تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد |
في أعنف مواجهة مع شيخ الأزهر..اتهام طنطاوي بـ:
في أعنف مواجهة مع شيخ الأزهر..اتهام طنطاوي بـ

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٦ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


في أعنف مواجهة مع شيخ الأزهر..اتهام طنطاوي بـ

في أعنف مواجهة مع شيخ الأزهر..اتهام طنطاوي بـ"الدعاء" لمؤلف كتاب زعم أن الرسول "يجهل ما يوحى إليه" وأن النبي إبراهيم هو الفرعون إخناتون

تفجرت معركة حامية الوطيس بين شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي و"جبهة علماء الأزهر" بسبب كتاب "الهيروغليفية تفسير للقرآن الكريم"، الذي يزعم مؤلفه أن القرآن الكريم كتاب أعجمي، وأن الرسول محمد- عليه الصلاة والسلام- كان يجهل معاني ما يوحى إليه من القرآن، وأنه كان مثل الكفار في شك وارتياب، وأن النبي إبراهيم- عليه السلام- هو الفرعون المصري إخناتون.


فقد أرسل شيخ الأزهر خطابًا مذيلاً بتوقيعه وضعه المؤلف في مقدمة الكتاب يتضمن ثناءً وإشادة به، حيث قال "إن هذا الكتاب فيه جهد يذكر فنشكر وندعو الله أن ينفع به وأن يجعله في ميزان حسناته"، وردت الجبهة بإصدار بيان شديد اللهجة على الشيخ طنطاوي والكتاب الذي يتضمن كذبًا بصريح القرآن الكريم وتطاولاً على مقام الرسول الكريم.
وعقب طنطاوي على البيان قائلاً: إن رأي الجبهة لا قيمة له لأنها "غير شرعية" بعد صدور قرار بحلها منذ سنوات، في الوقت الذي استندت فيه الجبهة إلى تقرير أعده الأستاذ الدكتور عبد الستار فتح الله سعيد بتكليف من رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عن الكتاب المشار إليه.
وجاء في التقرير "إن هذا الكتاب هو حلقة من حلقات الإفك الاستشراقي المرتبط عضويا وتاريخيا بالكنائس الغربية وبدوائر التجسس العالمية الأوروبية عامة والأمريكية خاصة والصهيونية الإسرائيلية بصفة أخص".
واعتبر "أن موقف شيخ الأزهر من الكتاب هو لغز محير يثير كثير من الأسئلة التي تحتاج لإجابات، فالكتاب به خطايا دينية وعلمية لا تخفى على طالب علم أزهري فيكف تسلمه شيخ الأزهر وكيف يدعو الله أن يجعل كل هذه الأباطيل في ميزان حسنات مؤلفه".
وندد التقرير بخطاب شيخ الأزهر، بقوله: "هل يستطيع أحد أن يخدع المسلمين بأكثر من هذا الخطاب الذي وقع عليه شيح الأزهر وعلى أوراق مؤسسة الأزهر؟".
وإلى جانب التقرير، استندت "جبهة علماء الأزهر" إلى تصريحات الدكتور عبد الحليم نور الدين رئيس قسم الآثار المصرية وأمين عام المجلس للآثار السابق التي ندد فيها بالخزعبلات التي جاءت بالكتاب وندد بإشادة شيخ الأزهر بمؤلفه واتهمه بالإساءة للقرآن الكريم.
ووقع على بيان جبهة علماء الأزهر كل من: د. يحيى إسماعيل ود. محمد عبد المنعم البري ود. سعيد أبو الفتوح ود. عطية السيد فياض ود. عبد الستار فتح الله ود. عاطف أحمد أمان ود. أحمد علي طه ريان ود. أحمد محرم الشيخ ناجي ود. سعيد صوالي ود. محمد السيد جبريل ود. مراون مصطفى شاهين

اجمالي القراءات 8356
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   علي عبدالجواد     في   الأربعاء ٢٦ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11343]

اختلاف الرأى لا يفسد للود قضية

تمزق الامة الاسلامية الى علماء ازهر و جبهة علماء الازهر و وجه علماء الازهر و و و
هذا التمزق هو سبب مصيبة المسلمين لماذا ؟
لان كل واحد منهم نصب نفسه قاضيا على باقى المتهمين؟
و بالتالى فمن حقة ان يصدر احكاما!!
و هذا الاختلاف جعل اهل السنة لا كبير لهم !!
فعندما افتى شيخ الازهر تحليل فوائد البنوك اختلف معه اغلب العلماء و تشتت فكر عامة المسلمين!!
و الخلاصة يا علماء الازهر احترموا الفكر الاخر !! و اذا كان خطأ فردوا عليه بالحجة لا بالتكفير !!
و كل جماعات الازهر نسوا الاية التى تقول ( و اعتصموا بحبل الله جميعا)

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق