفض إنتاجها التلفزيوني والرقمي لتواصل العمل بعدد قليل جدا من الموظفين.

وقال غدمن بحسب بيان نشرته "الحرة"، إن التقليص جاء بسبب استمرار الوكالة الأمريكية للإعلام الدولي، في وقف تحويل ميزانية الشبكة التي أقرها الكونغرس، وتأتي ضمن توجهات إدارة الرئيس دونالد ترامب بوقف تمويل المشاريع الخارجية.وأوضح غدمن: "لم يُترك لنا خيار آخر سوى إجراء هذه التخفيضات. لقد وافق الكونغرس على تمويلنا في الرابع عشر من مارس. لكن هذا التمويل قُطع فجأة وبشكل غير قانوني في اليوم التالي من قبل ما تسمى بـ "إدارة كفاءة الحكومة" ومن قبل كاري ليك، المستشارة الخاصة للوكالة التي تشرف علينا".

وتابع غدمن: "بما أن السيدة ليك ترفض الاجتماع بنا أو التحدث إلينا، فإننا نستنتج أنها تعتزم خنقنا ماليا، ما يجعلنا بالتالي غير قادرين على دفع رواتب موظفينا الذين يعملون بتفان واجتهاد".

واللافت أن غدمن استخدم خطابا سياسيا في بيانه، قائلا إن قناة "الحرة" هي صوت ضد الأصوات المتطرفة والإرهابية.

وأضاف: "هناك كثير من الجماعات الإرهابية التي تكرهنا، مثل حماس وحزب الله والحوثيين، وكذلك الجماعات المعادية للولايات المتحدة في إيران. وتعزز إيران نفوذها وتوسعها في المنطقة، حيث زادت ميزانيتها لعمليات نشر الأخبار والمعلومات في المنطقة بنسبة 50 بالمئة. وفي مواجهة هذه التحديات، تقف شبكة الشرق الأوسط للإرسال في وجه محاولات نشر العداء ضد الولايات المتحدة".

وقال غدمن: "نحن الوحيدون الذين نروي القصة الأمريكية في منطقة تشهد مناخاً إعلامياً يعمه العداء المطلق للولايات المتحدة. فوسائل التواصل الاجتماعي في المنطقة تحتفل اليوم باستسلام (صوت أمريكا) نتيجة إنهاء تمويلنا بشكل مفاجئ".

وأضاف "أن ميزانية شبكة الشرق الأوسط للإرسال لا تتجاوز تكلفة مروحيتين من طراز (أباتشي) وفي هذا الوقت بالذات، لا يجب على أمريكا أن تتخلى عن أحد مصادر قوتها".

ووافق الكونغرس الأمريكي في 14 آذار/ مارس على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي، أبلغت الوكالة الأمريكية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأمريكية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل بشكل مفاجئ.

وأعلن عدد من العاملين في قناة "الحرة" أنه جرى تبليغهم بإنهاء خدماتهم بشكل فوري، قائلين إن عديد الموظفين وعائلاتهم ممن يعملون في مكاتب واشنطن، باتوا بلا دخل.
اجمالي القراءات 170
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق