تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | خبر: حرائق تلتهم قمح العراق.. من أشعلها؟ | خبر: بعد تراجع منسوب دجلة والفرات مخزون المياه العراقي بأدنى مستوى في 80 عاما | خبر: معركة الوثائق السرية في مواجهة التاريخ الاستعماري المظلم لبريطانيا | خبر: هجرة 76٪ من الأطباء المصريين تهدد بانهيار المنظومة الصحية الوطنية | خبر: استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يشكون من التأثير السلبي لرسوم ترامب | خبر: العراق يكشف اتفاقاً مع تركيا لإطلاق كميات من المياه في نهر الفرات | خبر: 500 مليون دولار حجم عمليات غسل الأموال سنويا في مصر | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا |
محكمة كندية تُقر بتعرض منظمة إسلامية كبرى بالبلاد للتحيز من قبل الحكومة.. لكن ردها كان “مخيباً”

اضيف الخبر في يوم السبت ١٦ - سبتمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


محكمة كندية تُقر بتعرض منظمة إسلامية كبرى بالبلاد للتحيز من قبل الحكومة.. لكن ردها كان “مخيباً”

رفضت محكمة كندية الدعوى التي رفعتها منظمة إسلامية كبرى، متهمةً الحكومة بالتحيز في عملية التدقيق والمراجعة بحقها من قبل وكالة الإيرادات الكندية، وقضت المحكمة بوجود تحيز في القضية، لكنها قالت إنها لا تستطيع التدخل في التحقيق الحكومي الجاري، بحسب موقع Middle East Eye البريطاني، السبت 15 سبتمبر/أيلول 2023.

إذ قال قاضي المحكمة العليا في أونتاريو، ماركوس كوهنين، في قراره، إنه متعاطف مع العديد من الحجج التي قدمتها رابطة المسلمين الكنديين، لكن المحكمة يجب ألا تصدر حكماً يتعلق بعملية جارية لهيئة حكومية.

وكتب كوهنين، وفقاً لما نقلته الصحافة الكندية: "يمكن اعتبار الوضع الحالي لعملية التدقيق بمثابة عملٍ جارٍ على بعض المستويات. وسيكون التدخل الآن بمثابة تدخل من المحكمة في عمليةٍ جارية، لإخبار أحد الطرفين أنه لا يستطيع التفكير بطريقة معينة أثناء حل المشكلة".

ترحيب بوجود اعتراف بالتحيز
وقد رحّبت رابطة المسلمين الكنديين بحقيقة وجود اعتراف بالتحيز ضدها، لكن الرابطة قالت إن رفض الدعوى يمثل ضربةً لقضيتهم.

حيث صرّح نبيل سلطان، مدير الاتصالات والمشاركة المجتمعية في الرابطة، لموقع ميدل إيست آي: "هذا يؤخر العدالة بالنسبة للمجتمع المسلم، إذ أقروا بوجود تحيّز في عملية تدقيق وكالة الإيرادات الكندية والبيروقراطية الحكومية، لكنهم صرحوا بأن يد القاضي مغلولة، لأن العملية البيروقراطية لم تنته بعد. ونشعر بالقلق الشديد إزاء ذلك القرار لأنه يعطي الأولوية للبيروقراطية الحكومية على حساب الحقوق الدستورية للكنديين".
"لن نتوقف"
كما أوضح سلطان أن الرابطة تدرس خطواتها التالية في الوقت الحالي، لتقرر ما إذا كانت ستستأنف ضد الحكم أم لا، مضيفاً أن المنظمة لن تتوقف عن مناهضة استهداف الجمعيات الخيرية الإسلامية في المنطقة.

فيما قال جيوف هول، المحامي الذي يمثل الرابطة: "إن قرار المحكمة خاطئ من الناحية القانونية، كما يمثل انحرافاً عن التزام المحكمة القائم منذ زمنٍ بحماية حقوق جميع الكنديين. فعندما تتجاوز الدولة حدودها وتُنتهك حقوق الكنديين لن يكون التدخل في الوقت المناسب مجرد خيار، بل هو واجب، لكن المحكمة غفلت عن هذا المبدأ الأساسي بكل أسف".

معركة ممتدة منذ سنوات
بدأت المعركة القانونية، في أبريل/نيسان عام 2022، عندما رفعت الرابطة دعواها أمام محكمة العدل العليا في أونتاريو. وشهدت القضية على مدار الأشهر التالية عقد عددٍ من جلسات الاستماع لنقاش قضية الرابطة.

وجاءت الدعوى بعد عملية تدقيق بدأت في أمر الجمعية الخيرية منذ سنوات، وذلك على يد وكالة الإيرادات الكندية، حيث تلقت الرابطة إخطاراً من الوكالة بأنها ستتعرض للتدقيق في عام 2015.

وفتّشت الوكالة مئات المكاتب والخزائن على مدار الـ13 شهراً التالية، ووجدت أكثر من مليون معاملةٍ مالية و200 غيغابايت من بيانات البريد الإلكتروني و500 ألف رسالة بريد إلكتروني.

ولا تزال عملية التدقيق نفسها جاريةً حتى الآن بعد مضي ثماني سنوات.

لكن الرابطة أدركت بعد فترةٍ من العملية أن التدقيق يجري بواسطة قسم المراجعة والتحليل في الوكالة، وهو ذراع الوكالة السري المكلف بالكشف عن تمويل الإرهاب في الأعمال الخيرية بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول. ويقول الخبراء إن هذا القسم يميل إلى التركيز على الجمعيات الخيرية الإسلامية بشدة.

وقد أثارت استنتاجات عملية التدقيق عدداً من المخاوف حيال الرابطة، ومن بينها تنظيم الرابطة لاحتفالات العيد وأنشطتها الشبابية.

اجمالي القراءات 491
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق